الصَعَرُ:
الميل في
الخَدِّ
خاصةً. وقد
صَعَّرَ
خَدَّه
وَصاعَرَهُ،
أي أمالَه مر
الكِبْرِ.
ومنه قوله
تعالى: "ولا
تُصَعِّرْ
خَدَّكَ للناسِ".
وقال الشاعر:
وكُنَّا
إذا
الجَبَّارُ
صَعَّرَ
خَدَّهُ
أَقَمْنا
الصَعَرُ:
الميل في
الخَدِّ
خاصةً. وقد
صَعَّرَ
خَدَّه
وَصاعَرَهُ،
أي أمالَه مر
الكِبْرِ.
ومنه قوله
تعالى: "ولا
تُصَعِّرْ
خَدَّكَ للناسِ".
وقال الشاعر:
وكُنَّا
إذا
الجَبَّارُ
صَعَّرَ
خَدَّهُ
أَقَمْنا
له من
دَرْئِهِ فتَقَوَّما
وفي
الحديث: "ليس
فيه إلا
أَصْعَرُ أو
أَبْتَرُ"،
أي ليس فيه
إلاَّ ذاهبٌ
بنفسه أو
ذليلٌ. وربَّما
كان الإنسانُ
والظليم
أَصْعَرَ، خِلْقةً.
وقول الراجز:
وقد
قَرَبْنَ
قَرَباً
مُصْعَرّاً
يعني
شديداً.
والصَيْعَريَّةُ:
اعتراضٌ في
السَيْرِ،
وهو من
الصَعَرِ.
والصَيْعَرِيَّةُ:
سِمَةٌ في
عُنق البعير.
قال الشاعر:
وقد
أَتَناسى
الهَمَّ عند
احْتِضارِهِ
بناجٍ
عليه
الصَيْعَرِيَّةُ مُكْـدَمِ
والصُعْرورُ:
قِطعة من
الصمغ فيها
طولٌ والتواء.
وقال أبو
عمرو:
الصَعاريرُ
ما جَمَدَ من اللَثى.
وصَعْرَرْتُ
الشيء
فَتَصَعْرَرَ،
أي استدار.
قال الراجز:
سودٌ
كحَبِّ
الفُلْفُلِ
المُصَعْرَرِ