الخَشْخَشَةُ
صوت السلاح
ونحوِه. وقد
خَشْخَشْتُهُ
فَتَخَشْخَشَ.
قال عَلقمة بن
عَبَدة:
تَخَشْخَشُ
أَبْدانُ
الحَديدِ
عـلـيهـمُ
كما
خَشْخَشَتْ
يَبْسَ
الحصادِ
جَنوبُ
والخَشْخاشُ:
نبتٌ معروفٌ.
الخَشْخَشَةُ
صوت السلاح
ونحوِه. وقد
خَشْخَشْتُهُ
فَتَخَشْخَشَ.
قال عَلقمة بن
عَبَدة:
تَخَشْخَشُ
أَبْدانُ
الحَديدِ
عـلـيهـمُ
كما
خَشْخَشَتْ
يَبْسَ
الحصادِ
جَنوبُ
والخَشْخاشُ:
نبتٌ معروفٌ.
والخَشْخاشُ
أيضاً:
الجماعة
عليهم سلاحٌ
ودروع. قال
الكميت:
في
حَوْمةِ
الفَيْلَقِ
الجأْواءِ
إذْ رَكِبَتْ
قَيْسٌ
وهَيْضَلُها
الخَشْخاشُ
إذْ نَزلوا
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.