العَلَشَّطُ كعَمَلَّسٍ أهْمَلَهُ الجَوْهَرِيّ وصَاحِب اللسان وقالَ العُزَيْزِي : هو السَّيِّئُ الخُلُقِِ . قالَ الصَّاغَانِيّ : وفي صِحَّتِها نَظَرٌ ونَصُّ العُبَاب : أَنا واقِفٌ في صِحَّتِه بل بَريءٌ من عُهْدَتِه . قلت : ويُؤَيِّد العُزَيْزِيَّ وُرُودُ العَنَشَّطِ كما نَقَلَهُ الجَوْهَرِيّ وغيرُه وفَسَّرُوه بالسَّيِّئِ الخُلُقِ فهو على صِحَّتِه تكونُ الَّلامُ بدلاً من النُّونِ ومثلُ هذا كَثيرٌ فتَأَمَّلْ ذلِكَ وأَنْصِفْ