ظل1 ظللت ، يظل ، اظلل / ظل ، ظلالة ، فهو ظال• ظل المكان / ظل اليوم : دام ظله ، صار ذا ظل . ...
ظل1 ظللت ، يظل ، اظلل / ظل ، ظلالة ، فهو ظال• ظل المكان / ظل اليوم : دام ظله ، صار ذا ظل .
معنى
في قاموس معاجم
ظل2 ظللت ، يظل ، اظلل / ظل ، ظلا وظلولا ، فهو ظال - [ 1437 ] - • ظل يفعل كذا : دام على فعله ، وهو فعل ناقص من أخوات كان يفيد الاستمرار ( استمرار
اتصاف المبتدأ بالخبر ) ظللت وفيا لأصدقائي - ظل صامتا - سوف تظل الحرية حلما - ظلت العجوز على قيد الحياة - { قال
ظل2 ظللت ، يظل ، اظلل / ظل ، ظلا وظلولا ، فهو ظال - [ 1437 ] - • ظل يفعل كذا : دام على فعله ، وهو فعل ناقص من أخوات كان يفيد الاستمرار ( استمرار اتصاف المبتدأ بالخبر ) ظللت وفيا لأصدقائي - ظل صامتا - سوف تظل الحرية حلما - ظلت العجوز على قيد الحياة - { قالوا نعبد أصناما فنظل لها عاكفين } .
معنى
في قاموس معاجم
ظل [ مفرد ] : مصدر ظل2 . ...
ظل [ مفرد ] : مصدر ظل2 .
معنى
في قاموس معاجم
ظل [ مفرد ] : ج أظلال وظلال وظلل : 1 - أشعة ضوئية تقع على جسم معتم يمنع نفوذها ، وقد يكنى بها عن ذات الشيء ظل شجرة / حائط - المرأة ظل الرجل -
يصاحبه كظله : لا يفارقه - في ظل المجهودات المبذولة - ترك الظبي ظله [ مثل ] : يضرب للرجل النفور ؛ لأن الظبي إذا نف
ظل [ مفرد ] : ج أظلال وظلال وظلل : 1 - أشعة ضوئية تقع على جسم معتم يمنع نفوذها ، وقد يكنى بها عن ذات الشيء ظل شجرة / حائط - المرأة ظل الرجل - يصاحبه كظله : لا يفارقه - في ظل المجهودات المبذولة - ترك الظبي ظله [ مثل ] : يضرب للرجل النفور ؛ لأن الظبي إذا نفر من شيء لا يعود إليه أبدا - إنه ليخاف حتى ظله [ مثل ] : يخاف من كل شيء - { ثم تولى إلى الظل } - { ولا الظل ولا الحرور } : تمثل الآية الإيمان بالظل والكفر بالحرور ° استثقل ظل فلان : ضجر منه ومل - انتعل ظله / مشى على ظله : مشى في منتصف النهار في القيظ ، فلم يكن له ظل - - [ 1438 ] - بقي عنده ظل اليوم : طوله - ثقيل الظل : غير مرغوب في وجوده ، مزعج - حكومة الظل / وزارة الظل : حكومة لا وجود لها في الواقع كالحكومة التي تؤلفها المعارضة لتتولى الحكم في حال انتقاله إليها - خفيف الظل : ظريف ، لطيف ، مرح ، مؤنس ، خفيف الروح - ظلال الانتخاب : ما وراءها - ظلال البحر : أمواجه - ظل الريح : الجهة التي تهب نحوها الريح - ظل السحاب : ما وارى الشمس - ظل الشباب / ظل الشتاء : أوله - ظل القيظ : شدته - ظل الليل : سواده - ظل الغمام [ مثل ] : يضرب لما لا يدوم ، وينقضي بسرعة - ظل ظليل / ظل وارف : دائم - مر كالظل / مر كظل الذئب : مر سريعا - ملاعب ظله / خاطف ظله : طائر إذا رأى ظله في الماء أقبل ليخطفه ويعرف بصياد السمك أو طائر الرفراف - وجهه كظل الحجر : أسود ، أو وقح - يباري ظل رأسه : يختال - يعيش في الظل / يعيش في دائرة الظل : يعيش بعيدا عن الناس أو أضواء الشهرة . 2 - دخان كثيف يخرج من جهنم { انطلقوا إلى ظل ذي ثلاث شعب } . 3 - عز وحماية وكنف عاش في ظل أبيه - هو في ظل فلان . 4 - أثر ؛ أقل شيء أمر لا ظل عليه من الشك - في ظل احترام القانون . 5 - رفاهية قضى حياته في ظل من العيش . 6 - ( فز ) عتمة تغشى مكانا حجبت عنه الأشعة الضوئية . • الظل الخلفي : ( فن ) ما يرسم في خلفية الصورة من قتمة . • خيال الظل : ( فن ) نوع من التمثيل يكون بإلقاء خيال من خلف ستارة أو صندوق الفرجة ، وهي آلة ذات نظارة تكبر بها صور الأشياء وتعكسها على شاشة .
