أَنْ
تكون مصدرية، تدخل على المضارع فتنصبُه نحو: {وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ }، وعلى الماضي فلا تؤثِّر فيه نحو: ما عابني أَن سَبَقَنِي الجُهَّالُ. وتكون مُخَفَّفَة من أَنَّ، نحو: {عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى}. ومُفَسَّرَة كأَيْ، نحو: {فَأَوْحَيْنَا إلَيْهِ أَنِ ...
تكون مصدرية، تدخل على المضارع فتنصبُه نحو: {وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ }، وعلى الماضي فلا تؤثِّر فيه نحو: ما عابني أَن سَبَقَنِي الجُهَّالُ. وتكون مُخَفَّفَة من أَنَّ، نحو: {عَلِمَ أَنْ سَيَكُونُ مِنْكُمْ مَرْضَى}. ومُفَسَّرَة كأَيْ، نحو: {فَأَوْحَيْنَا إلَيْهِ أَنِ اصْنَعِ الفُلْكَ}. وزائدة للتوكيد، نحو: {فَلَمَّا أَنْ جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فارْتَدَّ بَصِيراً}.
معنى
في قاموس معاجم
إِنْ
تكون شَرْطِيَّة مثل: ( إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ). وقد تُقْرَنُ بلا النافية، مثل: ( إلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ ). وتكون نافية، مثل: ( إِنِ الكَافِرُونَ إِلاَّ في غُرُورٍ ). ومخففة من إِنَّ، مثل: ( وإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ ...
تكون شَرْطِيَّة مثل: ( إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ ). وقد تُقْرَنُ بلا النافية، مثل: ( إلاَّ تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللهُ ). وتكون نافية، مثل: ( إِنِ الكَافِرُونَ إِلاَّ في غُرُورٍ ). ومخففة من إِنَّ، مثل: ( وإِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الأَرْضِ ). وزائدة نحو: ما إِن أَتيتُ بشيءٍ أَنت تكرهُهُ.
معنى
في قاموس معاجم
أَنَّ
حرف للتأْكيد ونفي الإِنكار والشك، تنصب الاسم. وترفع الخبر، ولا تقع في أول الكلام، وتُؤَوّل مع ما بعدها بمصدر. مثل: {قُلْ أُوحِيَ إلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِّ}.
حرف للتأْكيد ونفي الإِنكار والشك، تنصب الاسم. وترفع الخبر، ولا تقع في أول الكلام، وتُؤَوّل مع ما بعدها بمصدر. مثل: {قُلْ أُوحِيَ إلَيَّ أَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌ مِنَ الجِنِّ}.
معنى
في قاموس معاجم
إِنَّ
حرف للتأْكيد، ونفي الإِنكار والشك، تنصب الاسم وترفع الخبر، وتقع في ابتداء الكلام وما في حكمه، مثل: {إِنَّ رَبَّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ}، و: {أَلاَ إِنَّ أَوْلِيَاء اللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}.
حرف للتأْكيد، ونفي الإِنكار والشك، تنصب الاسم وترفع الخبر، وتقع في ابتداء الكلام وما في حكمه، مثل: {إِنَّ رَبَّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ}، و: {أَلاَ إِنَّ أَوْلِيَاء اللهِ لاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ}.
معنى
في قاموس معاجم
أَنَّ
المريض ـِ أَنَّاً، وأَنيناً. وأُناناً. وأَنَّةً، وتأْنَاناً: تَأَوَّه. وـ القَوْسُ ونحوُها: رنَّ وترُها في امتداد.أَنَّنَهُ: تَرَضَّاه.تَأَنَّنَهُ: ترضَّاه.الأُنَنُ: طائر كالحمام، إلاَّ أَنه أَسود، له طَوْق كطوق الدُّبْسيِّ، أحمرُ الرِّجلين والمِنقار صَوْته يشبه ...
المريض ـِ أَنَّاً، وأَنيناً. وأُناناً. وأَنَّةً، وتأْنَاناً: تَأَوَّه. وـ القَوْسُ ونحوُها: رنَّ وترُها في امتداد.أَنَّنَهُ: تَرَضَّاه.تَأَنَّنَهُ: ترضَّاه.الأُنَنُ: طائر كالحمام، إلاَّ أَنه أَسود، له طَوْق كطوق الدُّبْسيِّ، أحمرُ الرِّجلين والمِنقار صَوْته يشبه الأَنين.الأَنَّانُ: وصف للمبالغة.الأَنَّة: مصدر المَرّة. وـ حديدةٌ معقوفةٌ تستخرج بها الدلو من البئر.الأُنَنَة: الأَنَّانُ. وـ الكثير البَثّ والشكوى.المَئنَّة للشيء: موضعه ومَظِنَّته. وـ الخليق والجدير. وكل شيء دَلَّك على شيء فهو مَئِنَّةٌ له. كأنه جدير بأن تقول فيه: إنه لكذا، يقال: هو مَئِنَّةٌ للخير وغيره، وإنه لَمَئِنَّةٌ أَن يكون كذا، أو يَفعَلَه. وجاءه على مَئِنَّة ذلك: في حِينه وأوانه (يستوي فيه المذكر والمؤنث وفروعهما).
