أبو
زيد:
الديمَةُ:
المطر الذي
ليسَ فيه رعدٌ
ولا برقٌ.
وأقلُّه ثلث
النهار أو ثلث
الليل،
وأكثره ما بلغ
من العِدّة.
والجمع
دِيَمٌ قال
لبيد:
باتَتْ
وأَسْبَلأَ
واكِفٌ من
دِيمَةٍ
يَرْوي
الخَمائِلَ
دائم
أبو
زيد:
الديمَةُ:
المطر الذي
ليسَ فيه رعدٌ
ولا برقٌ.
وأقلُّه ثلث
النهار أو ثلث
الليل،
وأكثره ما بلغ
من العِدّة.
والجمع
دِيَمٌ قال
لبيد:
باتَتْ
وأَسْبَلأَ
واكِفٌ من
دِيمَةٍ
يَرْوي
الخَمائِلَ
دائماً
تَسْجامُها
ثم
يشبَّه به
غيره. وفي
الحديث: "كان
عملُه دِيمَةً".
وقد دَيَّمت
السماء
تَدْييماً
قال الشاعر
يمدحُ رجلاً
بالسخاء:
إنْ
دَيِّموا
جادَ وإن
جادوا وَبَل
والدَياميمُ:
المفاوز.
ومفازةٌ
دَيْمومةٌ، أي
دائِمة البعد.
وأرضٌ
مُديمَةٌ، من
الديمَةِ.