الخُرْفَةُ
بالضم: ما
يُجْتنى من
الفواكه. يقال:
التمر
خُرْفَةُ
الصائم.
والمَخْرَفَةُ:
البستانُ.
والمَخْرَفَةُ
والمَخْرَفُ
أيضاً:
الطريق. وفي
حديث عمر رضي
الله عنه:
تركتكم على
مَخْرَفَةِ
النَعَمِ.
والمِخْرَفُ
بالكسر: ما
تُجْتَنى فيه
ال
الخُرْفَةُ
بالضم: ما
يُجْتنى من
الفواكه. يقال:
التمر
خُرْفَةُ
الصائم.
والمَخْرَفَةُ:
البستانُ.
والمَخْرَفَةُ
والمَخْرَفُ
أيضاً:
الطريق. وفي
حديث عمر رضي
الله عنه:
تركتكم على
مَخْرَفَةِ
النَعَمِ.
والمِخْرَفُ
بالكسر: ما
تُجْتَنى فيه
الثمارُ.
والخروفُ:
الحَمَلُ،
وربَّما
سمِّي
المُهْرُ إذا
بلغ ستَّةَ
أشهر أو سبعةَ
أشهر خَروفاً.
وحكى أبو زيد:
الخَرائِفُ: النخل
اللاتي
تُخْرَصُ.
والخَرِيفُ:
أحد فصول
السنة
تُخْتَرَفُ
فيه الثمارُ
أي تُجْتَنى.
والنسبة إليه
خَرْفيٌّ
وخَرَفيٌّ
أيضاً بالتحريك
على غير قياس.
والخَريفُ:
المطرُ في ذلك
الوقت وقد
خُرِفْنا أي
أصابنا مطر
الخَريفِ.
وخَرَفَتِ
الأرضُ فهي
مَخْروفَةٌ.
قال الكسائي:
يقال
عاملتُهُ
مُخارَفَةً
من الخَريفِ،
كالمشاهرة من
الشهر.
وخَرَفْتُ
الثمارَ أَخْرُفُها
بالضم، أي
اجتنيتُها
والثَمرُ مَخْروفٌ
وخَريفٌ.
والخَرَفُ
بالتحريك:
فساد العقل من
الكِبَرِ. وقد
خَرِفَ الرجل
بالكسر، فهو
خَرِفٌ.
وأَخْرَفَتِ
الشاةُ: ولدتْ
في الخريف قال
الشاعر:
تَلْقى
الأمانَ على
حِياضِ محمدٍ
ثَوْلاءُ
مُخْرِفَةٌ
وذئبٌ أَطْلَـسُ
قال
الأموي: إذا
كان نِتاج
الناقة في مثل
الوقت الذي
حَمَلتْ فيه
من قابل قيل:
قد أَخْرَفَتْ،
فهي مُخْرِفٌ.
وأَخْرَفَ
القومُ: دخلوا
في الخريف.