يقال:
هو العبد
زَنْمَةٌ
وزُنْمَةٌ،
وزَنَمَةٌ
وزُنَمَةٌ،
أي قَدُّهُ
قَدُّ العبيد.
وقال
الكسائيّ: أي
حقَّا.
والزَنَمَةُ:
شيءٌ يقطع من
أذن البعير فيترك
معلٌّقاً.
وإنَّما يفعل
ذلك بالكِرام
من الإبل.
يقال: بعيرٌ
زَنِمٌ
وأَزْنَمُ
ومُزَنَّمٌ
يقال:
هو العبد
زَنْمَةٌ
وزُنْمَةٌ،
وزَنَمَةٌ
وزُنَمَةٌ،
أي قَدُّهُ
قَدُّ العبيد.
وقال
الكسائيّ: أي
حقَّا.
والزَنَمَةُ:
شيءٌ يقطع من
أذن البعير فيترك
معلٌّقاً.
وإنَّما يفعل
ذلك بالكِرام
من الإبل.
يقال: بعيرٌ
زَنِمٌ
وأَزْنَمُ
ومُزَنَّمٌ،
وناقةٌ
زَنِمَةٌ
وزَنْمَاءُ
ومُزَنَّمَةٌ.
والزَنَمُ:
لغةٌ في
الزَلَمِ
الذي يكون
خلْفَ
الظِلفِ.
وأمّا الذي في
الحديث: الضائنةُ
الزَنِمَةُ
فهي الكريمة:
لأنَّ الضأن لا
زَنَمَةَ
لها، وإنَّما
يكون ذلك في
المعز. والزَنيمُ
والمُزَنَّمُ:
المُسْتَلْحَق
في قومٍ ليس
منهم، لا
يُحتاج إليه،
فكأنَّه فيهم
زَنَمَةٌ.
والمُزَنَّمُ
أيضاً: صِغار
الإبل. وقوله
تعالى:
"عُتُلٍّ
بَعْدَ
ذَلِكَ زَنيم"
قال عكرمة: هو
اللئيم الذي
يُعْرَف
بلؤمه كما تُعرَفُ
الشاة
بِزَنَمَتِها.