الشَّنار العيب
والعارُ قال القَطامي يمدح الأُمراء ونحنُ رَعِيَّةٌ وَهُمُ رُعاةٌ ولولا
رَعْيُهُمْ شَنُعَ الشَّنارُ وفي حديث النخعي كان ذلك شَنْاراً فيه نارٌ الشَّنار
العيب والعار وقيل هو العيب الذي فيه عار والشَّنار أَقبح العيب والعار يقال عار
وشنار و
الشَّنار العيب
والعارُ قال القَطامي يمدح الأُمراء ونحنُ رَعِيَّةٌ وَهُمُ رُعاةٌ ولولا
رَعْيُهُمْ شَنُعَ الشَّنارُ وفي حديث النخعي كان ذلك شَنْاراً فيه نارٌ الشَّنار
العيب والعار وقيل هو العيب الذي فيه عار والشَّنار أَقبح العيب والعار يقال عار
وشنار وقَلَّما يُفْردونه من عار قال أَبو ذؤيب فإِنِّي خَلِيقٌ أَن أُودِّع
عَهْدَها بخيرٍ ولم يُرْفَعْ لدينا شَنارُها وقد جمعوه فقالوا شَنائر قال جرير
تأْتي أَموراً شُنُعاً شَنائرا وشَنَّرَ عليه عابَهُ ورجل شِنِّيرٌ شرِّير كثير
الشر والعيوب ورجل شِنِّيرٌ سيء الخلق وشَنَّرْتُ الرجل تَشْنِيراً إِذا سمَّعت به
وفضحته التهذيب في ترجمة شتر وشَتَّرْتُ به تَشْتِيراً إِذا أَسمعته القبيح قال
وأَنكر شَمِرٌ هذا الحرف وقال إِنما هو شَنَّرْت بالنون وأَنشد وباتَتْ تُوَقِّي
الرُّوحَ وهْيَ حَرِيصَةٌ عليه ولكن تَتَّقِي أَن تُشَنَّرَا قال الأَزهري جعله من
الشَّنار وهو العيب قال والتاء صحيح عندنا والشَّنار الأَمر المشهور بالقبح
والشنعة التهذيب في ترجمة نشر ابن الأَعرابي امرأَة مَنْشُورة ومَشْنُورة إِذا
كانت سَخيَّة كريمة ابن الأَعرابي الشِّمْرَة مِشْيَة العَيَّار والشِّنْرَة
مِشْية الرجل الصالح المشمِّر وبَنُو شِنِّيرٍ بَطْن