السَماءُ
يذكر ويؤنّث
أيضاً، ويجمع
على أَسْمِيَةٍ
وسماوات.
والسَماءُ:
كلُّ ما علاك
فأظلّك، ومنه
قيل لسقف
البيت:
سَماءٌ.
والسَماءُ:
المطر، يقال:
ما زلنا نطأ
السَماءَ
حتَّى
أتيناكم. قال
الشاعر:
إذا
سقط
السَماءُ
بأرض قومٍ
السَماءُ
يذكر ويؤنّث
أيضاً، ويجمع
على أَسْمِيَةٍ
وسماوات.
والسَماءُ:
كلُّ ما علاك
فأظلّك، ومنه
قيل لسقف
البيت:
سَماءٌ.
والسَماءُ:
المطر، يقال:
ما زلنا نطأ
السَماءَ
حتَّى
أتيناكم. قال
الشاعر:
إذا
سقط
السَماءُ
بأرض قومٍ
رَعَيْناهُ
وإنْ كانوا غَضابـا
ويجمع
على
أَسْمِيَةٍ
وسُمِيٍّ. قال
العجاج:
تلفُّه
الرِياحُ
والسُمِيّ
والسُمُوُّ:
الارتفاع
والعلوّ. تقول
منه: سَموْتُ
وسَمَيْتُ،
مثل عَلَوْتُ
وعَلَيْتُ.
وفلان لا
يُسامى. وقد
علا من
ساماهُ. وتَسامَوا،
أي تبارَوْا.
وسَما لي
شخصٌ: ارتفعَ
حتّى
اسْتَثْبَتُّهُ.
وسَما بصره:
عَلاَ. والقُرومُ
السَوامي:
الفحول
الرافعةُ
رءوسها. وتقول:
رددْتُ من
سامي طرفه،
إذا سرْت إليه
نفسَه وأزلت
نخوتَه وبأوه.
وسَما
الفحلُ، إذا
سطا على شَوله
سَماوَةً.
والسَماءُ:
ظهر الفرس،
لارتفاعه
وعلوّه. وقال:
وأحمرَ
كالديباج
أمّا
سَماؤُهُ
فريَّا
وأمّا
أَرْضُهُ فَمُحولُ
وسَماوَةُ
كلِّ شيء:
شخصه.
وسَماوةُ
البيت: سقفه.
وسَمَّيتُ
فلاناً زيداً
وسَمَّيْتُهُ
بزيدٍ
بمعنىً؛
وأَسْمَيْتُهُ
مثله، فتَسَمَّى
به. وتقول: هذا
سَمِيُّ
فلانٍ، إذا وافق
اسمُه اسمَه،
كما تقول: هو
كَنِيُّهُ.
وقوله تعالى:
"هَلْ
تَعْلَمُ له
سَمِيَّا" أي
نظيراً
يستحقُّ مثلَ
اسمه، ويقال
مُسامِياً يُسامِيه.
والسُماةُ:
الصيادون. وقد
سَمَوا واسْتَمَوا،
إذا خرجوا
للصيد. والاسم
مشتقٌّ من
سَمَوْتُ،
لأنّه تنويهٌ
ورفعةٌ.
واسْمٌ تقديره
افْعٌ
والذاهب منه
الواو، لأنَّ
جمعه أَسْمَاءٌ
وتصغيره
سُمَيٌّ. وفيه
أربع لغات اسْمٌ
واسْمٌ
بالضم، وسَمٌ
وسِمٌ. وإذا
نسبت إلى
الاسم قلت
سَمَوِيٌّ،
وإن شئت
اسْمِيٌّ تركتَه
على حاله.
وجمع
الأسْماء
أَسامِ. وحكى الفراء:
أُعيذك
بأَسْماوات
الله.
معنى
في قاموس معاجم
الصَرفُ:
التوبةُ.
يقال: لا
يُقْبَلُ منه
صَرْفٌ ولا
عَدْلٌ. قال
يونس:
فالصَرْفُ
الحيلةُ. ومنه
قولهم إنه
ليَتَصَرَّفَ
في الأمور.
وقال تعالى:
"فما
يستطيعون
صَرْفاً ولا
نَصْراً".
