وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْه : القُطَاشُ كغُرَابٍ أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ والمُصَنِّفُ وقَالَ ابنُ الأَعْرَابِيُّ : هو غُثَاءُ السَّيْلِ كَذَا نَقَلَه الصّاغَانِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقَالَ الأَزْهَرِيُّ : لا أَعرِفُ القُطَاشَ لغيرِه . قُلْتُ : والأَقْطَشُ بمَعْنَى المَقْطُوع الأُذُنَيْن هكذا تَسْتَعْمِلُه العَوامُّ والخَواصُّ ولا أَدْرِي أَعَرَبِيَّة أَم لا فلْيُنْظَر