معنى رافقتك السلامة في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الرَِفْقُ:
ضدُّ العنف،
وقد رَفَقَ به
يَرْفُقُ.
وحَكى أبو
زيد: رَفَقْتُ
به
وأَرْفَقْتُه
بمعنىً،
وكذلك
تَرفَّقْتُ به.
ويقال أيضاً:
أَرْفَقْتُهُ،
أي نَفَعْتُهُ.
والرُفْقَةُ:
الجماعةُ
تُرافِقُهمْ
في سفرك.
والرِفْقَةُ
بالكسر مثله،
والجمع رِ
الرَِفْقُ:
ضدُّ العنف،
وقد رَفَقَ به
يَرْفُقُ.
وحَكى أبو
زيد: رَفَقْتُ
به
وأَرْفَقْتُه
بمعنىً،
وكذلك
تَرفَّقْتُ به.
ويقال أيضاً:
أَرْفَقْتُهُ،
أي نَفَعْتُهُ.
والرُفْقَةُ:
الجماعةُ
تُرافِقُهمْ
في سفرك.
والرِفْقَةُ
بالكسر مثله،
والجمع رِفاقٌ.
تقول منه:
رافَقْتُهُ.
وتَرافَقْنا
في السفر.
والرَفيقُ:
المُرافِقُ؛
والجمع
الرُفَقاءُ.
فإذا
تَفَرَّقْتُمْ
ذهب اسم
الرُفْقَةِ
ولا يذهب اسم
الرفيق. وهو
أيضاً واحدٌ
وجمعٌ، مثل الصديق.
قال الله
تعالى:
"وحَسُنَ
أولئك رَفيقاً".
والرَفيقُ
أيضاً: ضدُّ
الأخْرق.
ورَفَقْتُ
الناقة
أَرْفُقُها
رَفْقاً،وهو
أن تشدَّ
عضدَها
لتُخْبَلَ عن
أن تُسرع،
وذلك إذا خيف أن
تَنزِع إلى
وطنها؛ وذلك
الحبل هو
الرِفاقُ.
ومنه قول بشر:
فإنِّـي
والـشَـكــاةَ
وآلَ لأْمٍ
كذاتِ
الضِغْنِ
تمشي في
الرِفاقِ
والمِرْفَقُ
وَالمَرْفِقُ:
مَوْصِلُ
الذراعِ في
العضُد،
وكذلك
المرْفَقُ
والمَرْفِقُ
من الأمر، وهو
ما
ارنَفَقْتَ
به وانتفعت به.
ومَرافِقُ
الدار: مصابُّ
الماء
ونحوِها.
والمِرْفَقَةُ
بالكسر:
المخدّةُ. وقد
تَمَرْفَقَ. إذا
أخَذَ
مِرْفَقَةً.
وبات فلان
مُرْتَفِقاً،
أي متَّكئاً
على مِرْفَقِ
يده. وَناقةٌ
رَفْقاءُ،
وجملٌ
أَرْفَقٌ:
بيِّن
الرَفَقِ، وهو
انفتال
المِرْفَقِ
عن الجنب.
وماءٌ رَفَقٌ
ومرتعٌ
رَفَقٌ، أي
سهلُ المطلبِ.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
عمرو:
السَلْمُ:
الدَلْوُ لها
عَرْقُوَةٌ
واحدة، نحو
دَلْوِ
السقَّائين.
والسَلَمُ،
بالتحريك:
السَلَفُ.
والسَلَمُ:
الاستسلام.
والسَلَمُ
أيضاً: شجرٌ
من العِضاهِ،
الواحدة
سَلَمَةٌ.
والسَلِمَةُ
أيضاً: واحدةُ
السِلامِ،
وهي الحجارة.
والس
أبو
عمرو:
السَلْمُ:
الدَلْوُ لها
عَرْقُوَةٌ
واحدة، نحو
دَلْوِ
السقَّائين.
والسَلَمُ،
بالتحريك:
السَلَفُ.
والسَلَمُ:
الاستسلام.
والسَلَمُ
أيضاً: شجرٌ
من العِضاهِ،
الواحدة
سَلَمَةٌ.
والسَلِمَةُ
أيضاً: واحدةُ
السِلامِ،
وهي الحجارة.
والسُّلَّمُ:
واحد السَلاليمِ
التي
يُرْتَقى
عليها،
وربّما سمّي الغَرْزُ
بذلك.
والسِلْمُ
بالكسر:
السَلامُ.
