الفلُّ
بالفتح: واحد
فُلولِ
السيف، وهي
كسورٌ في
حدّه. وسيفٌ
أفَلُّ بيِّن
الفَلَلِ.
ونَضِيٌّ
مُفَلَّلٌ،
إذا أصاب
الحجارة
فكسرته. وتَفَلَّلَتْ
مضاربه، أي
تكسَّرت.
ويقال أيضاً:
جاء فَلُّ
القوم، أي
منهزموهم،
يستوي فيه
الواحد
والجمع. يقال:
الفلُّ
بالفتح: واحد
فُلولِ
السيف، وهي
كسورٌ في
حدّه. وسيفٌ
أفَلُّ بيِّن
الفَلَلِ.
ونَضِيٌّ
مُفَلَّلٌ،
إذا أصاب
الحجارة
فكسرته. وتَفَلَّلَتْ
مضاربه، أي
تكسَّرت.
ويقال أيضاً:
جاء فَلُّ
القوم، أي
منهزموهم،
يستوي فيه
الواحد
والجمع. يقال:
رجلٌ فَلٌّ،
وقومٌ فَلٌّ،
وربَّما
قالوا: فَلولٌ
وفِلالٌ.
وفَللتُ
الجيش: هزمته.
وفَلٌّهُ
يَفُلُّهُ
بالضم، يقال
فَلَّهُ
فانْفَلَّ،
أي كسره
فانكسر. والفِلُّ:
الأرض التي لم
تُمطر ولا
نبات بها.
يقال:
أفْلَلْنا،
أي صِرنا في
فِلٍّ من
الأرض.
وأفَلَّ
الرجلُ
أيضاً، أي ذهب
ماله. والفَليلُ
والفَليلَةُ:
الشعر
المجتمع.
والفَليلُ: نابُ
البعير إذا
انثلم.
معنى
في قاموس معاجم
الكِنُّ:
السُترة؛
والجمع أكْنانٌ.
قال الله
تعالى:
"وجَعَل لكم
من الجبال
أكْناناً".
والأَكِنَّةُ:
الأغطية. قال
الله تعالى:
"وجَعَلْنا
على
قُلوبِهِمْ
أَكِنَّةً"،
الواحد
كِنانٌ. قال
عمر بن أبي
ربيعة:
تحت
عَيْنٍ
كِنانُـنـا
الكِنُّ:
السُترة؛
والجمع أكْنانٌ.
قال الله
تعالى:
"وجَعَل لكم
من الجبال
أكْناناً".
والأَكِنَّةُ:
الأغطية. قال
الله تعالى:
"وجَعَلْنا
على
قُلوبِهِمْ
أَكِنَّةً"،
الواحد
كِنانٌ. قال
عمر بن أبي
ربيعة:
تحت
عَيْنٍ
كِنانُـنـا
بُرْدُ
عَصْبٍ
مُرَحَّلُ
الكسائي:كَنَنْتُ
الشيء: سترتُه
وصنْته من
الشمس.
وأكْنَنْتُهُ
في نفسي:
أسررته. وقال
أبو زيد:
كَنَنْتُهُ
وأكْنَنْتُهُ
بمعنًى، في
الكِنِّ وفي
النفس جميعاً.
وتقول: كَنَنْتُ
العلم
وأَكْنَنْتُهُ،
فهو مَكْنونٌ ومُكَنٌّ.
وكَنَنْتُ
الجارية
وأَكْنَنْتُها،
فهي
مَكْنونَةٌ
ومُكَنَّةٌ.
أبو عمرو: الكُنَّةُ
بالضم: سَقيفة
تُشْرَعُ فوق
باب الدار، والجمع
كُنَّاتٌ.
والكَنَّةُ:
امرأة الابن،
وتجمع على
كَنائنَ
كأنَّه جمع
كَنينَةٍ.
والكِنانَةُ:
التي تُجعل
فيها السهام.
واكْتَنَّ واسْتَكَنَّ:
استتر.
والمُسْتَكِنَّةُ:
الحقد. قال
زهير:
وكانَ
طَوى
كَشْحاً على
مُسْتَكِنَّةٍ
فلا هُو
أبداها ولـم يَتَـقَـدَّمِ
والكانونُ
والكانونَةُ:
المَوْقِد.
ويقال للثقيل
من الرجال:
كانونٌ. قال
الحطيئة:
أَغِرْبالاً
إذا
اسْتُودِعْتِ
سِرًّا
وكانوناً
على المُتَحَدِّثينـا
وكانونُ
الأوَّلُ
وكانونُ
الآخِر: شهران
في قلب
الشتاء،
بلُغة أهل الروم.