الشيءُ ـِ ظَلالَة: دام ظِلّه. وظَلّ فلانٌ يفعل كذا ـَ ظَلاًّ، وظُلُولاً: فعله نهاراً. ويقال: ظَلَّ يفعلُ كذا: دام على فعله.( أظَلَّ ): امتدَّ ظِلّه. وـ صار ذا ظِلّ. يقال: أظلَّ اليومُ، وأظلَّ الشجرُ. وـ فلان فلاناً: جعله في كنفه. وـ الشيءُ فلاناً: غشيه. يقال: أظَلَّه الأمرُ. وـ الشيءُ فلاناً: دنا منه وأقبل عليه. يقال: أظلَّ الشَّهْرُ، وأظَلَّ الشتاءُ، وأظلَّكم فلان.( ظَلَّلَ ) بالسَّوْط: أشار به تخويفاً. وـ فلاناً: أظَلَّه. ويقال: ظَلَّلَه بكذا، وظَلَّلَ اللهُ عليهم الغمام، وظَلَّلَه من الشمس. وـ ظَلَّلَ الرّسْمَ: جَعَلَ في أَجزائِه ظِلالاً متفاوتة النَّصِيب من الإِضاءَة والظِّلِّ والإِعتام، بُغْيةَ تجسيدها وإِعطائها مَظْهَرَ الأَجرام ذوات الأَبْعَاد الثلاثة. ( مج ).( تَظَلَّلَ ) بالشيء: كان في ظِلِّه واكْتَنّ به. ويقال: تظلَّل من الشمس.( اسْتَظَلَّ ): تَظَلَّلَ. ويقال: اسْتَظَلَّ بالظِّلّ: مال إليه وقعد فيه.( الأظَلّ ): بطن الإصبع. ( الجمع ) ظُلّ.( الظَّلال ): ما أظَلَّك.( الظِّلال ): ظِلال البحر: أمواجه.( الظَّلالَة ): شخص الشيء. ويقال: رأيت ظَلالَة من الطَّيْر: غيابة.( الظِّلّ ): عَتَمَةٌ تَغْشَى مكاناً حَجَبَ عنه أَشِعَّةً ضوئيةً حاجزٌ غيرُ شَفَّاف. ( الجمع ) ظِلال، وأظلال. وـ من كل شيء: شخصه. وـ من الشيء: أوّله. يقال: ظِلّ الشباب، وظِلّ الشتاء. وظِلّ اللَّيل: سواده. يقال: أتانا في ظِلّ اللَّيل. وـ من السحاب: ما وارى الشمس. وـ ( في اصطلاح المصوِّرين ): الظّلّ الخلفيّ: ما يرسم في الخلفيّة من قُتْمَة. والظّلّ الممدود: ظِلّ أو خيال يقع على شيء مجاور للمرسوم من سقوط الضوء عليه. والظّلّ الدّامِس: درجة التظليل التي يشبع فيها لون المداد. ( مج ). ويقال: هو في ظل فلان: في كَنَفه. ووجهه كظِلّ الحجر: أسود، أو وقح. ومشيت على ظِلِّي، وانتعلت ظِلِّي: أي في منتصف النهار وقت القيظ فلم يكن لي ظِلّ. وهو يباري ظِلّ رأسه: إذا اختال.ومُلاعِب ظِلِّه: طائر أسود المنقار والرجلين أبيض الصدر مرقط الظهر والجناحين والذَّنَب، ويعرف في مصر: بصيَّاد السمك، وفي العراق: بالقِرِلِّي.( الظَّلَل ): الماء تحت الشَّجَرَة لا تصيبه الشمس. ( الجمع ) أظلال.( الظُّلَّة ): ما أظَلَّك من شجر وغيره. وـ المِظَلَّة. ( الجمع ) ظُلَل.( الظَّليل ): ذو الظّلّ. ويقال: ظِلّ ظَليل: دائم.( الظَّلِيلَة ): الرَّوضة الكثيرة الحَرجات. ( الجمع ) ظلائل.( المِظَلَّة ): ما يستظلّ به. ( الجمع ) مَظَالّ.
