الطايَةُ
الصَّخْرَةُ العظِيمةُ في رَمْلَةٍ أَو أَرض لا حِجارةَ بها والطَّاية السَّطْحُ
الذي يُنامُ عليه وقد يُسَمَّى بها الدُّكّانُ قال وتوديه التاية
( * قوله « وتوديه التاية إلخ » هكذا في الأصل ) وهو أَن يجمع بين رؤوس ثلاث شجرات
أَو شجرتين ثم يلقى
الطايَةُ
الصَّخْرَةُ العظِيمةُ في رَمْلَةٍ أَو أَرض لا حِجارةَ بها والطَّاية السَّطْحُ
الذي يُنامُ عليه وقد يُسَمَّى بها الدُّكّانُ قال وتوديه التاية
( * قوله « وتوديه التاية إلخ » هكذا في الأصل ) وهو أَن يجمع بين رؤوس ثلاث شجرات
أَو شجرتين ثم يلقى عليها ثوب فيستظلَّ بها وجاءت الإِبل طاياتٍ أَي قُطْعاناً
واحدتها طاية وقال عمرو بن لَجَإٍ يصف إِبلاً تَرِيعُ طاياتٍ وتَمْشِي هَمْسا
معنى
في قاموس معاجم
طَيْفُ الخيال
مجيئه في النوم قال أُمية بن أَبي عائذ أَلا يا لقومي لِطَيْفِ الخيا لِ أَرَّقَ
من نازِحٍ ذي دَلال وطافَ الخَيالُ يَطِيفُ طَيْفاً ومطَافاً أَلَمَّ في النوم قال
كعب بن زهير أَنَّى أَلمَّ بك الخَيالُ يَطيفُ ومطافُه لك ذكْرةٌ وشُعُوفُ وأَطافَ
طَيْفُ الخيال
مجيئه في النوم قال أُمية بن أَبي عائذ أَلا يا لقومي لِطَيْفِ الخيا لِ أَرَّقَ
من نازِحٍ ذي دَلال وطافَ الخَيالُ يَطِيفُ طَيْفاً ومطَافاً أَلَمَّ في النوم قال
كعب بن زهير أَنَّى أَلمَّ بك الخَيالُ يَطيفُ ومطافُه لك ذكْرةٌ وشُعُوفُ وأَطافَ
لغة والطَّيْفُ والطِّيفُ الخَيالُ نفسُه الأَخيرة عن كراع والطَّيْفُ المَسّ من
الشيطان وقرئ إذا مسهم طيف من الشيطان وطائف من الشيطان وهما بمعنى وقد أَطاف
وتَطَيَّف وقولهم طَيفٌ من الشيطان كقولهم لَمَم من الشيطان وأَنشد بيت أَبي
العِيال الهذلي فإذا بها وأَبيك طَيْفُ جُنونِ وفي حديث المبعث فقال بعض القوم قد
أَصاب هذ الغلامَ لَممٌ أَو طَيْفٌ من الجنّ أَي عَرضَ له عارِضٌ منهم وأَصل الطيف
الجنون ثم استعْمل في الغضب ومَسِّ الشيطان يقال طاف يَطيف ويَطُوفُ طَيْفاً وطَوْفاً
فهو طائف ثم سمي بالمصدر ومنه طيف الخيال الذي يراه النائم وفي الحديث فطاف بي رجل
وأَنا نائم والطِّيافُ سَوادُ الليل وأَنشد الليث عِقْبان دَجْنٍ بادَرَت طِيافا