خَرَجَ
خروجاً
ومَخْرَجاً.
وقد يكون
المَخْرَجُ
موضع الخروج.
يقال: خرج
مخرجاً
حسناً، وهذا
مَخْرَجُهُ.
وأما
المُخْرَجُ
فقد يكون
مصدرَ قولك أَخْرَجَهُ،
والمفعولَ
به، واسمَ
المكان والوقتِ؛
تقول:
أَخْرِجْني
مُخْرَجَ
صِدق، وهذا
مُخْرَجُهُ؛
خَرَجَ
خروجاً
ومَخْرَجاً.
وقد يكون
المَخْرَجُ
موضع الخروج.
يقال: خرج
مخرجاً
حسناً، وهذا
مَخْرَجُهُ.
وأما
المُخْرَجُ
فقد يكون
مصدرَ قولك أَخْرَجَهُ،
والمفعولَ
به، واسمَ
المكان والوقتِ؛
تقول:
أَخْرِجْني
مُخْرَجَ
صِدق، وهذا
مُخْرَجُهُ؛
والاستخراج،
كالاستنباط. والحَرْجُ
والخَراجُ:
الإتاوة،
ويجمع على أَخْراجٍ،
وأخاريجَ،
وأخْرِجَةٍ.
والخَرْجُ: السَحاب
أوَّل ما
ينشأ. يقال
خَرَجَ له
خَرْجٌ حسَن.
والخَرْجُ:
خِلاف
الدَخْل.
وخَرَّجَهُ
في الأدَب
فتخرَّج، وهو
خِرِّيجُ
فلان على
فِعِّيل بالتشديد،
بمعنى مفعول.
وناقةٌ
مُخْتَرَجَةٌ،
إذا خَرَجَتْ
على خِلْقَةِ
الجمَل. والخُرْجُ
من الأوعية
معروف، وهو
عربيٌّ
والجمع خِرَجَةٌ.
والخُراجُ: ما
يخرُج في
البدن من
القُروح. ورجل
خُرَجَةٌ
وُلجة، أي
كثير الخروج
والوُلوجِ.
والخارجيُّ:
الذي يَسُودُ
بنفسه من غير أن
يكونَ له
قديم.
والخَرَجُ،
بالتحريك:
لونان سوادٌ
وبياض. يقال:
كبشٌ
أَخْرَجُ،
وظَليمٌ أخرجُ
بَيِّنُ
الخَرَج.
وتقول:
اخرجَّت النعامةُ
اخرجاجاُ
واخراجَّتْ
اخْريجاجاً،
أي صارت
خَرْجاءَ.
والخرجاء من
الشاء: التي
ابيضَّت
رجلاها مع
الخاصرتين.
وتَخريجُ الراعية
المرتعَ: أن
تأكل بعضَه
وتترك بعضاً.
وأرض
مُخَرَّجَةٌ،
أي نَبْتُها
في مكان دونَ
مكان. وعامٌ
فيه تَخريجٌ،
أي خِصب
وجَدْبٌ. والخَريجُ:
لُعبةٌ لهم،
يقال فيها
خَراجِ
خِراجِ، مثل
قَطامِ.
والمُخارجَةُ:
المناهَدة
بالأصابع.
والتَخاريجُ:
التناهد.
معنى
في قاموس معاجم
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُ
مَنْ
اسمٌ لمن
يصلُح أن
يخاطب، وهو
مبهَم غير متمكّن،
وهو في اللفظ
واحد ويكون في
معنى الجماعة،
كقوله تعالى:
"ومِنَ
الشياطينِ
مَنْ
يَغوصونَ له".
ولها أربعة
مواضع:
الاستفهام،
نحو مَنْ
عندك. والخبر،
نحو رأين مَنْ
عندك.
والجزاء، نحو
مَنْ يُكرِمُني
أُكرِمه.
وتكون نكرةً
موصوفةً، نحو
مررت بمَنْ
مُحْسِنٍ، أي
بإنسانٍ
مُحْسِنٍ. وإذا
جعلت مَنْ
اسماً
متمكِّناً
شدَّدته لأنَّه
على حرفين.
كقول الراجز:
حتَّى
أنَخْناها
إلى مَنٍّ
ومَنْ
أي
أبركناها إلى
رجلٍ وأيِّ
رجل يريد بذلك
تعظيم شأنه.
و"مِنْ"
بالكسر: حرفٌ
خافضٌ، وهو لابتداء
الغاية:
كقولك: خرجت
مِنْ بغدادَ
إلى الكوفة.
وقد تكون
للتبعيض
كقولك: هذا
الدرهم مِنْ
الدراهم. وقد
تكون للبيان
والتفسير،
كقولك: لله
درّك مِنْ رجلٍ!
فتكون مِنْ
مفسِّرةً
للاسم
المكنَّى في
قولك درّك
وترجمةً عنه.
وقوله تعالى:
"ويُنَزِّلُ
مِنَ السماءِ
مِنْ جِبالٍ
فيها مِنْ
بَرَدٍ"،
فالأولى
لابتداء
الغاية،
والثانية للتبعيض،
والثالثة
للتفسير
والبيان. وقد
تدخل مِنْ
توكيداً
لغواً كقولك:
ما جاءني مِنْ
أحدٍ، وويحَهُ
مِنْ رجلٍ،
أكَّدتهما
بمِنْ. وقوله
تعالى:
"فاجتنبوا
الرِجْسَ
مِنَ
الأوثان"، أي
فاجتنبوا
الرِجْسَ
الذي هو
الأوثان.
وكذلك ثوبٌ
مِنْ خَزٍّ.
وقال الأخفش
في قوله
تعالى: "وتَرى
الملائكةَ
حافِّينَ
مِنْ حَوْلِ
العَرْش"
وقوله تعالى:
"ما جَعَلَ
اللهُ
لِرَجُلٍ
مِنْ
قَلْبَيْنِ
في جَوْفِهِ":
إنَّما أدخل
مِنْ
توكيداً، كما
تقول رأيت
زيداً نفسه.
وتقول العرب:
ما رأيته مِنْ
سنةٍ، أي منذ
سنة. قال
تعالى:
"لَمَسْجِدٌ
أُسِّسَ على
التَّقوى مِنْ
أوَّلِ يومٍ".
وقال زهير:
لِمَنِ
الديارُ
بقُنَّةِ
الحِـجْـرِ
أَقْوَيْنَ
من حِجَجٍ
ومِنْ
دَهْرِ
وقد
تكون بمعنى
على، كقوله
تعالى:
"ونَصَرْناهُ
مِنَ القوم"،
أي على القوم.
وقولهم في القَسَمِ:
مِنْ ربّي ما
فعلتُ، فمِنْ
حرف جرّ وضعت
موضع الباء
ههنا، لأنَّ
حروف الجر
ينوب بعضُها
عن بعض إذا لم
يلتبس المعنى.
ومن العرب من
يحذف نونه عند
الألف واللام
لالتقاء
الساكنين،
كما قال:
أبلغْ
أبا
دَخْتَنوسَ
مَـأْلُـكَةً
غير الذي
قد يقال
مِلْكَذَبِ