وصَرْفُ
الدهرِ:
حَدَثانُهُ
ونوائبُهُ.
والصَرْفانِ:
الليلُ
الصَرفُ:
التوبةُ.
يقال: لا
يُقْبَلُ منه
صَرْفٌ ولا
عَدْلٌ. قال
يونس:
فالصَرْفُ
الحيلةُ. ومنه
قولهم إنه
ليَتَصَرَّفَ
في الأمور.
وقال تعالى:
"فما
يستطيعون
صَرْفاً ولا
نَصْراً".
وصَرْفُ
الدهرِ:
حَدَثانُهُ
ونوائبُهُ.
والصَرْفانِ:
الليلُ
والنهارُ.
والصَرْفَةُ:
منزلٌ من منازل
القمر.
والصَرْفَةُ
أيضاً: خرزةٌ
من الخَرَز
الذي
يُذْكَرُ في
الأُخَذ.
والصِرْفُ بالكسر:
صِبْغٌ أحمرُ
يُصْبَغُ به
شرَكُ النعالِ،
ومنه قول
الشاعر:
كُمَيْتٌ
غيرُ
مُحْلِفَةٍ
ولـكـنْ
كلَوْنِ
الصَرْفِ
عُلَّ به
الأديمُ
وشرابٌ
صِرفٌ، أي بحت
غير ممزوجٍ.
وصَريفُ البَكَرَةِ:
صوتُها عند
الاستقاء. وقد
صَرَفَتْ
تَصْرِفُ
صَريفاً.
وكذلك صَريفُ
البابِ، وصَريفُ
نابُ البعير.
يقال: ناقةٌ
صَروفٌ، بيِّنة
الصَريفِ.
وقال ابن
السكيت:
الصَريفُ:
الفضةُ.
وأنشد:
بَني
غُدانَةَ ما
إنْ أنتم
ذَهَـبـاً
ولا
صَريفاً
ولكن أنتم
الخَزَفُ
والصَريفُ:
اللبنُ
يُنْصَرَفُ
به عن الضَرع حارّاً
إذا حُلِبَ.
والصَرَفانُ:
الرصاصُ. والصَرَفانُ
أيضاً: جنسٌ
من التمر.
والصَيْرَفُ:
المحتالُ
المتصرِّفُ
في الأمور.
وكذلك الصيرفيّ.
قال سُويد بن
أبي كاهلٍ
اليشكريّ:
ولساناً
صَيْرَفـيّاً
صـارمـاً
كحسامِ
السَيفِ ما
مَسَّ
قَطَعْ
والصَيْرَفيُّ:
الصَرَّافُ،
من المُصارَفَةِ.
وقومٌ
صَيارِفَةٌ،
والهاء
للنسبة. وقد جاء
في الشعر
الصَيارفُ.
وقال:
تَنْفي
يَداها
الحَصى في كل
هاجرةٍ
نَفْيَ
الدَراهيم
تَنْقادُ الـصَـياريف
يقال:
صَرَفْتُ
الدراهم
بالدنانير.
وبين الدرهمين
صَرْفٌ، أي
فَضْلٌ لجودة
فضّة أحدهما. وفي
الحديث: "من
طلب صَرْفَ
الحديث"، قال
أبو عبيد:
صَرْفُ
الحديث:
تزيينه
بالزيادة فيه.
وصَرَفْتُ
الرجل عني
فانْصَرَفَ.
والمُنْصَرَفُ،
قد يكون
مكاناً وقد
يكون مصدراً.
وصَرَفْتُ الصبيان:
قَلَبْتهم.
وصَرَفَ الله
عنك الأذى. وكلبةٌ
صارفٌ، إذا
اشتهت الفحل.
وقد صَرَفَتْ تَصْرِفُ
صُروفاً
وصِرافاً.
وتَصْريفُ
الخمر:
شُرْبُها
صِرْفاً.
وصَرَّفْتُ
الرجل في أمري
تَصْريفاً،
فتصَرَّفَ
فيه.
واصْطَرَفَ في
طلب الكسب.
وقال:
قد
يَكْسَبُ
المالَ
الهِدانُ
الجافي
بغيرِ
ما عَصْفٍ
ولا
اصْطِرافِ
واسْتَصْرَفْتُ
الله
المَكارِهَ.