أبو
زيد: الشَجَنُ
بالتحريك:
الحاجةُ حيثُ
كانت. والجمع
شُجونٌ. وقال:
ذَكَرْتُكِ
حتّى استأمن
الوحشُ
والْتَقَتْ
رِفاقٌ به
والنفسُ
شتّى شُجونُـهـا
وقد
شَجَنَتْني الحاجة
تَشْجُنُني
شَجْناً، إذا
حَبَ
أبو
زيد: الشَجَنُ
بالتحريك:
الحاجةُ حيثُ
كانت. والجمع
شُجونٌ. وقال:
ذَكَرْتُكِ
حتّى استأمن
الوحشُ
والْتَقَتْ
رِفاقٌ به
والنفسُ
شتّى شُجونُـهـا
وقد
شَجَنَتْني الحاجة
تَشْجُنُني
شَجْناً، إذا
حَبَسَتْكَ.
والشَجَنُ:
الحزن،
والجمع
أَشْجانٌ. وقد
شَجِنَ
بالكسر فهو
شاجِنٌ.
وأَشْجَنَهُ
غيره وشَجَنَهُ
أيضاً، أي
أحزنه.
والشَجْنُ
بالتسكين:
واحد شُجونِ
الأودية، وهي
طُرُقُها. ويقال:
الحديث ذو
شُجونٍ أي
يدخل بعضه في
بعض. والشاجِنَةُ:
واحدة
الشَواجِنِ،
وهي أودية
كثيرة الشجر.
وقال:
لَمَّا
رأيتُ
عَدِيَّ
القومِ
يَسْلُبُـهُـمْ
طَلْحُ
الشَواجِنِ
والطَرْفاءُ
والسَلَمُ
والشِجْنَةُ
والشُجْنَةُ:
عروق الشجر
المشتبكة.
ويقال: بني
وبينه
شِجْنَةُ
رحمٍ وشُجْنَةُ
رحمٍ، أي
قرابةٌ
مشتبكةٌ. وفي
الحديث:
"الرَحِمُ
شِجْنَةٌ من
الله" أي الرحم
مشتقَّة من
الرحمن، يعني
أنَّها قرابةٌ
من الله عزّ
وجل مشتبِكةٌ
كاشتباك
العروق.