القُلْقَاسُ بالضّمِّ وإهمالُه في الضَّبْط قُصُورٌ
وقد أهْملَه الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ وقال أَبو حَنِيفَةَ رَحِمَه الله تَعالَى : هو أَصْلُ نَباتٍ يُؤكَلُ مَطْبُوخاً ويُتَدَاوى به ومَرَقُه يَزِيدُ في الباهِ عن تَجْرِبَةٍ ويُسمِّنُ ولكن إِدْمانُه يُولِّدُ السَّوْداءَ كذا ذَكَره الأطباءُ