معنى
في قاموس معاجم
آنَ
ـُ أَوْنا: تَرَفَّهَ وصار في خَفْضٍ ودَعَة. وـ استراح.أَوَّنَتِ الحاملُ: عظُم بطنها لقُرب ولادتها. وـ الرجل والدابّةُ: أكل وشرب حتى صار جانباه كالأَوْنين: العِدلين. وـ تَمَهَّل.تَأَوَّنَ: أَوَّنَ. وـ في الأمر: تَلَبَّث.الأوَانُ: الحِين. يقال: جاءَ أوانُ البرْد. وـ العِدْلُ. ...
ـُ أَوْنا: تَرَفَّهَ وصار في خَفْضٍ ودَعَة. وـ استراح.أَوَّنَتِ الحاملُ: عظُم بطنها لقُرب ولادتها. وـ الرجل والدابّةُ: أكل وشرب حتى صار جانباه كالأَوْنين: العِدلين. وـ تَمَهَّل.تَأَوَّنَ: أَوَّنَ. وـ في الأمر: تَلَبَّث.الأوَانُ: الحِين. يقال: جاءَ أوانُ البرْد. وـ العِدْلُ. وـ العمود. ( الجمع ) آوِنة.الإِوانَ، والإيوان: مجلسٌ كبيرٌ على هيئة صُفّة واسعة، لها سقفٌ محمولٌ من الأمام على عَقْد، يجلس فيها كِبار القَوْم. ( الجمع ) أُون، على التخفيف. ( مع ).الأَوْنُ: الحِين. وـ العِدْلُ. وـ أحد جانبي الخُرْج. وـ الخاصرة.
معنى
في قاموس معاجم
آنَ
ـِ أَيْناً: حَان. وـ أعيا وتَعِبَ. يقال: وجَفَتِ الإبلُ على الأَيْن: على الإعياء.الآنَ: ظرف للوقت الحاضر، يقال: حَضَرْتُ الآنَ. ويقال: الآنُ آنُكَ إنْ فعلت.الأيْنُ: الأَيْمُ ( الحَيَّة الذَّكَر ).أيْنَ: ظرف مكان. تكون استفهاماً نحو: من أين لك هذا ؟ وتكون شرطاً نحو: أيْن ...
ـِ أَيْناً: حَان. وـ أعيا وتَعِبَ. يقال: وجَفَتِ الإبلُ على الأَيْن: على الإعياء.الآنَ: ظرف للوقت الحاضر، يقال: حَضَرْتُ الآنَ. ويقال: الآنُ آنُكَ إنْ فعلت.الأيْنُ: الأَيْمُ ( الحَيَّة الذَّكَر ).أيْنَ: ظرف مكان. تكون استفهاماً نحو: من أين لك هذا ؟ وتكون شرطاً نحو: أيْن تَصْرِفْ بنا العُداةَ تجدْنا نَصْرِفُ العِيَسَ نحوَها للتَّلاقِي.و تُزاد بعدها ما، نحو: {أيْنَمَا تكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الموتُ}.
