اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَ
اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَلُوساً ولا لَؤُوساً وما لُسْنا عندهم لَواساً واللُّواسَة بالضم
أَقلّ من اللُّقمة واللُّوس الأَشِدَّاء
( * قوله واللوس الأشداء إلخ » قال في شرح القاموس هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره
الياء ) واحِدُهم أَلْيَس
معنى
في قاموس معاجم
الفَلْس معروف
والجمع في القلة أَفْلُس وفُلُوس في الكثير وبائعُه فَلاَّس وأَفْلَس الرجل صار ذا
فُلُوس بعد أَن كان ذَا دراهِم يُفْلس إِفلاساً صار مُفْلِساً كأَنما صارت دراهِمه
فُلُوساً وزُيوفاً كما يقال أَخْبَثَ الرجلُ إِذا صار أَصحابُه خُبتَاء وأَقْطَف
الفَلْس معروف
والجمع في القلة أَفْلُس وفُلُوس في الكثير وبائعُه فَلاَّس وأَفْلَس الرجل صار ذا
فُلُوس بعد أَن كان ذَا دراهِم يُفْلس إِفلاساً صار مُفْلِساً كأَنما صارت دراهِمه
فُلُوساً وزُيوفاً كما يقال أَخْبَثَ الرجلُ إِذا صار أَصحابُه خُبتَاء وأَقْطَفَ
صارت دابّته قَطُوفاً وفي الحديث من أَدرك مالَه عند رجل قد أَفْلَس فهو أَحَقُّ
به أَفْلَس الرجل إِذا لم يبق له مالٌ يُراد به أَنه صار إِلى حال يقال فيها ليس
معه فَلْس كما يقال أَقْهَر الرجلُ صار إِلى حال يُقْهَر عليها وأَذَلَّ الرجلُ
صار إِلى حال يَذِل فيها وقد فَلَّسه الحاكم تَفْلِيساً نادة عليه أَنه أَفْلَس
وشيء مُفَلَّس اللّوْن إِذا كان على جِلْده لُمَعٌ كالفُلُوس وقال أَبو عمرو
أَفْلَسْت الرجل إِذا طلبتَه فأَخطأَت موضعه وذلك الفَلَس والإِفْلاس وأَنشد
للمُعَطَّل الهذلي
( * قوله « وأَنشد للمعطل الهذلي » في هامش الأصل مانصه قلت الشعر لأبي قلابة
الطابخي الهذلي )
يا حِبُّ ما حُبُّ القَبُول وحُبُّها قَلَسٌ فلا يُنْصِبْكَ حُبُّ مُفلس قال أَبو
عمرو في قوله وحُبُّها فَلَس أَي لا نَيْلَ معه