معنى شارك فلانا في طعامه في قاموس عربي عربي: الصحاح في اللغة
الشَريكُ
يجمع على
شُرَكاءَ
وأَشْراكٍ
والمرأةُ
شَريكَةٌ،
والنساءُ
شَرائِكٌ.
وشارَكتُ
فلاناً: صرتُ
شَريكَهُ.
واشْتَرَكْنا
وتَشارَكْنا
في كذا.
وشَرِكْتُهُ
في البيع والميراثِ
أَشْرَكُهُ
شِرْكَةً،
والاسم الشِرْكُ.
قال الجعدي:
وشارَكْ
الشَريكُ
يجمع على
شُرَكاءَ
وأَشْراكٍ
والمرأةُ
شَريكَةٌ،
والنساءُ
شَرائِكٌ.
وشارَكتُ
فلاناً: صرتُ
شَريكَهُ.
واشْتَرَكْنا
وتَشارَكْنا
في كذا.
وشَرِكْتُهُ
في البيع والميراثِ
أَشْرَكُهُ
شِرْكَةً،
والاسم الشِرْكُ.
قال الجعدي:
وشارَكْنا
قُرَيْشاً
في تُقاهـا
وفي
أَحْسابِها
شِرْكَ
العِنانِ
والجمع
أَشْراكٌ. قال
لبيد:
تطيرُ
عَدائِدُ
الأَشْراكِ
شَفْعاً
ووِتْراً
والزَعامَةُ لِلْغُـلامِ
قال
الأصمعي: يقال
رأيت فلاناً
مشتَرَكاً،
إذا كان
يحدِّث نفسَه
كالمهموم. والشِرْكُ
أيضاً:
الكفرُ. وقد
أَشْرَكَ
فلان بالله،
فهو مُشْرِكٌ
ومُشْرِكِيٌّ،
بمعنىً واحد.
وقوله تعالى:
"وأَشْرِكْهُ
في أمري"، أي اجْعَلْهُ
شَريكِي فيه.
وأَشْرَكْتُ
نعلي: جعلتُ
لها شِراكاً.
والتَشْرِيكُ
مثله. والشَرَكُ،
بالتحريك:
حِبالة
الصائد،
الواحدة
شَرَكَةٌ.
والشَرَكَةُ
أيضاً: معظم
الطريق
ووسَطُه،
والجمع
شَرَكٌ.
وقوهم: الكلأ
في بني فلان
شُرُكٌ، أي
طرائق،
الواحد
شِراكٌ.
ويقال: لطمه لطماً
شُرَكِيَّاً،
أي سريعاً
متتابعاً، كلطم
المُنْتَقِش
من البعير.
قال أوس بن
حجر:
وما
أنا إلاَّ
مُسْتَعِدٌّ
كما تـرى
أخو
شُرَكِيِّ
الوِرْدِ
غيرِ
مُعَتِّمِ
أي
وِرْد بعد
وِرْدٍ
متتابعٌ.
يقول: أغشاك
بما تكره غيرَ
مبطئٍ بذلك.
معنى
في قاموس معاجم
الطَعامُ:
ما يُؤكل،
وربَّما
خُصَّ
بالطَعامِ
البُرُّ.
والطَعْمُ:
بالفتح ما
يؤديه الذَوق.
يقال:
طَعْمُهُ
مُرٌّ.
والطَعْمُ
أيضاً: ما
يُشْتَهى منه.
يقال: ليس له
طَعْمٌ. وما
فلان بذي
طَعْمٍ، إذا
كانَ غثًّأ.
والطُعْمُ
بالضم:
الطَعامُ. قال
الطَعامُ:
ما يُؤكل،
وربَّما
خُصَّ
بالطَعامِ
البُرُّ.
والطَعْمُ:
بالفتح ما
يؤديه الذَوق.
يقال:
طَعْمُهُ
مُرٌّ.
والطَعْمُ
أيضاً: ما
يُشْتَهى منه.
يقال: ليس له
طَعْمٌ. وما
فلان بذي
طَعْمٍ، إذا
كانَ غثًّأ.
والطُعْمُ
بالضم:
الطَعامُ. قال
أبو خِراش:
أرُدُّ
شجاع البطنِ
قد
تعلمـينـه
وأُوثِرُ
غيري من
عِيالِكِ
بالطُعْمِ
وأغَتَبِقُ
الماءَ
القُراحَ
وأنْتَهـي
إذا
الزادُ
أمْسى
للمُزَلَّجِ
ذا طَعْمِ
أراد
بالأول
الطَعامَ
وبالثاني ما
يشتهى منه.