معنى
في قاموس معاجم
حَيْثُ ظرف
مُبْهم من الأَمْكِنةِ مَضموم وبعض العرب يفتحه وزعموا أَن أَصلها الواو قال ابن
سيده وإِنما قلبوا الواو ياء طلبَ الخِفَّةِ قال وهذا غير قويّ وقال بعضهم أَجمعت
العربُ على وقع حيثُ في كل وجه وذلك أَن أَصلها حَوْثُ قفلبت الواو ياء لكثرة دخول
ال
حَيْثُ ظرف
مُبْهم من الأَمْكِنةِ مَضموم وبعض العرب يفتحه وزعموا أَن أَصلها الواو قال ابن
سيده وإِنما قلبوا الواو ياء طلبَ الخِفَّةِ قال وهذا غير قويّ وقال بعضهم أَجمعت
العربُ على وقع حيثُ في كل وجه وذلك أَن أَصلها حَوْثُ قفلبت الواو ياء لكثرة دخول
الياء على الواو فقيل حَيْثُ ثم بنيت على الضم لالتقاء الساكنين واختير لها الضم
ليشعر ذلك بأَن أَصلها الواو وذلك لأَن الضمة مجانسةٌ للواو فكأَنهم أَتْبَعُوا
الضَّمَّ الضَّمَّ قال الكسائي وقد يكونُ فيها النصبُ يَحْفِزُها ما قبلها إِلى
الفتح قال الكسائي سمعت في بني تميم من بني يَرْبُوع وطُهَيَّةَ من ينصب الثاء على
كل حال في الخفض والنصب والرفع فيقول حَيْثَ التَقَيْنا ومن حيثَ لا يعلمون ولا
يُصيبه الرفعُ في لغتهم قال وسمعت في بني أَسد بن الحارث بن ثعلبة وفي بني فَقْعَس
كلِّها يخفضونها في موضع الخفض وينصبونها في موضع النصب فيقول من حيثِ لا يعلمون
وكان ذلك حيثَ التَقَيْنا وحكى اللحياني عن الكسائي أَيضاً أَن منهم من يخفضُ بحيث
وأَنشد أَما تَرَى حَيْثَ سُهَيْلٍ طالِعا ؟ قال وليس بالوجه قال وقوله أَنشده ابن
دريد بحيثُ ناصَى اللِّمَمَ الكِثَاثَا مَوْرُ الكَثِيبِ فَجَرى وحاثا قال يجوز
أَن يكون أَراد وحَثَا فقَلَب الأَزهري عن الليث للعرب في حَيْثُ لغتان فاللغة
العالية حيثُ الثاء مضمومة وهو أَداةٌ للرفع يرفع الاسم بعده ولغة أُخرى حَوْثُ
رواية عن العرب لبني تميم يظنون حَيْثُ في موضع نصب يقولون الْقَهْ حيثُ لَقِيتَه
ونحو ذلك كذلك وقال ابن كَيْسانَ حيثُ حرف مبنيٌّ على الضم وما بعده صلة له يرتفع
الاسم بعده على الابتداء كقولك قمت حيثُ زيدٌ قائمٌ وأَهلُ الكوفة يُجيزون حذف
قائم ويرفعون زيداً بحيثُ وهو صلة لها فإِذا أَظْهَروا قائماً بعد زيدٍ أَجازوا
فيه الوجهين الرفعَ والنصبَ فيرفعون الاسم أَيضاً وليس بصلة لها ويَنْصِبُونَ
خَبَرَه ويرفعونه فيقولون قامتْ مقامَ صفتين والمعنى زيدٌ في موضع فيه عمرو فعمرو
مرتفع بفيه وهو صلة للموضع وزيدٌ مرتفعٌ بفي الأُولى وهي خَبره وليست بصلة لشيء
قال وأَهل البصرة يقولون حيثُ مُضافةٌ إِلى جملة فلذلك لم تخفض وأَنشد الفراء
بيتاً أَجاز فيه الخفض وهو قوله أَما تَرَى حيثَ سُهَيْلٍ طالِعا ؟ فلما أَضافها
فتحها كما يفعل بِعِنْد وخَلْف وقال أَبو الهيثم حَيْثُ ظرفٌ من الظروف يَحْتاجُ
إِلى اسم وخبر وهي تَجْمَعُ معنى ظرفين كقولك حيثُ عبدُ الله قاعدٌ زيدٌ قائمٌ
المعنة الموضعُ الذي في عبدُ الله قاعدٌ زيدٌ قائمُ قال وحيثُ من حروف المواضع لا
من حروف المعاني وإِنما ضُمَّت لأَنها ضُمِّنَتِ الاسم الذي كانت تَسْتَحِقُّ
إِضافَتَها إِليه قال وقال بعضهم إِنما ضُمَّتْ لأَن أَصلَها حَوْثُ فلما قلبوا
واوها ياء ضَمُّوا آخرَها قال أَبو الهيثم وهذا خطأٌ لأَنهم إِنما يُعْقِبون في
الحرف ضمةً دالَّةً على واو ساقطة الجوهري حَيْثُ كلمةٌ تدلُّ على المكان لأَنه
ظرفٌ في الأَمكنة بمنزلة حين في الأزمنة وهو اسمٌ مبنيٌّ وإِنما حُرِّك آخره
