قال
أبو زيد:
الجِسْمُ
والجُسْمانُ:
الجَسَدُ،
والجُثْمانُ:
الشخصُ. قال:
وجماعة
جُِسمِ الإنسان
أيضاً يقال له
الجُسْمانُ.
وقد جَسُمَ
الشيءُ، أي
عَظُمَ، فهو
جَسيمٌ وجُسامٌ
بالضم.
والجِسام
بالكسر: جمع
جَسيم.
أبو عبيدة:
تَجَسَّمْتُ
فلاناً
قال
أبو زيد:
الجِسْمُ
والجُسْمانُ:
الجَسَدُ،
والجُثْمانُ:
الشخصُ. قال:
وجماعة
جُِسمِ الإنسان
أيضاً يقال له
الجُسْمانُ.
وقد جَسُمَ
الشيءُ، أي
عَظُمَ، فهو
جَسيمٌ وجُسامٌ
بالضم.
والجِسام
بالكسر: جمع
جَسيم.
أبو عبيدة:
تَجَسَّمْتُ
فلاناً من بين
القوم، أي
اخترته،
كأنَّك قصدتَ
جسمَهُ، كما
تقول: تَأَيَّيْتُهُ،
أي قصدت
آيَتَهُ
وشخصَه. وأنشد:
تَجَسَّمَتْهُ
من بينهنّ
بمُرْهَفٍ
وتَجَسَّمْتُ
الأرضَ، إذا
أخذتَ نحوها
تريدها.
ابن السكيت:
تَجَسَّمْتُ
الأمر، أي
ركبت
أَجْسَمَهُ
وجَسيمَهُ،
أي معظمه. قال:
وكذلك
تَجَسَّمْتُ
الرمل
والجبلَ، أير
ركبت أعظمه.
والأجْسَمُ:
الأضخم. قال
عامر بن
الطفيل:
لقد
عَلِمَ
الحَيُّ من
عامرٍ
بأنَّ
لنا
الذِرْوَة الأجْسَما
معنى
في قاموس معاجم
الكَعْبُ:
العظم الناشز
عند ملتقى
الساق والقدم.
وكُعوبُ
الرُمْحِ:
النواشزُ في
أطراف الأنابيب.
والكَعابُ
بالفتح:
الكاعِب، وهي
الجارية حين
يبدو
ثَدْيُها
للنُهود. وقد
كَعَبَتْ
تَكْعَبُ
بالضم
كُعوباً؛ وكَعَّبَتْ
بالتشديد
مثله. وبُرْد
مُكَع
الكَعْبُ:
العظم الناشز
عند ملتقى
الساق والقدم.
وكُعوبُ
الرُمْحِ:
النواشزُ في
أطراف الأنابيب.
والكَعابُ
بالفتح:
الكاعِب، وهي
الجارية حين
يبدو
ثَدْيُها
للنُهود. وقد
كَعَبَتْ
تَكْعَبُ
بالضم
كُعوباً؛ وكَعَّبَتْ
بالتشديد
مثله. وبُرْد
مُكَعَّبٌ: فيه
وَشْيٌ
مربَّعٌ. وثوب
مكعَّب، أي
مطويٌّ شديد
الإدراج.
والكَعْبُ:
القطعة من
السَمْن. والكعبة:
البيت
الحرام، يقال:
سُمِّي بذلك
لِتَرَبُّعه.