وقد طَعِمَ يَطْعَمُ
طُعْماً فهو
طاعِمٌ، إذا
أكلَ أو ذاق،
قال تعالى:
"فإذا
طعِمْتُمْ
فانتشروا"
وقولُه تعالى:
"ومن لم
يَطْعَمْهُ
فإنه منِّي"، أي
من لم يذقْه.
وتقول: فلان
قلَّ
طَعْمُهُ، أي
أَكْلُهُ.
والطُعْمَةُ:
المأكلة.
يقال: جعلتُ
هذه الضيعة
طُعْمَةً
لفلان.
والطُعْمَةُ أيضاً:
وجه المكسب.
يقال: فلان
عفيف
الطُعْمَةِ
وخبيث
الطُعْمَةِ،
إذا كانَ رديء
الكسب. أبو
عبيد: فلان
حسن
الطِعْمَةِ
والشِربة
بالكسر.
واسْتَطْعَمَهُ:
سأله أن
يُطْعِمُه.
وفي الحديث:
"إذا
اسْتَطْعَمَكُمْ
الإمام
فأطْعِموهُ"،
يقول: إذا
استفتح
فافتَحوا
عليه. وأطْعَمْتُهُ
الطَعامَ.
الفراء: يقال
جَزورٌ طَعومٌ
وطَعيمٌ، إذا
كانت بين
الغَثَّة
والسمينة.
وأطْعَمَتِ
النخلةُ، إذا
أدركَ ثمرُها.
واطّعَمَتِ
البُسرة، أي
صارَ لها
طَعْمٌ وأخَذَتِ
الطَعْمَ،
وهو
افْتَعَلَ من
الطَعْمِ.
ومُسْتَطْعَمُ
الفرس:
جَحافله. قال
الأصمعي: يُستحبُّ
في الفرس أن
يَرِقَّ
مُسْتَطْعَمُهُ.
ورجلٌ
مِطْعَمٌ:
شديد الأكل.
ومُطْعَمُ:
مرزوقٌ.
والمُطْعَمَةُ:
القوس. ورجلٌ
مطْعامٌ: كثير
الإطْعامِ
والقِرى.
وقولهم:
تَطَعَّمَ
تَطْعَمْ، أي
ذُقْ حتَّى
تستفيق أنْ
تشتهيَ وتأكل.
والمُطْعِمَتانِ
في رِجْلِ
كلِّ طائرٍ، هما
الإصبعان
المتقدِّمتان
المتقابلتان.
معنى
في قاموس معاجم
ابن
السراج:
فلانٌ: كنايةٌ
عن اسمٍ سمِّي
به المحدَّث
عنه، خاصٌّ
غالبٌ. ويقال
في النداء: يا
فُلُ، فتحذف
منع الألف
والنون لغير
ترخيم، ولو كان
ترخيماً
لقالوا يا
فُلا. ويقال
في غير الناس:
الفُلانُ
والفُلانَةُ،
بالألف
واللام....
ابن
السراج:
فلانٌ: كنايةٌ
عن اسمٍ سمِّي
به المحدَّث
عنه، خاصٌّ
غالبٌ. ويقال
في النداء: يا
فُلُ، فتحذف
منع الألف
والنون لغير
ترخيم، ولو كان
ترخيماً
لقالوا يا
فُلا. ويقال
في غير الناس:
الفُلانُ
والفُلانَةُ،
بالألف
واللام.
معنى
في قاموس معاجم
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون ع
في
حرف خافض، وهو
للوعاء
والظرف وما
قدِّر تقديرَ
الوعاء. تقول:
الماء في
الإناءِ،
وزيدٌ في
الدار،
والشكُّ في
الخبر. وقد
يكون بمعنى عَلَى
كقوله تعالى:
"ولأُصَلِّبَنَّكم
في جُذوع النَّخل".
وزعم يونس
أنَّ العرب
تقول: نزلت في
أبيكَ،
يريدون عليه.
وربَّما
استعمل بمعنى
الباء، قال
زيد الخيل:
ويركب
يوم
الرَوْعِ
فيهـا
فـوارسٌ
بَصيرون
في طعن
الأباهر
والكُلى
أي
بطعن الأباهر
والكُلى.