لالتقاء الساكنين فمن العرب من يبنيها على الضم تشبيهاً بالغايات لأَنها لم تجئْ
إِلاَّ مضافة إِلى جملة كقولك أَقومُ حيثُ يقوم زيدٌ ولم تقل حيثُ زيدٍ وتقول حيثُ
تكون أَكون ومنهم مَن يبنيها على الفتح مثل كيف استثقالاً للضم مع الياء وهي من
الظروف التي لا يُجازَى بها إِلا مع ما تقول حيثما تجلسْ أَجْلِسْ في معنى أَينما
وقولُه تعالى ولا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حيثُ أَتى وفي حرف ابن مسعود أَينَ أَتى
والعرب تقول جئتُ من أَيْنَ لا تَعْلَمُ أَي من حَيْثُ لا تَعْلَم قال الأَصمعي
ومما تُخْطئُ فيه العامَّةُ والخاصَّة باب حِينَ وحيثُ غَلِطَ فيه العلماءُ مثل
أَبي عبيدة وسيبويه قال أَبو حاتم رأَيت في كتاب سيبويه أَشياء كثيرة يَجْعَلُ حين
حَيْثُ وكذلك في كتاب أَبي عبيدة بخطه قال أَبو حاتم واعلم أَن حِين وحَيْثُ
ظرفانِ فحين ظرف من الزمان وحيث ظرف من المكان ولكل واحد منهما حدٌّ لا يجاوزه
والأَكثر من الناس جعلوهما معاً حَيْثُ قال والصواب أَن تقول رأَيتُك حيثُ كنتَ
أَي في الموضع الذي كنت فيه واذهب حيثُ شئتَ أَي إِلى أَيّ موضعٍ شئتَ وقال الله
عز وجل وكُلا من حيثُ شِئْتُما ويقال رأَيتُكَ حين خَرَجَ الحاجُّ أَي في ذلك
الوقت فهذا ظرف من الزمان ولا يجوز حيثُ خَِرَجَ الحاجُّ وتقول ائتِني حينَ
يَقْدَمُ الحاجُّ ولا يجوز حيثُ يَقْدَمُ الحاجُّ وقد صَيَّر الناسُ هذا كلَّه
حَيْثُ فَلْيَتَعَهَّدِ الرجلُ كلامَهُ فإِذا كان موضعٌ يَحْسُنُ فيه أَيْنَ
وأَيَّ موضعٍ فهو حيثُ لأَن أَيْنَ معناه حَيْثُ وقولهم حيثُ كانوا وأَيْنَ كانوا
معناهما واحد ولكن أَجازوا الجمعَ بينهما لاختلاف اللفظين واعلم أَنه يَحْسُنُ في
موضع حين لَمَّا وإِذ وإِذا ووقتٌ ويومٌ وساعةٌ ومَتَى تقول رأَيتُكَ لَمَّا
جِئْتَ وحين جِئْتَ وإِذا جِئْتَ ويقال سأُعْطيك إِذ جئتَ ومتى جئتَ
معنى
في قاموس معاجم
ح ي ث : حَيْثُ ظرف مكان بمنزلة حين في الزمان وهو اسم مبني وإنما حرك آخره لإلتقاء الساكنين فمن العرب من يبنيه على الضم تشبيها بالغايات لأته
لم يستعمل إلا مضافا إلى جملة تقول أقوم حيث يقوم زيد وتقول حيث تكون أكون ومنهم من يبنيه على الفتح استثقالا للضم مع ا
ح ي ث : حَيْثُ ظرف مكان بمنزلة حين في الزمان وهو اسم مبني وإنما حرك آخره لإلتقاء الساكنين فمن العرب من يبنيه على الضم تشبيها بالغايات لأته لم يستعمل إلا مضافا إلى جملة تقول أقوم حيث يقوم زيد وتقول حيث تكون أكون ومنهم من يبنيه على الفتح استثقالا للضم مع الياء وهو من الظروف التي لا يجازى بها إلا مع ما تقول حيثما تجلس أجلس بمعنى أينما وقوله تعالى { ولا يفلح الساحر حيث أتى } قرأ بن مسعود رضي الله عنه أين أتى والعرب تقول جئت من أين لا تعلم أي من حيث لا تعلو
معنى
في قاموس معاجم
حَيْثُ
ظرفٌ للمكانِ، تُضاف للجُمَل، وتتصل بها ما الكافَّة فتتضمن معنى الشرط وتجزم فعلين، كما في قول الشاعر: حيثما تستقم يقدرْ لك اللــ ــه نجاحاً في غابر الأزمانِ وقيل إنها ترد ظرف زمان كما في البيت.
ظرفٌ للمكانِ، تُضاف للجُمَل، وتتصل بها ما الكافَّة فتتضمن معنى الشرط وتجزم فعلين، كما في قول الشاعر: حيثما تستقم يقدرْ لك اللــ ــه نجاحاً في غابر الأزمانِ وقيل إنها ترد ظرف زمان كما في البيت.