قَرَعْتُ
الباب
أقْرَعُهُ
قَرْعاً.
وقولهم: إنَّ
العصا
قُرِعَتْ لذي
الحِلْمِ، أي
أن الحليم إذا
نُبِّهَ
انتبه. قال
المتلمس:
لِذي
الحلمِ قبل
اليومِ ما
تُقْرَعُ
العَصا
وما
علِّمَ الإنسانُ
إلاّ لـيَعْ
قَرَعْتُ
الباب
أقْرَعُهُ
قَرْعاً.
وقولهم: إنَّ
العصا
قُرِعَتْ لذي
الحِلْمِ، أي
أن الحليم إذا
نُبِّهَ
انتبه. قال
المتلمس:
لِذي
الحلمِ قبل
اليومِ ما
تُقْرَعُ
العَصا
وما
علِّمَ الإنسانُ
إلاّ لـيَعْـلَـمـا
وقَرَعْتُ
رأسه بالعصا
قَرْعاً، مثل
فَرَعْتُ.
وقَرَعَ
الشاربُ
بالإناء
جبهته، إذا اشتفَّ
ما فيه.
والقِراعُ:
الضِرابُ. وقد
قَرَعَ
الثورُ.
وقَرَعَ
الفحلُ
الناقةَ
يَقْرَعُها
قَرْعاً
وقِراعاً.
واسْتَقْرَعَني
فلانٌ فحلي
فأَقْرَعْتُهُ،
أي أعطيته
ليقرَعَ
إبله، أي
يضربها.
واسْتَقْرَعَتِ
البقرةُ، أي
أرادت الفحل.
والقَرْعُ: حملُ
اليقطين،
الواحدة
قَرْعَةٌ.
والقُرعَةُ
بالضم
معروفةٌ.
يقال: كانت له
القُرْعةُ،
إذا قَرَعَ
أصحابه.
والقُرعَةُ
أيضاً: خيارُ
المال. يقال:
أقْرَعوهُ،
إذا أعطوه
خيارَ النهبِ.
والقَرَعُ
بالتحريك:
بَثْرٌ أبيضُ
يخرج بالفِصالِ.
والفصيلُ
قَريعٌ،
والجمع
قَرْعى. يقال:
اسْتَنَّتِ
الفِصالُ
حتَّى
القَرْعى. والأقْرَعُ:
الذي ذهب شعر
رأسه من آفةٍ.
وقد قَرِعَ
فهو أقْرَعُ
بيِّن
القَرَعِ.
وذلك الموضع
من الرأس
القَرَعَةُ.
والقومُ
قُرْعٌ وقُرْعانٌ.
والقَرَعُ
أيضاً: مصدر
قولك قَرِعَ
الرجلُ فهو
قَرِعٌ، إذا
كان يقبل
المَشورة
ويرتدع إذا
رُدِعَ.
والقَرَعُ
أيضاً: مصدر
قَرِعَ الفِناءُ،
إذا خلا من
الغاشية.
يقال: نعوذ
بالله من
قَرَعِ
الفِناءِ،
وصَفَرِ
الإناء. ومُراحٌ
قَرِعٌ، إذا
لم تكن فيه
إبلٌ. وفي
الحديث عن عمر
رضي الله عنه:
"قَرِعَ
حَجُّكم"، أي خلت
أيام الحجّ من
الناس.
والحيَّةُ
الأقْرَعُ:
الذي يتمعَّط
شعر رأسه
زعموا لجمعه
السمَّ فيه.
يقال: شجاعٌ
أقْرَعُ.
وقولهم:
سُقْتُ إليك
ألفاً
أقْرَعَ من
الخيل
وغيرها، أي
تامًّا. وهو
نعتٌ لكلِّ
ألفٍ،
والمقْرَعَةُ:
ما تُقْرَعُ
به الدابَّة.
والمِقْراعُ
كالفأس
تكسَّر به
الحجارة.
والمَقْروعُ:
المختار للفِحْلة.
والمَقْروعُ:
السيِّدُ.
والقَرَّاعُ:
الصلب الشديد.
والأقارِعُ:
الشدائد.
والقارِعَةُ:
الشديدةُ من
شدائد الدهر،
وهي الداهيةُ.
يقال:
قَرَعَتْهم
قوارِعُ
الدهر، أي أصابتهم.
ونعوذ بالله
من قَوارِعُ
فلانٍ
ولواذعه، أي
قوارص لسانه.
وقارِعَةُ
الدارِ:
ساحتها. وقارِعَةُ
الطريق:
أعلاه.
وقوارِعُ
القرآن: الآيات
التي يقرؤها
الإنسان إذا
فزع من الجنّ
أو الإنس، نحو
آية الكرسي؛
كأنَّها
تَقْرَعُ الشيطان.
والقَريعُ:
الفحلُ، لأنه
مُقْتَرَعٌ
من الإبل، أي
مختارٌ، أو
أنَّه يقرَعُ
الناقةَ.
والقَريعُ:
السيِّدُ.
يقال: فلانٌ
قَريعُ دهره.
وقَريعُكَ:
الذي
يُقارِعُكَ.
وقولهم: ما
دخلتُ لفلان
قَريعَةَ
بيتٍ قطُّ، أي
سقف بيتٍ.
ويقال
قريعَةُ
البيتِ: خيرُ
موضعٍ فيه، إن
كان بردٌ
فخِيارُ
كِنِّه، وإن
كان حَرٌّ
فخيارُ ظلِّه.
والقَريعَةُ
مثل
القُرْعَةِ،
وهي خيارُ
المال. وناقةٌ
قَريعَةٌ،
إذا كان الفحل
يُكثر
ضِرابها
ويبطئ لقاحها.
وأقْرَعَ إلى
الحقّ، أي رجع
وذلّ. يقال:
أقْرَعَ لي فلانٌ.
وفلانٌ لا
يَقْرَعُ
إقْراعاً،
إذا كان لا
يقبل المشورة
والنصيحة.
وأقْرَعَهُ،
أي أعطاه خير
ماله. يقال:
أقْرَعوه
خيرَ نهبِهم.
وأقْرَعْتُ
بينهم، من
القُرْعَةِ.
واقْتَرَعوا
وتَقارعوا
بمعنًى.
وأقْرَعْتُهُ:
كففته. يقال
أقْرَعْتُ
الدابَّةَ
بلجامها، إذا
كبحتها به.
والتَقْريعُ:
التعنيف.
والتَقْريعُ: معالجة
الفصيل من
القَرَعِ.
ومُقارَعَةُ
الأبطال:
قَرْعُ بعضهم
بعضاً.
والمُقارَعَةُ:
المساهمةُ.
يقال:
قارَعْتُهُ
فَقَرَعْتُهُ،
إذا أصابتك
القُرْعَةُ
دونه.
والاقْتِراعُ:
الاختيارُ.
يقال:
اقْتُرِعَ
فلانٌ، أي
اختيرَ. وبتُّ
أتَقَرَّعُ،
أي أتقلَّب.