معنى
في قاموس معاجم
ظَلَّ نهارَه
يفعل كذا وكذا يَظَلُّ ظَلاًّ وظُلُولاً وظَلِلْتُ أَنا وظَلْتُ وظِلْتُ لا يقال
ذلك إِلاَّ في النهار لكنه قد سمع في بعض الشعر ظَلَّ لَيْلَه وظَلِلْت أَعْمَلُ
كذا بالكسر ظُلُولاً إِذا عَمِلْته بالنهار دون الليل ومنه قوله تعالى فَظَلْتم
تَفَ
ظَلَّ نهارَه
يفعل كذا وكذا يَظَلُّ ظَلاًّ وظُلُولاً وظَلِلْتُ أَنا وظَلْتُ وظِلْتُ لا يقال
ذلك إِلاَّ في النهار لكنه قد سمع في بعض الشعر ظَلَّ لَيْلَه وظَلِلْت أَعْمَلُ
كذا بالكسر ظُلُولاً إِذا عَمِلْته بالنهار دون الليل ومنه قوله تعالى فَظَلْتم
تَفَكَّهون وهو من شَواذِّ التخفيف الليث يقال ظَلَّ فلان نهارَه صائماً ولا تقول
العرب ظَلَّ يَظَلُّ إِلا لكل عمل بالنهار كما لا يقولون بات يبيت إِلا بالليل قال
ومن العرب من يحذف لام ظَلِلْت ونحوها حيث يظهران فإِن أَهل الحجاز يكسرون الظاء
كسرة اللام التي أُلْقِيَتْ فيقولون ظِلْنا وظِلْتُم المصدر الظُّلُول والأَمر
اظْلَلْ وظَلَّ قال تعالى ظَلْتَ عليه عاكفاً وقرئ ظِلْتَ فمن فَتَح فالأَصل فيه
ظَلِلْت ولكن اللام حذفت لثِقَل التضعيف والكسر وبقيت الظاء على فتحها ومن قرأَ
ظِلْتَ بالكسر حَوَّل كسرة اللام على الظاء ويجوز في غير المكسور نحو هَمْت بذلك
أَي هَمَمْت وأَحَسْنت بذلك أَي أَحْسَسْت قال وهذا قول حُذَّاق النحويين قال ابن
سيده قال سيبويه أَمَّا ظِلْتُ فأَصله ظَلِلْتُ إِلاَّ أَنهم حذفوا فأَلقوا الحركة
على الفاء كما قالوا خِفْت وهذا النَّحْوُ شاذٌّ قال والأَصل فيه عربي كثير قال
وأَما ظَلْت فإِنها مُشَبَّهة بِلَسْت وأَما ما أَنشده أَبو زيد لرجل من بني عقيل
أَلَمْ تَعْلَمِي ما ظِلْتُ بالقوم واقفاً على طَلَلٍ أَضْحَتْ مَعارِفُه قَفْرا
قال ابن جني قال كسروا الظاء في إِنشادهم وليس من لغتهم وظِلُّ النهارِ لونُه إِذا
غَلَبَتْه الشمسُ والظِّلُّ نقيض الضَّحِّ وبعضهم يجعل الظِّلَّ الفَيْء قال رؤبة
كلُّ موضع يكون فيه الشمس فتزول عنه فهو ظِلٌّ وفَيْء وقيل الفيء بالعَشِيِّ
والظِّلُّ بالغداة فالظِّلُّ ما كان قبل الشمس والفيء ما فاء بعد وقالوا ظِلُّ
الجَنَّة ولا يقال فَيْؤها لأَن الشمس لا تُعاقِب ظِلَّها فيكون هنالك فيء إِنما
هي أَبداً ظِلٌّ ولذلك قال عز وجل أُكُلُها دائمٌ وظِلُّها أَراد وظِلُّها دائم
أَيضاً وجمع الظِّلِّ أَظلالٌ وظِلال وظُلُولٌ وقد جعل بعضهم للجنة فَيْئاً غير
أَنه قَيَّده بالظِّلِّ فقال يصف حال أَهل الجنة وهو النابغة الجعدي فَسلامُ
الإِلهِ يَغْدُو عليهم وفُيُوءُ الفِرْدَوْسِ ذاتُ الظِّلال وقال كثير لقد سِرْتُ
شَرْقيَّ البِلادِ وغَرْبَها وقد ضَرَبَتْني شَمْسُها وظُلُولُها ويروى لقد سِرْتُ
غَوْرِيَّ البِلادِ وجَلْسَها والظِّلَّة الظِّلال والظِّلال ظِلال الجَنَّة وقال
العباس بن عبد المطلب مِنْ قَبْلِها طِبْتَ في الظِّلال وفي مُسْتَوْدَعٍ حَيْثُ
يُخْصَفُ الوَرَقُ أَراد ظِلال الجنات التي لا شمس فيها والظِّلال ما أَظَلَّكَ من
