الضَّلْفَع
والضَّلْفَعَةُ من النساء الواسعةُ الهَنِ وقال ابن بري الضلفع المرأَة السمينة
مثل الللُّباخِيّةِ قال الأَزهري قال ابن السكيت في الأَلفاظ إن صح له الضَّلْفَعُ
والضَّلْفَعةُ من النساء الواسعةُ وأَنشد أَقْبَلْنَ تَقْرِيباً وقامَت ضَلْفَعا
فأَق
الضَّلْفَع
والضَّلْفَعَةُ من النساء الواسعةُ الهَنِ وقال ابن بري الضلفع المرأَة السمينة
مثل الللُّباخِيّةِ قال الأَزهري قال ابن السكيت في الأَلفاظ إن صح له الضَّلْفَعُ
والضَّلْفَعةُ من النساء الواسعةُ وأَنشد أَقْبَلْنَ تَقْرِيباً وقامَت ضَلْفَعا
فأَقْبَلَتْهُنَّ هِبَبلً أَبْقَعا عندَ اسْتِها مِثْلَ اسْتِها وأَوْسَعا وضَلْفَعٌ
موضع أَنشد الأَزهري بِعَمايَتَينِ إلى جوانِبِ ضَلْفَعِ وأَنشد ابن بري لطفيل
عَرَفْت لسلمى بَيْنَ وَقْطٍ فضَلْفَعِ مَنازِلَ أَقْوَتْ من مَصِيفٍ ومَرْبَعِ
وأَنشد لابن جِذْل الطَّعان أَتَنْسَى قُشَيراً والشَّريدَ ومالِكاً وتَذكُرُ مَن
أَمْسَى سَلِيماً بَضَلْفَعا ؟ الأَزهري ضَلْفَعَه وصَلْفَعه وصَلْمَعه إِذا
حَلَقَه