خَزْنَدار اسم عائلة اسم أسرة ونسبة عربية فارسية، مركبة من الخزنة أو الخزينة العربية، ومن «دار: لاحقة فارسية بمعنى المالك، الصاحب» أي صاحب الخزنة. وهي رتبة ووظيفة حسابية في العصر العثماني بمعنى أمين صندوق الدولة. وقد يرسمونها: خزنة دار، خازندار، ويفتحون الزاي ويسكنون النون.اصل اسم ...
خَزْنَدار اسم عائلة اسم أسرة ونسبة عربية فارسية، مركبة من الخزنة أو الخزينة العربية، ومن «دار: لاحقة فارسية بمعنى المالك، الصاحب» أي صاحب الخزنة. وهي رتبة ووظيفة حسابية في العصر العثماني بمعنى أمين صندوق الدولة. وقد يرسمونها: خزنة دار، خازندار، ويفتحون الزاي ويسكنون النون.اصل اسم خَزْنَدار: فارسيمن مشاهير هذا الاسم: مصطفى خزندار:
مُصْطَفَى خَزْنَدَار (اسمه الحقيقي هو جيورجيوس سترافلاكيس Giorgios Stravelakis) سياسي تونسي من أصل يوناني، ولد عام 1817 بقردميلة بجزيرة خيوس وتوفي في 26 جويلية 1878 بمدينة تونس.
عابد خزندار:
عابد خزندار (1935 -)، من مواليد حي القشاشية بمكة المكرمة. ناقد وأديب وكاتب صحافي. حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة تحضير البعثات بمكة في عام 1953م، ثم التحق بكلية الزراعة جامعة القاهرة وتخرج منها في عام 1957، وحصل على درجة الماجيستير في الكيمياء الحيوية عام ١٩٦٠م من الولايات المتحدة. عمل مديرا عاما في وزارة الزراعة بالرياض إلى عام 1962. ثم اعتقل الكاتب لأسباب سياسية من عام ٦٢ إلى عام ٦٥ . فصل بعدها من الوزارة و تم منعه من السفر لمدة ٩ أعوام كما منع من التعيين في أي عمل حكومي. انتقل إلى فرنسا بعد خروجه من الاعتقال و انهاء مدة منع السفر ليقيم بها لسنوات حتى اكتسب ثقافة فرنسية وفرانكفونية، انعكست في إنتاجه النقدي.
معنى
في قاموس معاجم
زَنَرَ
القِرْبَةَ والإِناء ملأَه وتَزَنَّرَ الشيءُ دَقَّ والزُّنَّارُ والزُّنَّارَةُ
ما على وسط المجوسي والنصرانيّ وفي التهذيب ما يَلْبَسُه الذَّمِّيُّ يشدّه على
وسطه والزُّنَّيْرُ لغة فيه قال بعض الأَغفال تَحْزِمُ فوقَ الثوبِ بالزُّنَّيْرِ
تَقْسِمُ
زَنَرَ
القِرْبَةَ والإِناء ملأَه وتَزَنَّرَ الشيءُ دَقَّ والزُّنَّارُ والزُّنَّارَةُ
ما على وسط المجوسي والنصرانيّ وفي التهذيب ما يَلْبَسُه الذَّمِّيُّ يشدّه على
وسطه والزُّنَّيْرُ لغة فيه قال بعض الأَغفال تَحْزِمُ فوقَ الثوبِ بالزُّنَّيْرِ
تَقْسِمُ اسْتِيّاً لَهَا بِنَيْرِ وامرأَة مُزَنَّرَةٌ طويلة عظيمة الجسم وفي
النوادر زَنَّرَ فلان عينَه إِليَّ إِذا شد نظره إِليه والزَّنانِيرُ ذُبابٌ
صِغَار تكون في الحُشُوشِ واحدها زُنَّارٌ وزُنَّيْرٌ والزَّنانِيرُ الحَصَى
الصِّغارُ قال ابن الأَعرابي الزَّنانير الحصى فعم بها الحصى كله من غير أَن
يُعَيِّنَ صغيراً أَو كبيراً وأَنشد تَحِنَّ لِلظِّمْءِ مما قد أَلَمَّ بها
بالهَجْلِ منها كأَصواتِ الزَّنانِيرِ قال ابن سيده وعندي أَنها الصغار منها لأَنه
لا يصوّت منها إِلاَّ الصغار واحدتها زُنَّيْرَةٌ وزُنَّارَةٌ وفي التهذيب واحدها
زُنَّيْرٌ والزَّنانِيرُ أَرض باليمن عنه ويقال لها أَيضاً زَنانِير بغير لام قال
وهو أَقيس لأَنه اسم لها عام وأَنشد
( * قوله « وأَنشد » عبارة ياقوت وقال ابن مقبل يا دار سلمى خلاء لا أُكلفها
إِلاَّ المرانة كيما تعرف الدينا تهدي زنانير أَرواح المصيف لها ومن ثنايا فروج
الكور تأَتينا قالوا الزنانير ههنا رملة والكور جبل ا ه وكذلك استشهد به ياقوت في
كور )
تُهْدِي زَنانِيرُ أَرْواحَ المَصِيفِ لها ومن ثنايا فُرُوجِ الغَوْرِ تهدينا
والزنانير أَرض بقرب جُرَش الأَزهري في النوادر فلان مُزَنْهِرٌ إِليَّ بعينه
ومُزَنِّرٌ ومُحَلِّقٌ وجاحِظٌ ومُجَحِّظٌ ومُنْذِرٌ إِليَّ بعينه وناذِرٌ وهو شدة
النظر وإِخراج العين