معنى
في قاموس معاجم
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
اللُكْنَةُ:
عُجمةٌ في
اللسان
وعِيٌّ. يقال:
رجلٌ ألْكَنُ
بيِّن
اللَكَنِ.
ولكن خفيفةٌ
وثقيلةٌ: حرفُ
عطفٍ للاستدراك
والتحقيق
يوجَب بها بعد
نفي، إلا أن
الثقيلة تعمل
عمل إنّ تنصب
الاسم وترفع
الخبر ويُستدرَك
بها بعد النفي
والإيجاب.
تقول: ما
جاءني زيد
لكِنَّ
عَمراً قد
جاء، وما تكلم
زيد لَكِنَّ
عَمْراً قد
تكلم.
والخفيفة لا
تعمل لأنها تقع
على الأسماء
والأفعال،
وتقع أيضاً بعد
النفي إذا
ابتدأت بما
بعدها. تقول:
جاءني القوم
لَكِنْ
عَمْرٌو لم
يجئ، فترفع.
ولا يجوز أن
تقول لكن
عمرٌو وتسكت
حتَّى تأتي
بجملة تامة.
فأما إن كانت
عاطفةً اسماً
مفرداً على
اسم مفرد لم
يجز أن تقع
إلا بعد نفي،
وتلزمُ الثاني
مثلَ إعراب
الأول تقول:
ما رأيت زيداً
لَكِنْ
عَمرأ، وما
جاءني زيدٌ
لَكِنْ عَمرٌو.
وأما قول
الشاعر:
فَلَسْتُ
بـآتـيهِ
ولا
أسـتـطـيعـه
ولاكِ
اسْقِني إن
كان ماؤكَ ذا
فَضلِ
فإنّه
أراد
ولَكِنْ،
فحذف النون
ضرورةً، وهو
قبيحٌ. وبعض
النحويين
يقول: أصله
أنَّ، واللام
والكاف
زائدتان،
يدلُّ على ذلك
أن العرب
تُدخل اللام
في خبرها.
وأنشد الفراء:
ولكنَّني
في حبِّها
لَكَميدُ
وقوله
تعالى:
"لَكِنَّا هو
الله ربي"،
يقال أصله لكن
أنا، فحذفت
الألف فالتقت
نونان، فجاء
بالتشديد
لذلك.
معنى
في قاموس معاجم
فَلْكَةُ
المِغزل
سمِّيت
لاستدارتها.
والفَلْكَةُ:
قطعةٌ من
الأرض أو
الرمل تستدير
وترتفع على ما
حولها؛
والجمع
فَلَكٌ. قال
الكميت:
فلا
تَبْكِ
العِراصَ
ودِمْنَتَيْها
بِناظِرةٍ
ولا فَلَكَ الأسـيلِ
و
فَلْكَةُ
المِغزل
سمِّيت
لاستدارتها.
والفَلْكَةُ:
قطعةٌ من
الأرض أو
الرمل تستدير
وترتفع على ما
حولها؛
والجمع
فَلَكٌ. قال
الكميت:
فلا
تَبْكِ
العِراصَ
ودِمْنَتَيْها
بِناظِرةٍ
ولا فَلَكَ الأسـيلِ
ومنه
قيل فَلَّكَ
ثديُ الجارية
تَفْليكاً وتَفَلَّكَ
أي استدار.
قال أبو عمرو:
التَفْليكُ
أن يجعل
الراعي من
الهُلب مثل
الفَلْكَةِ ثم
يجعله في لسان
الفَصيل
لئلاّ يرضع.
والفُلْكُ
بالضم:السفينة،
واحدٌ وجمعٌ.
يذكّر ويؤنّث.
وقال تعالى:
"في الفُلْكِ
المَشْحونِ"
فجاء به
مذكَّراً
موحَّداً.
وقال تعالى:
"والفُلْكِ
التي تجري في
البحرِ"
فأنَّث
ويحتمل
واحداً
وجمعاً. وقال
تعالى: "حتَّى
إذا كنتم في
الفُلْكِ
وجَرَيْنَ
بهم" فجمع.
والفَلَكُ:
واحد أفْلاكِ
النجوم. قال:
ويجوز أن يجمع
على فُعْلِ.
والفلكُ: موجُ
البحر.
والفَيْلَكونُ:
البَرْدِيُّ.