الشَريعَةُ:
مَشْرَعَةُ
الماءِ، وهو
موردُ الشاربةِ.
والشَريعَةُ:
ما شَرَعَ
الله لعباده
من الدين. وقد
شَرَعَ لهم
يَشْرَعُ
شَرْعاً، أي
سَنَّ.
والشارِعُ:
الطَريقُ
الأعظمُ. وشََعَ
لامنزلُ، إذا
كان بابُه على
طريقٍ نافذ. وشَرَعْتُ
الإهابَ، إذا
الشَريعَةُ:
مَشْرَعَةُ
الماءِ، وهو
موردُ الشاربةِ.
والشَريعَةُ:
ما شَرَعَ
الله لعباده
من الدين. وقد
شَرَعَ لهم
يَشْرَعُ
شَرْعاً، أي
سَنَّ.
والشارِعُ:
الطَريقُ
الأعظمُ. وشََعَ
لامنزلُ، إذا
كان بابُه على
طريقٍ نافذ. وشَرَعْتُ
الإهابَ، إذا
سلخْتَه. وقال
يعقوب: إذا
شققتَ ما بين
الرجلين ثم
سلختَه
وشَرَعْتُ في
هذا الأمر
شُروعاً، أي
خُضْتُ.
وشَرَعَتِ
الدوابُّ في
الماء تَشْرَعُ
شَرْعاً
وشُروعاً،
إذا
دَخَلَتْ، وهي
إبلٌ شُروعٌ
وشُرَّعٌ،
وشَرَعْتُها
أنا وفي
المثل: أهونُ
السَقْي
التَشْريعُ.
ويقال: شَرْعُكَ
هذا، أي
حَسْبُكَ. وفي
المثل:
شَرْعُكَ ما
بَلَّغَكَ
المَحَلَّ،
يُضْرَبُ في
التَبَلُّغِ
باليسير. ومرت
برجلٍ
شَرْعِكَ من
رجلٍ، أي
حَسْبِكَ.
والمعنى
أنَّه من
النحو الذي
تَشْرَعُ فيه
وتطلُبه.
يستوي فيه
الواحد والمؤنَّث
والجمع.
والشِرْعَةُ:
الشَريعَةُ، ومنه
قوله تعالى:
"لِكُلٍّ
جَعَلْنا
منكُمْ شِرْعَةً
ومِنْهاجاً".
ويقال أيضاً:
هذه شِرْعَةُ
هذه، أي
مِثلُها،
وهذا شِرْعُ
هذا، وهما شِرْعانِ
أي مِثْلانِ.
والشِرْعَةُ
أيضاً: الوَتَرُ،
والجمع
شِرْعٌ
وشِرَعٌ،
وشِراعٌ جمع
الجمع، عن أبي
عبيد.
والشِراعُ
أيضاً: شِراعُ
السفينةِ.
وربَّما
قالوا للبعير
إذا رفع عنقَه:
قد رفع
شِراعَهُ.
ورمحٌ
شِراعِيٌّ،
أي طويلٌ، وهو
منسوبٌ.
وأَشْرَعَتُ
باباً إلى
الطريق، أي
فتحتُ.
وأَشْرَعْتُ
الرمحَ
قِبَلَهُ، أي
سدَّدته،
فشَرَعَ هو.
ورماحٌ
شُرَّعٌ. وحينانٌ
شُرَّعٌ، أي
شارِعاتٌ من
غمرة الماء إلى
الجُدِّ.
معنى
في قاموس معاجم
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
عَلى:
حرفٌ خافضٌ،
وقد يكون
اسماً يدخل
عليه حرف جر.
قال مُزاحم:
غَدَتْ
مِنْ
عَلَيْهِ
بعد ما تَمَّ
ظِمْؤُها
تَصِلُّ
وعن قَيْضِ
بزيزاءَ
مَجْهَلِ
وقال
آخر:
غَدَتْ
مِن
عَلَيْهِ
تَنْفُضُ
الطَلَّ بعد ما
رأت حاجب
الشمس استوى
فَتَرَفَّعا
أي
غدت من فوقه؛
لأنَّ حرف
الجر لا يدخل
على حرف الجر.
وقولهم: كان
كذا على عهد
فلان، أي في عهده.
وقد توضع في
موضع عن وكذلك
عامّة حروف الخفض.
وقد توضع
موضعَ مِنْ،
كقوله تعالى:
"إذا اكتالوا
على الناس
يَسْتَوفون"
أي من الناس. وتكون
بمعنى الباء،
قال أبو ذؤيب:
يَسَرٌ
يفيض على
القِداحِ
ويَصْدَعُ
أي
بالقداح.
وتقول:
عَلَيَّ
زيداً
وعَليَّ بزيدٍ،
معناه أعطني
زيداً.