سَحابٍ ونحوه وظِلُّ الليلِ سَوادُه يقال أَتانا في ظِلِّ الليل قال ذو الرُّمَّة
قد أَعْسِفُ النَّازِحَ المَجْهولَ مَعْسِفُه في ظِلِّ أَخْضَرَ يَدْعُو هامَهُ
البُومُ وهو استعارة لأَن الظِّلَّ في الحقيقة إِنما هو ضوء شُعاع الشمس دون
الشُّعاع فإِذا لم يكن ضَوْءٌ فهو ظُلْمة وليس بظِلٍّ والظُّلَّةُ أَيضاً
( * قوله « والظلة أيضاً إلخ » هذه بقية عبارة للجوهري ستأتي وهي قوله والظلة
بالضم كهيئة الصفة الى أن قال والظلة أيضاً الى آخر ما هنا ) أَوّل سحابة تُظِلُّ
عن أَبي زيد وقوله تعالى يَتَفَيَّأُ ظِلاله عن اليمين قال أَبو الهيثم الظِّلُّ
كلُّ ما لم تَطْلُع عليه الشمسُ فهو ظِلٌّ قال والفَيْء لا يُدْعى فَيْئاً إِلا بعد
الزوال إِذا فاءت الشمسُ أَي رَجَعَتْ إِلى الجانب الغَرْبيِّ فما فاءت منه الشمسُ
وبَقِيَ ظِلاًّ فهو فَيْء والفَيْءُ شرقيٌّ والظِّلُّ غَرْبيٌّ وإِنما يُدْعى
الظِّلُّ ظِلاًّ من أَوَّل النهار إِلى الزوال ثم يُدْعى فيئاً بعد الزوال إِلى
الليل وأَنشد فلا الظِّلَّ من بَرْدِ الضُّحَى تَسْتَطِيعُه ولا الفَيْءَ من
بَرْدِ العَشِيِّ تَذُوق قال وسَوادُ اللَّيلِ كلِّه ظِلٌّ وقال غيره يقال أَظَلَّ
يومُنا هذا إِذا كان ذا سحاب أَو غيره وصار ذا ظِلٍّ فهو مُظِلٌّ والعرب تقول ليس
شيء أَظَلَّ من حَجَر ولا أَدْفأَ من شَجَر ولا أَشَدَّ سَواداً من ظِلّ وكلُّ ما
كان أَرْفع سَمْكاً كان مَسْقَطُ الشَّمس أَبْعَد وكلُّ ما كان أَكثر عَرْضا
وأَشَد اكتنازاً كان أَشد لسَوادِ ظِلِّه وظِلُّ الليل جُنْحُه وقيل هو الليل نفسه
ويزعم المنجِّمون أَن الليل ظِلٌّ وإِنما اسْوَدَّ جدّاً لأَنه ظِلُّ كُرَة الأَرض
وبِقَدْر ما زاد بَدَنُها في العِظَم ازداد سواد ظِلِّها وأَظَلَّتْني الشجرةُ
وغيرُها واسْتَظَلَّ بالشجرة اسْتَذْرى بها وفي الحديث إِنَّ في الجنة شَجَرةً
يَسِير الراكبُ في ظِلِّها مائةَ عامٍ أَي في ذَراها وناحيتها وفي قول العباس مِنْ
قَبْلِها طِبْتَ في الظِّلال أَراد ظِلال الجنة أَي كنتَ طَيِّباً في صُلْب آدم
حيث كان في الجنة وقوله من قبلها أَي من قبل نزولك إِلى الأَرض فكَنى عنها ولم
يتقدم ذكرها لبيان المعنى وقوله عز وجل ولله يَسْجُد مَنْ في السموات والأَرض
طَوْعاً وكَرْهاً وظِلالُهُم بالغُدُوِّ والآصال أَي ويَسْجُد ظِلالُهم وجاء في
التفسير أَن الكافر يَسْجُدُ لغير الله وظِلُّه يسجد لله وقيل ظِلالُهم أَي
أَشخاصهم وهذا مخالف للتفسير وفي حديث ابن عباس الكافر يَسْجُد لغير الله وظِلُّه
يَسْجُد لله قالوا معناه يَسْجُد له جِسْمُه الذي عنه الظِّلُّ ويقال للمَيِّت قد
ضَحَا ظِلُّه وقوله عز وجل ولا الظِّلُّ ولا الحَزورُ قال ثعلب قيل الظِّلُّ هنا
الجنة والحَرور النار قال وأَنا أَقول الظِّلُّ الظِّلُّ بعينه والحَرُور الحَرُّ
بعينه واسْتَظَلَّ الرجلُ اكْتَنَّ بالظِّلِّ واسْتَظَلَّ بالظِّلِّ مال إِليه
وقَعَد فيه ومكان ظَلِيلٌ ذو ظِلٍّ وقيل الدائم الظِّلِّ قد دامت ظِلالَتُه وقولهم
ظِلٌّ ظَلِيل يكون من هذا وقد يكون على المبالغة كقولهم شِعْر شاعر وفي التنزيل
