شَعْرٌ
رَسْلٌ، أي
مُسْتَرْسِلٌ.
وبعيرٌ
رَسْلٌ، أي
سَهْلُ
السَيْرِ.
وناقةٌ
رَسْلَةٌ.
وقولهم:
افْعَلْ كذا
وكذا على
رَسْلِكَ
بالكسر، أي اتَّئِدْ
فيه، كما
يقالُ: على
هِينَتِكَ.
ومنه الحديث:
"إلاَّ مَنْ
أَعطى في
نَجْدتها ورِسْلِها"،
يريد ا
شَعْرٌ
رَسْلٌ، أي
مُسْتَرْسِلٌ.
وبعيرٌ
رَسْلٌ، أي
سَهْلُ
السَيْرِ.
وناقةٌ
رَسْلَةٌ.
وقولهم:
افْعَلْ كذا
وكذا على
رَسْلِكَ
بالكسر، أي اتَّئِدْ
فيه، كما
يقالُ: على
هِينَتِكَ.
ومنه الحديث:
"إلاَّ مَنْ
أَعطى في
نَجْدتها ورِسْلِها"،
يريد الشدَّة
والرخاء.
والرِسْلُ أيضاً:
اللَبن. وقد
أَرْسَلَ
القومُ، أي
صار لهم
اللبنُ من
مواشيهم.
والرَسَلُ
بالتحريك: القطيع
من الإبل
والغنَم.
والجمع
الأَرسالُ. ويقال:
جاءت الخيل
أَرْسالاً،
أي قطيعاً
قطيعاً.
وراسَلَهُ
مُراسَلَةً
فهو مُراسِلٌ
ورَسيلٌ.
وامرأةٌ
مُراسِلٌ،
وهي التي يموت
زوجُها أو
أحسّتْ منه
أنّه يريد
تطليقَها،
فهي تَزَيَّنُ
لآخرَ
وتراسله.
وأَرْسَلْتُ
فلاناً في
رِسالةٍ، فهو
مُرْسَلٌ
ورَسولٌ،
والجمع رُسْلٌ
ورُسُلٌ.
والمُرْسَلاتُ:
الرياحُ، ويقال
الملائكةُ.
والرَسولُ
أيضاً:
الرِسالَةُ.
وقال كثير:
لقد
كَذَبَ
الواشُونَ
ما بُحْتُ
عندهم
بِسِرٍّ
ولا
أرْسَلْتُهُـمْ بـرَسـولِ
وقوله
تعالى: "إنَّا
رَسولُ ربِّ
العالمين" ولم
يقل: رُسُلُ
رَبِّ
العالمين،
لأن فَعولاً
وفَعيلاً
يستوي فيهما
المذكَّر
والمؤنَّث
والواحد
والجمع، مثل
عدوٍّ وصديق.
والمِرْسالُ:
سهمٌ قصيرٌ.
والمِرْسالُ:
الناقةُ السهلةُ
السير، وإبلٌ
مَراسيلُ.
ورَسيلُ
الرجلِ: الذي يُراسِلُهُ
في نضالٍ أو
غيره. وقوائم
البعير رِسالٌ.
واسْتَرْسَلَ
الشَعْرُ، أي
صار سَبْطاً.
واسْتَرْسَلَ
إليه، أي
انبسطَ
واستأنس.
وتَرَسَّلَ
في قراءته، أي
اتَّأَد فيها.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.