الدَّجُوبُ كَشَكُورٍ أَهمله الجوهريّ وقال ابن الأَعرابيّ : هو الوِعَاءُ أ والغِرِارَةُ هكذا في المحكم بأَوْ العَاطِفَةِ أَوْ هُوَ جُوَيْلِقٌ خَفِيفٌ تَصْغِيرُ جُوَالِقٍ يَكُونُ معَ المَرْأَةِ في السَّفَرِ للطَّعَامِ وغَيْرِه قال :
" هَلْ فِي دَجُوبِ الحُرَّةِ المَخِيطِ
" وَذِيلَةٌ تَشْفِي مِنَ الأَطِيطِ
" مِنْ بَكْرَةٍ أَوْ بَازِلٍ عَبِيطِ الوَذِيلَةُ : قِطْعَةٌ مِنْ سَنَامٍ تُشَقُّ طُولاً والأَطِيطُ : عَصَافِيرُ الجُوعِ