العزيز ونُدْخِلهم ظِلاًّ ظَلِيلاً وقول أُحَيْحَة بن الجُلاح يَصِف النَّخْل هِيَ
الظِّلُّ في الحَرِّ حَقُّ الظَّلِي لِ والمَنْظَرُ الأَحْسَنُ الأَجْمَلُ قال ابن
سيده المعنى عندي هي الشيء الظَّلِيل فوضع المصدر موضع الاسم وقوله عز وجل
وظَلَّلْنا عليكم الغَمامَ قيل سَخَّر اللهُ لهم السحابَ يُظِلُّهم حتى خرجوا إِلى
الأَرض المقدَّسة وأَنزل عليهم المَنَّ والسَّلْوى والاسم الظَّلالة أَبو زيد يقال
كان ذلك في ظِلِّ الشتاء أَي في أَوَّل ما جاء الشتاء وفَعَلَ ذلك في ظِلِّ
القَيْظ أَي في شِدَّة الحَرِّ وأَنشد الأَصمعي غَلَّسْتُه قبل القَطا وفُرَّطِه
في ظِلِّ أَجَّاج المَقيظ مُغْبِطِه
( * قوله « غلسته إلخ » كذا في الأصل والاساس وفي التكملة تقدم العجز على الصدر )
وقولهم مَرَّ بنا كأَنَّه ظِلُّ ذئب أَي مَرَّ بنا سريعاً كَسُرْعَة الذِّئب
وظِلُّ الشيءِ كِنُّه وظِلُّ السحاب ما وَارَى الشمسَ منه وظِلُّه سَوادُه والشمسُ
مُسْتَظِلَّة أَي هي في السحاب وكُلُّ شيء أَظَلَّك فهو ظُلَّة ويقال ظِلٌّ
وظِلالٌ وظُلَّة وظُلَل مثل قُلَّة وقُلَل وفي التنزيل العزيز أَلم تَرَ إِلى
رَبِّك كيف مَدَّ الظِّلَّ وظِلُّ كلِّ شيء شَخْصُه لمكان سواده وأَظَلَّني الشيءُ
غَشِيَني والاسم منه الظِّلُّ وبه فسر ثعلب قوله تعالى إِلى ظِلٍّ ذي ثَلاث شُعَب
قال معناه أَن النار غَشِيَتْهم ليس كظِلِّ الدنيا والظُّلَّة الغاشيةُ والظُّلَّة
البُرْطُلَّة وفي التهذيب والمِظَلَّة البُرْطُلَّة قال والظُّلَّة والمِظَلَّة
سواءٌ وهو ما يُسْتَظَلُّ به من الشمس والظُّلَّة الشيء يُسْتَتر به من الحَرِّ
والبرد وهي كالصُّفَّة والظُّلَّة الصَّيْحة والظُّلَّة بالضم كهيئة الصُّفَّة
وقرئ في ظُلَلٍ على الأَرائك مُتَّكئون وفي التنزيل العزيز فأَخَذَهُم عذابُ
يَوْمِ الظُّلَّة والجمع ظُلَلٌ وظِلال والظُّلَّة ما سَتَرك من فوق وقيل في عذاب
يوم
( * قوله « وقيل في عذاب يوم إلخ » كذا في الأصل ) الظُّلَّة قيل يوم الصُّفَّة
وقيل له يوم الظُّلَّة لأَن الله تعالى بعث غَمامة حارّة فأَطْبَقَتْ عليهم
وهَلَكوا تحتها وكُلُّ ما أَطْبَقَ عليك فهو ظُلَّة وكذلك كل ما أَظَلَّك الجوهري
عذابُ يوم الظُّلَّة قالوا غَيْمٌ تحته سَمُومٌ وقوله عز وجل لهم مِنْ فوقِهم
ظُلَلٌ من النار ومن تحتهم ظُلَلٌ قال ابن الأَعرابي هي ظُلَلٌ لمَنْ تحتهم وهي
أَرض لهم وذلك أَن جهنم أَدْرَاكٌ وأَطباق فبِساطُ هذه ظُلَّةٌ لمَنْ تحتَه ثم
هَلُمَّ جَرًّا حتى ينتهوا إِلى القَعْر وفي الحديث أَنه ذكر فِتَناً كأَنَّها
الظُّلَل قل هي كُلُّ ما أَظَلَّك واحدتها ظُلَّة أَراد كأَنَّها الجِبال أَو
السُّحُب قال الكميت فكَيْفَ تَقُولُ العَنْكَبُوتُ وبَيتُها إِذا ما عَلَتْ
مَوْجاً من البَحْرِ كالظُّلَل ؟ وظِلالُ البحر أَمواجُه لأَنها تُرْفَع فتُظِلُّ
السفينةَ ومن فيها ومنه عذاب يوم الظُّلَّة وهي سحابة أَظَلَّتْهم فَلَجؤوا إِلى
ظِلِّها من شِدَّة الحرّ فأَطْبَقَتْ عليهم وأَهْلَكَتْهم وفي الحديث رأَيت كأَنَّ