وقال:
وَقَفْنا
فقلنا إيهِ
سِلْمٌ
فَسَلَّـمَـتْ
فما كان
إلاّ
وَمْؤُها
بالحَواجِبِ
وقرأ
أبو عمرو:
"ادْخُلوا في
السِلْمِ
كافَّةً"
يذهب بمعناها
إلى الإسلام.
والسلْمُ: الصلحُ،
يفتح ويكسر،
ويذكِّر
ويؤنث.
والسِلْمُ: المُسالِمُ.
تقول: أنا
سِلْمٌ لمن
سالمني.
والسَلامُ:
السَلامَةُ.
والسَلامُ:
الاستسلامُ.
والسَلامُ:
الاسمُ من
التسليم.
والسَلامُ:
اسمٌ من أسماء
الله تعالى.
والسَلامُ
والسِلامُ
أيضاً: شجَرٌ.
الواحدة
سَلامَةٌ.
والسَلامُ:
البراءة من
العُيوبِ.
والسَلامان
أيضاً: شجر. والسُلاميَاتُ:
عظام الأصابع.
قال أبو عبيد:
السُلامى في
الأصل عظمٌ
يكون في
فِرْسِنِ
البعير.
ويقال: إنَّ
آخر ما يبقى
فيه المخّ من
البعير إذا
عَجَف
السُلامى
والعين، فإذا
ذهب منهما لم
يكن له
بقيَّةٌ بعد.
واحده وجمعه
سواء، وقد جمع
على
سُلامَياتٍ.
ويقال للجلدة
التي بين
العين والأنف:
سالِمٌ. وقال
عبد الله بن
عمر رضي الله
عنهما في ابنه
سالِمٍ:
يُديرونَني
عن سالِمٍ
وأُريغُـهُ
وجلْدَةُ
بين العينِ
والأنفِ
سالِمُ
وهذا
المعنى أراد
عبدُ الملك في
جوابه عن كتاب
الحجاج: أنت
عندي كسالِمٍ.
والسَلامُ
والسَليمُ:
اللَديغُ، كأنَّهم
تفاءلوا له
بالسَلامة.
ويقال:
أُسْلِمَ لما
به. وقلبٌ
سَليمٌ، أي
سالِمٌ. قال
ابن السكيت:
تقول لا بذي
تَسْلَمُ ما
كان كذا وكذا.
وتُثني: لا
بِذي
تسْلمانِ،
للجماعة: لا
بِذي تَسْلَمونَ،
وللمؤنث: لا
بِذي
تَسْلَمينَ،
وللجميع: لا
بِذي
تَسْلَمْنَ.
قال: والتأويل
لا والله الذي
يُسَلِّمُكَ
ما كان كذا
وكذا. ويقال:
لا
وسَلامَتِكَ
ما كان كذا.
ويقال: اذهبْ
بِذي
تَسْلَمْ يا
فتى،
واذْهَبا بذي
تَسْلَمان،
أي اذهبْ
بسَلامَتكَ.
وتقول: سَلِمَ
فلانٌ من
الآفات
سَلامَةً،
وسَلَّمَه
الله سبحانه
منها.
وسَلَّمْتُ
إليه الشيء
فتَسَلَّمَهُ،
أي أخَذَه.
والتَسْليمُ:
بَذْلُ الرضا
بالحكم.
والتَسْليمُ:
السَلامُ.
وأَسْلَمَ الرجلُ
في الطعام، أي
أسلَفَ فيه.
وأَسْلَمَ أمرَه
إلى الله، أي
سَلَّمَ.
وأَسْلَمَ،
أي دخل في
السَلْمِ،
وهو
الاستسلام.
وأَسْلَمَ من
الإسلام.
وأَسْلَمَهُ،
أي خذله.
والتَسالُمُ:
التصالح.
والمُسالَمَةُ:
المصالحة.
واسْتَلَمَ
الحجر: لمسه
إمَّا
بالقُبلة أو
باليد. واسْتَسْلَمَ،
أي انقاد.
وسَلَمْتُ
الجِلْدَ أَسْلِمُهُ
بالكسر، إذا
دَبَغْتَهُ
بالسَلَمِ.
قال لَبيد:
بمُقابَلٍ
سَرِبِ
المَخارِزِ
عِدْلُهُ
قَلِقُ
المَحالَةِ
جارِنٌ مَسْلومُ
والأُسَيْلِمُ:
عِرْقٌ بين
الخِنصِر
والبِنصِر.