طَعَنَهُ
بالرمح.
وطَعَن في
السنّ
يَطْعُنُ بالضم
طَعْناً.
وطَعَنَ فيه
بالقول
يَطْعُنُ
أيضاً
طَعْناً
وطَعَناناً.
وقال أبو
زبيد:
وأبى
ظاهِرُ
الشَناءَةِ
إلا
طَعَناناً
وقولَ ما لا
يقالُ
وطَعَنَ
طَعَنَهُ
بالرمح.
وطَعَن في
السنّ
يَطْعُنُ بالضم
طَعْناً.
وطَعَنَ فيه
بالقول
يَطْعُنُ
أيضاً
طَعْناً
وطَعَناناً.
وقال أبو
زبيد:
وأبى
ظاهِرُ
الشَناءَةِ
إلا
طَعَناناً
وقولَ ما لا
يقالُ
وطَعَنَ
في المفازة
يَطْعُنُ ويَطْعَنُ
أيضاً، أي
ذهب. والفرس
يَطْعُنُ في العنانُ،
إذا مدَّهُ
وتبسَّط في
السير. قال لبيد:
تَرْقى
وتَطْعُنُ
في العنان
وتنتحي
ورْدَ
الحمامة إذْ
أجَدَّ حَمامُهـا
أي
كوِرد
الحمامة.
والفراء يجيز
الفتح في جميع
ذلك. وفي
الحديث: "لا
يكون المؤمنُ
طَعَّاناً"
يعني في أعراض
الناس.
والطاعونُ:
الموت
الوَحِيُّ من
الوَباء،
والجمع
الطَواعينُ.