معنى رادفت كلمة كلمة أخرى في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الرَدْفُ:
المُرْتَدَفُ،
وهو الذي يركب
خلف الراكب.
وأَرْدَفْتُهُ
أنا، إذا
أركَبته معك،
وذلك الموضع
الذي يركبه
رِدافٌ. وكلُّ
شيء تبِعَ
شيئاً فهو
رِدْفَهُ.
وهذا أمرٌ ليس
له رِدْفٌ، أي
ليس له
تَبِعَةٌ.
والرِدْفُ في
الشعر: حرف
ساكن من حروف
الرَدْفُ:
المُرْتَدَفُ،
وهو الذي يركب
خلف الراكب.
وأَرْدَفْتُهُ
أنا، إذا
أركَبته معك،
وذلك الموضع
الذي يركبه
رِدافٌ. وكلُّ
شيء تبِعَ
شيئاً فهو
رِدْفَهُ.
وهذا أمرٌ ليس
له رِدْفٌ، أي
ليس له
تَبِعَةٌ.
والرِدْفُ في
الشعر: حرف
ساكن من حروف
المد واللين
يقع قبل حرف
الرويّ ليس
بينهما شيء،
فإن كان ألفاً
لم يَجْزْ
معها غيرها،
وإن كان واواً
جاز معها
الياء.
والرِدْفانِ:
الليلُ
والنهارُ.
والردافَةُ:
الاسمُ من
إرْدافِ
الملوك في
الجاهلية.
والرِدافَةُ: أن
يجلس الملك
ويجلس
الردْفُ عن
يمينه، فإذا شرب
الملك شرب
الرِدْفُ قبل
الناس، وإذا
غزا الملك قعد
الرِدْفُ في
موضعه وكان
خليفَته على
الناس حتّى
ينصرف، وإذا
عادت كتيبةُ
الملك أخذ
الرِدْفُ
المِرباع.
والرِدْفُ:
الكَفَلُ
والعَجُزُ.
والرَديفُ:
نجمٌ قريبٌ من
النسر الواقِع.
والرَديفُ:
النجمُ الذي
يَنُوء من المشرق
إذا غاب
رقيبُه في
المغرب.
ورَدِفَهُ بالكسر،
أي تَبِعَهُ
يقال: كان نزل
بهم أمرٌ فَردِفَ
لهم آخرُ
أعظمُ منه.
قال تعالى:
"تَتْبَعُها
الرَّادِفَةُ".
والرَوادِفُ:
رواكيبُ
النخلة.
والرُدافى:
الحُداةُ
والأعوانُ؛ لأنّه
إذا أعيا
أحدهم
خَلَفَه
الآخر. وأَرْدَفَهُ
أمرٌ: لغةٌ في
رَدِفَه.
وأَرْدَفَتِ
النجومُ، أي
توالَتْ.
ومُرادَفَةُ
الجرادِ: ركوبُ
الذكر الأنثى
والثالث
عليهما.
ويقال: هذه دابة
لا تُرادِفُ،
أي لا تحمل
رَديفاً.
والارْتدافُ:
الاستدبارُ.
يقال: أتينا
فلاناً فارْتَدَفْناهُ،
أي أخذناه من
ورائه أخذاً.
واسْترْدَفَهُ:
أي سأله أن
يردفه
والترادف
التتابعُ. قال
الأصمعي:
تعاونوا عليه
وتَرادَفوا، بمعنىً.
معنى
في قاموس معاجم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
الكَلامُ:
اسم جنسٍ يقع
على القليل
والكثير.
والكَلِمُ لا
يكون أقلّ من
ثلاث كلمات؛
لأنَّه جمع
كَلِمَةٍ،
مثل نَبِقَةٍ
ونَبِقٍ.
ولهذا قال
سيبويه: هذا
بابُ علم ما
الكَلِمُ من
العربية، ولم
يقل: ما الكلامُ،
لأنَّه أراد
نفس ثلاثة
أشياء: الاسم
والفعل
والحرف، فجاء
بما لا يكون
إلا جمعاً، وترك
ما يمكن أن
يقع على
الواحد
والجماعة. وتميمٌ
تقول: هي
كَلِمَةٌ
بكسر الكاف.
وحكى الفراء
فيها ثلاث
لغات:
كَلِمَةٌ،
وكِلْمَةٌ،
وكَلْمَةٌ.
والكَلِمَةُ
أيضاً:
القصيدة
بطولها. والكَليمُ:
الذي
يُكَلِّمُكَ.
يقال: كَلَّمْتُهُ
تَكْليماً
وكَلاماً.
وتَكَلَّمْتُ
كِلْمَةً
وبكِلْمَةٍ.
وكالَمْتُهُ،
إذا جاوبته.
وتَكالَمْنا
بعد التهاجر.
ويقال: كانا
مُتَصارِمَيْنِ
فأصبحا
يَتَكالَمانِ،
ولا تقل يَتَكَلَّمانِ.
وما أجد
مُتَكَلَّماً،
أي موضعَ
كَلامٍ.
والكَلمانِيُّ:
المِنْطيق.
والكَلْمُ:
الجراحة،
والجمع
كُلومٌ
وكِلامٌ. تقول:
كَلَمْتُهُ
كَلْماً. وقرأ
بعضهم:
"دابَّةً من
الأرض
تَكْلِمُهُمْ"،
أي تجرحُهم
وتَسِمُهُمْ.
والتَكْليمُ:
التجريح. قال
عنترة:
إذ
لا أزالُ على
رِحالَةِ
سابحٍ
نَهْدٍ
تَعاوَرَهُ
الكُماةُ مُكَـلَّـم