أَحْلَطَ
الرجل في اليمين،
إذا اجتهد.
وأنشد
الأصمعيُّ
لابن الأحمر:
وكُنَّا
وهُمْ
كابْنَي
سُباتٍ
تَفَرَّقا
سِوىً ثم
كانَا
مُنْجِداً
وتِهاميا
فأَلقى
التِهامي
مِنهُما
بِلَطانِهِ
أَحْلَطَ
الرجل في اليمين،
إذا اجتهد.
وأنشد
الأصمعيُّ
لابن الأحمر:
وكُنَّا
وهُمْ
كابْنَي
سُباتٍ
تَفَرَّقا
سِوىً ثم
كانَا
مُنْجِداً
وتِهاميا
فأَلقى
التِهامي
مِنهُما
بِلَطانِهِ
وأَحْلَطَ
هذا لا
أَريمُ مَكانِـيا
لَطانُهُ:
ثِقْلُهُ.
يقول: إذا
كانت هذه
حالَهما فلا
يجتمعانِ
أبداً.
والسُباتُ:
الدهر.
الاحْتِلاطُ:
الغَضبُ والضجرُ.
وفي كلام
عَلقَمة بنِ
عُلاثة: إنّ
أوَّل العيِّ
الاحْتِلاطُ،
وأسوأُ
القولِ الإفراطُ.