ظُلَّةً تَنْطِف السَّمْنَ والعَسَل أَي شِبْهَ السَّحَابة يَقْطُرُ منها
السَّمْنُ والعسلُ ومنه البقرةُ وآلُ عمران كأَنَّهما ظُلَّتانِ أَو غَمامتان
وقوله وَيْحَكَ يا عَلْقَمَةُ بنَ ماعِزِ هَلْ لَكَ في اللَّواقِح الحَرَائزِ وفي
اتِّباعِ الظُّلَل الأَوَارِزِ ؟ قيل يَعْني بُيوتَ السَّجْن والمِظَلَّة
والمَظَلَّة بيوت الأَخبية وقيل المِظَلَّة لا تكون إِلا من الثياب وهي كبيرة ذات
رُواقٍ وربما كانت شُقَّة وشُقَّتين وثلاثاً وربما كان لها كِفَاءٌ وهو مؤخَّرها
قال ابن الأَعرابي وإِنما جاز فيها فتح الميم لأَنها تُنْقل بمنزلة البيت وقال
ثعلب المِظَلَّة من الشعر خاصة ابن الأَعرابي الخَيْمة تكون من أَعواد تُسْقَف
بالثُّمام فلا تكون الخيمة من ثياب وأَما المَظَلَّة فمن ثياب رواه بفتح الميم
وقال أَبو زيد من بيوت الأَعراب المَظَلَّة وهي أَعظم ما يكون من بيوت الشعر ثم
الوَسُوط نعت المَظَلَّة ثم الخِباء وهو أَصغر بيوت الشَّعَر والمِظَلَّة بالكسر
البيت الكبير من الشَّعَر قال أَلْجَأَني اللَّيْلُ وَرِيحٌ بَلَّه إِلى سَوادِ
إِبلٍ وثَلَّه وسَكَنٍ تُوقَد في مِظَلَّه وعَرْشٌ مُظَلَّل من الظِّلِّ وقال أَبو
مالك المِظَلَّة والخباء يكون صغيراً وكبيراً قال ويقال للبيت العظيم مِظَلَّة
مَطْحُوَّة ومَطْحِيَّة وطاحِيَة وهو الضَّخْم ومَظَلَّة ومِظَلَّة دَوْحة
( * قوله « ومظلة دوحة » كذا في الأصل والتهذيب )
ومن أَمثال العرب عِلَّةٌ ما عِلَّه أَوْتادٌ وأَخِلَّه وعَمَدُ المِظَلَّه
أَبْرِزُوا لصِهْرِكم ظُلَّه قالته جارية زُوِّجَتْ رَجُلاً فأَبطأَ بها أَهْلُها
على زوجها وجَعَلُوا يَعْتَلُّون بجمع أَدوات البيت فقالت ذلك اسْتِحْثاثاً لهم
وقول أُمَيَّة بن أَبي عائذ الهذلي ولَيْلٍ كأَنَّ أَفانِينَه صَراصِرُ جُلِّلْنَ
دُهْمَ المَظالي إِنما أَراد المَظالَّ فخَفَّف اللام فإِمَّا حَذَفها وإِمَّا
أَبْدَلَها ياءً لاجتماع المثلين لا سيما إِن كان اعتقد إِظهار التضعيف فإِنه
يزداد ثِقَلاً ويَنْكَسِر الأَول من المثلين فتدعو الكسرةُ إِلى الياء فيجب على
هذا القول أَن يُكْتب المَظالي بالياء ومثْلُهُ سَواءً ما أَنشده سيبويه لعِمْران
بن حِطَّان قد كُنْتُ عِنْدَك حَوْلاً لا يُرَوَّعُني فيه رَوَائعُ من إِنْس ولا
جانِ وإِبدالُ الحرف أَسهلُ من حذفه وكُلُّ ما أَكَنَّك فقد أَظَلَّكَ واسْتَظَلَّ
من الشيء وبه وتَظَلَّل وظَلَّله عليه وفي التنزيل العزيز وظَلَّلنا عليهم
الغَمامَ والإِظْلالُ الدُّنُوُّ يقال أَظَلَّك فلان أَي كأَنه أَلْقى عليك ظِلَّه
من قُرْبه وأَظَلَّك شهرُ رمضان أَي دَنا منك وأَظَلَّك فلان دَنا منك كأَنه
أَلْقى عليك ظِلَّه ثم قيل أَظَلَّك أَمرٌ وفي الحديث أَنه خطب آخر يوم من شعبان
فقال أَيها الناس قد أَظَلَّكُمْ شَهْرٌ عظيم أَي أَقْبَل عليكم ودَنا منكم كأَنه
أَلْقى عليكم ظِلَّه وفي حديث كعب ابن مالك فلما أَظَلَّ قادماً حَضَرَني بَثِّي
وفي الحديث الجنَّةُ تحت ظِلالِ السيوف هو كناية عن الدُّنُوِّ من الضِّرب في
