الطايَةُ
الصَّخْرَةُ العظِيمةُ في رَمْلَةٍ أَو أَرض لا حِجارةَ بها والطَّاية السَّطْحُ
الذي يُنامُ عليه وقد يُسَمَّى بها الدُّكّانُ قال وتوديه التاية
( * قوله « وتوديه التاية إلخ » هكذا في الأصل ) وهو أَن يجمع بين رؤوس ثلاث شجرات
أَو شجرتين ثم يلقى
الطايَةُ
الصَّخْرَةُ العظِيمةُ في رَمْلَةٍ أَو أَرض لا حِجارةَ بها والطَّاية السَّطْحُ
الذي يُنامُ عليه وقد يُسَمَّى بها الدُّكّانُ قال وتوديه التاية
( * قوله « وتوديه التاية إلخ » هكذا في الأصل ) وهو أَن يجمع بين رؤوس ثلاث شجرات
أَو شجرتين ثم يلقى عليها ثوب فيستظلَّ بها وجاءت الإِبل طاياتٍ أَي قُطْعاناً
واحدتها طاية وقال عمرو بن لَجَإٍ يصف إِبلاً تَرِيعُ طاياتٍ وتَمْشِي هَمْسا