لَمَّا تَوَعَّرَ في الكُرَاعِ هَجِينُهُمْ ... هَلَهَلْتُ أَثْأَرُ جَابِراً أو صِنْبِلاَ الهَجِينُ هو امْرُؤُ القَيْسِ بنُ الْحُمَامِ وجابِرٌ وصِنْبِلٌ : مِنْ بَنِي تَغْلِبَ . وابنُ صِنْبِلٍ : رَجُلٌ من أَهْلِ البَصْرِةِ وأحَرَقَ جَارِيَةُ بنُ قُدَامَةَ - وهو مِنْ أَصْحَابِ عليٍّ رَضِيَ اللهُ تَعالَى عنهُ - خَمْسِينَ رَجُلاً من أَهْلِ البَصْرةِ في دارِهِ . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : ص ن ت ل
هوَ صِنْتِلُ الْهَادِي بالتَّاءِ الفَوْقِيَّةِ بَعْدَ النُّونِ : أي طَوِيلُهُ قالَ الأَزْهَرِيُّ : هكذا قَرَأْتُهُ في نَوادِرِ أبي عَمْرٍو . والصِّنْتِلُ : النَّاقَةُ الضَّخْمَةُ نَقَلَُه الأَزْهَرِيُّ عن الفَرَّاءِ قال : ولا أَدْرِي أَصَحِيحٌ أَمْ لا