الجهاد في سبيل الله حتى يَعْلُوَه السيفُ ويَصِيرَ ظِلُّه عليه والظِّلُّ
الفَيْءُ الحاصل من الحاجز بينك وبين الشمس أَيَّ شيء كان وقيل هو مخصوص بما كان
منه إِلى الزوال وما كان بعده فهو الفيء وفي الحديث سَبْعَةٌ يُظِلُّهم اللهُ في
ظِلِّ العرش أَي في ظِلِّ رحمته وفي الحديث الآخر السُّلْطانُ ظِلُّ الله في
الأَرض لأَنه يَدْفَع الأَذى عن الناس كما يَدْفَع الظِّلُّ أَذى حَرِّ الشمس قال
وقد يُكْنى بالظِّلِّ عن الكَنَف والناحية وأَظَلَّك الشيء دَنا منك حتى أَلقى
عليك ظِلُّه من قربه والظِّلُّ الخَيال من الجِنِّ وغيرها يُرى وفي التهذيب شِبْه
الخيال من الجِنِّ ويقال لا يُجاوِزْ ظِلِّي ظِلَّك ومُلاعِب ظِلَّه طائرٌ سمي
بذلك وهما مُلاعِبا ظِلِّهما ومُلاعِباتُ ظِلِّهن كل هذ في لغة فإِذا جَعَلته نكرة
أَخْرَجْتَ الظِّلَّ على العِدَّةِ فقلت هُنَّ مُلاعِباتٌ أَظْلالَهُنَّ وقول
عنترة ولقد أَبِيتُ على الطَّوى وأَظَلُّه حتى أَنالَ به كَرِيمَ المأْكَل أَراد
وأَظَلُّ عليه وقولهم في المثل لأَتْرُكَنَّه تَرْكَ ظَبْيٍ ظِلَّه معناه كما
تَرَكَ ظَبْيٌ ظِله الأَزهري وفي أَمثال العرب تَرَكَ الظَّبْيُ ظِلَّه يُضْرَب
للرجل النَّفُور لأَن الظَّبْي إِذا نَفَر من شيء لا يعود إِليه أَبداً وذلك إِذا
نَفَر والأَصل في ذلك أَن الظَّبْيَ يَكْنِس في الحَرّ فيأْتيه السامي فيُثِيره
ولا يعود إِلى كِناسِه فيقال تَرَكَ الظَّبْيُ ظِلَّه ثم صار مثلاً لكل نافر من
شيء لا يعود إِليه الأَزهري ومن أَمثالهم أَتيته حين شَدَّ الظََّّبْيُ ظِلَّه
وذلك إِذا كَنَس نِصْف النهار فلا يَبْرَح مَكْنِسَه ويقال أَتيته حين يَنْشُدُ
الظَّبْيُ ظِلَّه أَي حين يشتدُّ الحَرُّ فيطلب كِناساً يَكْتَنُّ فيه من شدة الحر
ويقال انْتَعَلَتِ المَطايا ظِلالها إِذا انتصف النهار في القَيْظ فلم يكُن لها
ظِلٌّ قال الراجز قد وَرَدَتْ تَمْشِي على ظِلالِها وذابَت الشَّمْس على قِلالها
وقال آخر في مثله وانْتَعَلَ الظِّلَّ فكان جَوْرَبا والظِّلُّ العِزُّ والمَنَعة
ويقال فلان في ظِلِّ فلان أَي في ذَراه وكَنَفه وفلان يعيش في ظِلِّ فلان أَي في
كَنَفه واسْتَظَلَّ الكَرْمُ التَفَّتْ نَوامِيه وأَظَلُّ الإِنسان بُطونُ أَصابعه
وهو مما يلي صدر القَدَم من أَصل الإِبهام إِلى أَصل الخِنْصَرِ وهو من الإِبل
باطن المَنْسِم هكذا عَبَّروا عنه ببطون قال ابن سيده والصواب عندي أَن الأَظَلَّ
بطن الأُصبع وقال ذو الرُّمَّة في مَنْسِم البعير دامي الأَظلِّ بَعِيد الشَّأْوِ
مَهْيُوم قال الأَزهري سمعت أَعرابيّاً من طَيِّءٍ يقول لِلَحْمٍ رقيقٍ لازقٍ
بباطن المَنْسِم من البعير هو المُسْتَظِلاَّتُ وليس في لحم البعير مُضْغة أَرَقُّ
ولا أَنعم منها غير أَنه لا دَسَم فيه وقال أَبو عبيد في باب سوء المشاركة في
اهتمام الرجل بشأْن أَخيه قال أَبو عبيدة إِذا أَراد المَشْكُوُّ إِليه أَنه في
نَحْوٍ مما فيه صاحبُه الشَّاكي قال له إِن يَدْمَ أَظَلُّكَ فقد نَقِبَ خُفِّي
