الشَفَهُ:
أصلها
شَفَهَةٌ،
لأنَّ
تصغيرها شُفَيْهَةٌ.
والجمع
شِفاهٌ
بالهاء. وإذا
نَسَبْتَ
إليها فأنت
بالخيار إنْ
شئت تركتَها
على حالها
وقلت شَفِيٌّ
مثال دَمِيٍّ
ويَدِيٍّ
وعِدِيٍّ، وإن
شئت
شَفَهِيٌّ.
وزعم قومٌ
أنَّ الناقص
من الشَفَهِ
وا
الشَفَهُ:
أصلها
شَفَهَةٌ،
لأنَّ
تصغيرها شُفَيْهَةٌ.
والجمع
شِفاهٌ
بالهاء. وإذا
نَسَبْتَ
إليها فأنت
بالخيار إنْ
شئت تركتَها
على حالها
وقلت شَفِيٌّ
مثال دَمِيٍّ
ويَدِيٍّ
وعِدِيٍّ، وإن
شئت
شَفَهِيٌّ.
وزعم قومٌ
أنَّ الناقص
من الشَفَهِ
واوٌ، لأنه
يقال في الجمع
شَفَواتٌ.
ورجلٌ
أَشْفَى، إذا
كان لا تنضم
شَفَتاهُ كالأَرْوَقِ.
ولا دليلَ على
صحته. ورجلٌ
شُفاهيٌّ
بالضم: عظيمُ
الشَفَتَيْنِ.
ابن السكيت:
فلانٌ خفيف
الشَفَةِ، أي
قليل السؤال
للناس. ويقال:
له في الناس
شَفةٌ، أي
ثناءٌ حسنٌ.
وما كلمته
ببنت شَفَةٍ،
أي بكلمةٍ.
والشَفْهُ:
الشُغْلُ.
يقال:
شَفَهَني عن
كذا، أي
شَغَلَني.
وقولهم: نحن
نَشْفَهُ
عليك المرتَع
والماء، يعني
نَشْغَلُهُ
عنك، أي هو
قَدْرُنا لا
فَصْلَ فيه.
ورجلٌ
مَشْفوهٌ،
إذا كثُر سؤال
الناس إيّاه
حتّى نفدَ ما
عنده. وقد
شَفَهَني فلانٌ،
إذا ألحّ عليك
في المسألة
حتّى أنفدَ ما
عندك. وماءٌ
مَشْفوهٌ،
وهو الذي قد
كثُر عليه
الناس.
والمُشافَهَةُ:
المخاطبةُ من
فيك إلى فيه.
والحروف
الشَفَهِيَّةُ:
الباء والفاءُ
والميمُ، ولا
تَقُلْ
شَفَوِيَّةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
كَشَفْتُ
الشيء
فانْكَشَفَ
وتَكَشَّفَ.
يقال:
تَكَشَّفَ
البرقُ، إذا
ملأ السماء.
وكاشَفَهُ
بالعداوة، أي
بادأه بها.
ويقال: "لو
تكاشَفْتُمْ
ما تدافنتم"،
أي لو
انْكَشَفَ
عيبُ بعضكم
لبعض. والكَشوفُ:
الناقة التي
يضربها الفحل
وهي حامل. وقد كَشَ
كَشَفْتُ
الشيء
فانْكَشَفَ
وتَكَشَّفَ.
يقال:
تَكَشَّفَ
البرقُ، إذا
ملأ السماء.
وكاشَفَهُ
بالعداوة، أي
بادأه بها.
ويقال: "لو
تكاشَفْتُمْ
ما تدافنتم"،
أي لو
انْكَشَفَ
عيبُ بعضكم
لبعض. والكَشوفُ:
الناقة التي
يضربها الفحل
وهي حامل. وقد كَشَفَتِ
الناقةُ
كِشافاً. وقال
الأصمعيّ: فإنْ
حمل عليها
الفحل سنتين
متواليتين
فذلك الكِشافُ،
والناقةُ
كَشوفٌ. قال
زهير:
وتَلْقَحْ
كِشافاً
ثمَّ
تُنْتَجْ
فتُتْئِمِ
وأَكْشَفَ
القوم، أي
كَشَفَتْ
إبلهم.
والكَشَفُ بالتحريك:
انقلابٌ من
قُصاصِ
الناصية
كأنَّها
دائرة، وهي
شُعيرات
تنبُت
صُعُداً؛
والرجلُ
أَكْشَفَ،
وذلك الموضع
كَشَفَةٌ.
والكَشَفُ في
الخيل:
التواءٌ في
عسيب
الذَنَبِ. والأكْشَفُ:
الرجل الذي لا
تُرْس معه في
الحرب.