كلُّ
قشر قِرْفٌ
بالكسر، ومنه
قِرْفُ الرمّانة.
وقِرْفُ
الخبز: الذي
يُقشر منه
ويبقى في التنُّور.
والقِرْفَةُ:
القشرة.
والقِرْفَةُ
من الأدوية.
وفلانٌ
قِرْفَتي، أي
هو الذي أتَّهمه.
وبنو فلان
قِرْفَتي، أي
الذين عندهم
أظنُّ
طَلِبَتي.
ويقال:
كلُّ
قشر قِرْفٌ
بالكسر، ومنه
قِرْفُ الرمّانة.
وقِرْفُ
الخبز: الذي
يُقشر منه
ويبقى في التنُّور.
والقِرْفَةُ:
القشرة.
والقِرْفَةُ
من الأدوية.
وفلانٌ
قِرْفَتي، أي
هو الذي أتَّهمه.
وبنو فلان
قِرْفَتي، أي
الذين عندهم
أظنُّ
طَلِبَتي.
ويقال: سَلْ
بني فلان عن
ناقتك
فإنَّهم
قِرْفَةٌ، أي
تجد خبرها عندهم.
والقَرْفُ
بالفتح: وعاءٌ
من جلد يُدبغ
بالقِرْفَةِ،
وهو قشور
الرمان
ويُجعل منه
الخَلْعُ،
وهو لحمٌ
يُطبخ
بتوابل،
فيُفرغ فيه.
قال الأصمعيّ:
يقال ما أبصرت
عيني ولا
أقْرَفَتْ
يدي، أي ما
دنت منه، وما
أقْرَفْتُ
لذلك، أي ما
دانيته ولا
خالطت أهله.
أبو عمرو:
وأقْرَفَ له،
أي داناه.
والمُقْرِفُ:
الذي دانى
الهُجْنة من
الفرس وغيره
الذي أمُّه
عربية وأبوه ليس
وكذلك.
وقَرَفْتُ
القرحةَ
أقْرِفها قَرفاً،
أي قشرتها،
وذلك إذا
يبستْ.
وتَقَرَّفَتْ
هي، أي
تقشَّرت. ومنه
قول عنترة:
عُلالتنا
في كلِّ يومِ
كَريهةٍ
بأسيافنا
والجُرْحُ
لم
يَتَقَرَّفُ
وقَرَفْتُ
الرجل، أي
عبته. ويقال
هو يُقْرَفُ
بكذا، أي
يُرمى
ويتَّهمُ،
فهو مَقْروفٌ.
وقولهم: تركته
على مثل
مَقْرِفِ
الصمغةِ، وهو
موضع
القِرْفِ، أي
القشر. وهو
شبيه بقولهم:
تركته على مثل
ليلة الصَدَرِ.
وفلانٌ
يَقْرِفُ
لعياله، أي
يكسب. والاقْتِرافُ:
الاكتسابُ.
وقَرَفْتُهُ
بالشيء فاقْتَرَفَ
به. قال
الأصمعيّ:
بعيرٌ
مُقْتَرَفٌ، أي
اشتُرِيَ
حديثاً.
والقَرَفُ
بالتحريك: مُداناةُ
المرضى. يقال:
أخشى عليك
القَرَفَ. وقد
قَرِفَ
بالكسر. وفي
الحديث أنَّ
قوماً شكوْا
إليه صلى الله
عليه وسلم
وباءَ أرضهم
فقال: "تحوَّلوا
فإنَّ من
القَرَفِ
التلف". ويقال
أيضاً: هو
قَرَفٌ من
ثوبي؛ للذي
تتَّهمه.
وقارَفَ
فلانٌ
الخطيئةَ، أي
خالطها.
وقارَفَ امرأته:
أي جامَعَها.