الصِّنابُ
صِباغٌ يُتَّخذُ من الخَرْدَلِ والزبيب ومنه قيل للبِرذَوْنِ صِنابيٌّ شُبِّهَ
لَونُه بذلك قال جرير
تُكَلِّفُني مَعِيشةَ آلِ زيدٍ ... ومن لي بالصَّلائقِ والصِّنابِ
والمِصْنَبُ المُولَعُ بأَكلِ الصِّناب وهو الخَرْدَلُ بالزبيب وفي الحديث أَتاه
الصِّنابُ
صِباغٌ يُتَّخذُ من الخَرْدَلِ والزبيب ومنه قيل للبِرذَوْنِ صِنابيٌّ شُبِّهَ
لَونُه بذلك قال جرير
تُكَلِّفُني مَعِيشةَ آلِ زيدٍ ... ومن لي بالصَّلائقِ والصِّنابِ
والمِصْنَبُ المُولَعُ بأَكلِ الصِّناب وهو الخَرْدَلُ بالزبيب وفي الحديث أَتاه
أَعرابي بأَرْنَب قد شَواها وجاءَ معها بصِنابها أَي بصِباغِها وهو الخَرْدَل
المعمول بالزبيب وهو صِباغٌ يُؤْتَدَمُ به وفي حديث عمر لو شئتُ لَدَعَوْتُ بصِلاءٍ
وصِنابٍ والصِّنابيُّ من الإِبل والدواب الذي لونه من الحُمْرة والصُّفْرة مع كثرة
الشَّعَر والوبر وقيل الصِّنابيّ هو الكُمَيْتُ أَو الأَشْقَرُ إِذا خالط
شُقْرَتَه شَعْرةٌ بيضاء يُنسب إِلى الصِّنابِ واللّه أَعلم