يقول إِنه في مثل حالك قال لبيد بنَكِيبٍ مَعِرٍ دامي الأَظَلّ قال والمَنْسِمُ
للبعير كالظُّفُر للإِنسان ويقال للدم الذي في الجوف مُسْتَظِلُّ أَيضاً ومنه قوله
مِنْ عَلَق الجَوْفِ الذي كان اسْتَظَلّ ويقال اسْتَظَلَّت العينُ إِذا غارت قال
ذو الرمة على مُسْتَظِلاَّتِ العُيونِ سَوَاهِمٍ شُوَيْكِيَةٍ يَكْسُو بُرَاها
لُغَامُها ومنه قول الراجز كأَنَّما وَجْهُكَ ظِلٌّ من حَجَر قال بعضهم أَراد
الوَقاحة وقيل إِنه أَراد أَنه أَسودُ الوجه غيره الأَظَلُّ ما تحت مَنْسِم البعير
قال العَجَّاج تَشْكو الوَجَى من أَظْلَلٍ وأَظْلَل مِنْ طُولِ إِمْلالٍ وظَهْرٍ
أَمْلَل إِنما أَظهر التضعيف ضرورة واحتاج إِلى فَكِّ الإِدغام كقول قَعْنَب بن
أُمِّ صاحب مَهْلاً أَعاذِلَ قد جَرَّبْتِ منْ خُلُقِي أَنِّي أَجُودُ لأَقوامٍ
وإِنْ ضَنِنُوا والجمع الظُّلُّ عاملوا الوصف
( * قوله « عاملوا الوصف » هكذا في الأصل وفي شرح القاموس عاملوه معاملة الوصف ) أَو
جمعوه جمعاً شاذّاً قال ابن سيده وهذا أَسبق لأَني لا أَعرف كيف يكون صفة وقولهم
في المثل لَكِنْ على الأَثَلاثِ لَحْمٌ لا يُظَلَّل قاله بَيْهَسٌ في إِخوته
المقتولين لما قالوا ظَلِّلوا لَحْمَ جَزُورِكم والظَّلِيلة مُسْتَنْقَع الماء في
أَسفل مَسِيل الوادي والظَّلِيلة الرَّوْضة الكثيرة الحَرَجات وفي التهذيب
الظَّلِيلة مُسْتَنْقَع ماءٍ قليلٍ في مَسِيل ونحوه والجمع الظَّلائل وهي شبه
حُفْرة في بطنِ مَسِيل ماءٍ فينقطع السيل ويبقى ذلك الماء فيها قال رؤبة
غادَرَهُنَّ السَّيْلُ في ظَلائلا
( * قوله « غادرهن السيل » صدره كما في التكملة بخصرات تنقع الغلائلا )
ابن الأَعرابي الظُّلْظُل السُّفُن وهي المَظَلَّة والظِّلُّ اسم فَرَس مَسْلمة بن
عبد المَلِك وظَلِيلاء موضع والله أَعلم
معنى
في قاموس معاجم
ظ ل ل : الظِّلُّ معروف والجمع ظِلاَلٌ و الظِّلالُ أيضا ما أظلك من سحاب ونحوه و ظِلُّ الليل سواده وهو استعارة لأن الظل في الحقيقة ضوء شُعاع
الشمس دون الشعاع فإذا لم يكن ضوء فهو ظلمة وليس بظل وظل ظَليلٌ ومكان ظليل أي دائم الظل وفلان يعيش في ظِلِّ فلان أي ف
ظ ل ل : الظِّلُّ معروف والجمع ظِلاَلٌ و الظِّلالُ أيضا ما أظلك من سحاب ونحوه و ظِلُّ الليل سواده وهو استعارة لأن الظل في الحقيقة ضوء شُعاع الشمس دون الشعاع فإذا لم يكن ضوء فهو ظلمة وليس بظل وظل ظَليلٌ ومكان ظليل أي دائم الظل وفلان يعيش في ظِلِّ فلان أي في كنفه و الظُّلَّةُ بالضم كهيئة الصُّفة وقُرئ { في ظُلل على الأرائك مُتكئون } و الظُّلَّةُ أيضا أول سحابة تُظلُّ وعذاب يوم الظُّلة قالوا غيم تحته سموم و المِظَلَّةُ بالكسر البيت الكبير من الشعر وعرش مُظَلَّلٌ من الظل و أظَلَّتْنِي الشجرة وغيرها و أظَلَّكَ فلان إذا دنا منك كأنه ألقى عليك ظله ثم قيل أظَلَّكَ أمر وأظلَّكَ شهر كذا أي دنا منك و اسْتَظَلَّ بالشجرة استذرى بها و ظَلَّ يعمل كذا إذا عمله بالنهار دون الليل تقول منه ظَلِلْتُ بالكسر ظُلولاً بالضم ومنه قوله تعالى { فظلتم تفكهون } وهو من شواذ التخفيف