فَرَّ
يَفِرُّ
فِراراً: هرب.
وأفَرَّهُ
غيره. والفَرورُ
من النساء:
النَوَارُ.
ورجلٌ فَرٌّ،
وكذلك
الاثنان والجمع
والمؤنث.
وفَرَرْتُ
الفرس
أفُرُّهُ بالضم
فَرًّا، إذا
نظرت إلى
أسنانه، قال
الحجَّاج:
فُرِرْتُ عن
ذكاء.
وفَرَرْتُ عن
الأمر: بحث
فَرَّ
يَفِرُّ
فِراراً: هرب.
وأفَرَّهُ
غيره. والفَرورُ
من النساء:
النَوَارُ.
ورجلٌ فَرٌّ،
وكذلك
الاثنان والجمع
والمؤنث.
وفَرَرْتُ
الفرس
أفُرُّهُ بالضم
فَرًّا، إذا
نظرت إلى
أسنانه، قال
الحجَّاج:
فُرِرْتُ عن
ذكاء.
وفَرَرْتُ عن
الأمر: بحثت
عنه.
وأفَرَّتِ
الإبل
للإثناع
بالألف، إذا
ذهبت
رواضعُها
وطلع غيرها.
وتفارُّوا، أي
تهاربوا.
وافْتَرَّ
فلانٌ
ضاحكاً، أي
أبدى أسنانه.
وفُرَّهُ
الحَرِّ
بالضم:
أوَّله، ويقال
شِدَّته. وحكى
الكسائي
أُفُرَّةُ
الحَرِّ
وأَفُرَّةُ
الحَرِّ بضم
الهمزة
وفتحها، والفاء
مضمومة فيهما.
وفرسٌ
مِفَرٌّ بكسر
الميم: يصلح
للفِرار عليه.
والمَفَرُّ:
الفِرارُ. ومنه
قوله تعالى:
"أين
المَفَرُّ".
والمَفِرُّ بكسر
الفاء:
الموضع.
والفَريرُ:
ولد البقرة
الوحشية،
وكذلك
الفُرارُ. وُ
إنه جمع
فَريرٍ. ويقال
أيضاً: إن
الجواد عينه
فُرارُهُ،
وقد يُفتح، أي
يغنيك شخصه
ومنظره عن أن
تختبره وأن
تَفُرَّ
أسنانه.
معنى
في قاموس معاجم
فَرَيْتُ
الشيء
أفْريهِ:
قطعته لأصلحه.
وفَرَيْتُ
المزادة:
خلقتها
وصنعتها.
وفَرَيْتُ الأرض:
سِرتُها
وقطعتها.
وفَرى فلان
كذباً، إذا
خلقه.
وافْتَراهُ: اختلقه.
والاسم
الفِريَةُ.
وفلان يَفري
الفرِيَّ،
إذا كان يأتي
بالعجب في
عمله.
وأفْرَيْت
فَرَيْتُ
الشيء
أفْريهِ:
قطعته لأصلحه.
وفَرَيْتُ
المزادة:
خلقتها
وصنعتها.
وفَرَيْتُ الأرض:
سِرتُها
وقطعتها.
وفَرى فلان
كذباً، إذا
خلقه.
وافْتَراهُ: اختلقه.
والاسم
الفِريَةُ.
وفلان يَفري
الفرِيَّ،
إذا كان يأتي
بالعجب في
عمله.
وأفْرَيْتُ
الأوداج:
قطعتها.
وأفْرَيْتُ
الشيء: شققته
فانْفَرى
وتَفَرَّى،
أي انشقّ.
يقال: تَفَرَّى
الليلُ عن
صُبحه. وقد
أفْرى الذئب
بطن الشاة.
الكسائي:
أفْرَيْتُ
الأديم: قطعته
على جهة
الإفساد.
وفَرَيْتُهُ:
قطعته على جهة
الإصلاح.
وتَفَرَّتِ
الأرض
بالعيون:
انبجست. وفَرِيَ
بالكسر
يَفْرى فَرًى:
تحيَّر ودهش.
معنى
في قاموس معاجم
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
كافِرون"، أي
جاحدون. وقوله
عز وجل: "فأبَى
الظالمونَ
إلا كُفوراً".
قال الأخفش:
هو جمع
الكُفْرِ،
والكَفْرُ
بالفتح: التغطيةُ.
وقد كفرْتُ
الشيءَ
أكْفِرُهُ
بالكسر
كَفْراً، أي
سَتَرْتُهُ.
ورمادٌ
مكفورٌ، إذا
سفَت الريحُ
الترابَ عليه
حتَّى غطته.
والكَفْرُ
أيضاً:
القَرْيَةُ.
وفي الحديث:
"تخرجُكم
الرومُ منها
كَفْراً
كَفْراً" أي
قريةً قريةً،
من قرى الشام.
ولهذا قالوا:
كَفْرُ تُوثا،
وكَفْرُ
تِعْقابٍ
وغير ذلك،
وإنما هي قرًى
نسبت إلى
رجالٍ. ومنه
قول معاوية:
"أهل الكُفورِ
هم أهل
القبور"،
يقول: إنهم
بمنزلة الموتى
لا يشاهدون
الأمصار
والجُمَعَ
وما أشبهها.
والكَفْرُ
أيضاً:
القبرُ. ومنه
قيل: "اللهم
اغفر لأهل
الكُفورِ".
والكَفْرُ
أيضاً: ظُلْمَةُ
الليل
وسوادُه. وقد
يُكْسَرُ،
قال حميد:
فوَرَدَتْ
قبل انبلاجِ
الفَجْرِ
وابنُ
ذُكاءَ
كامنٌ في
كَفْرِ
أي
فيما يواريه من
سواد الليل.
والكافِرُ:
الليل
المظلم، لأنه
ستر كلَّ شيء
بظلمته.
والكافِرُ:
الذي كَفَرَ
درعَه بثوبٍ،
أي غطّاه
ولبسَه فوقه.
وكلُّ شيء
غَطَّى شيئاً
فقد كَفَرَهُ.
قال ابن السكيت:
ومنه سمي
الكافِرُ،
لأنه يستر
نِعَمَ الله عليه.
والكافِرُ:
البحرُ. قال
ثَعلبة بن
صُعَيْر
المازني:
فَتَذَكَّرا
ثَقَلاً
رَثيداً
بَعْدَ مـا
ألقَتْ
ذُكاءُ
يَمينَها في
كافِرِ
يعني
الشمس أنها
بدأت في
المغيب.
ويحتمل أن يكون
أراد الليلَ.
وذكر ابن
السكيت أن
لَبيداً سرقَ
هذا المعنى
فقال:
حتَّى
إذا ألْقَتْ
يَداً في
كـافِـرٍ
وأجَنَّ
عَوراتِ
الثُغورِ
ظَلامُها
والكافِرُ
الذي في شِعر
المتلمّس:
النهر العظيم.
والكافِرُ:
الزارعُ،
لأنه يغطِّي
البَذْرَ
بالتراب.
والكُفَّارُ:
الزرّاعُ.
والمُتَكَفَرُ:
الداخل في
سلاحه.
وأكْفَرْتُ
الرجل، أي
دعوْتُه
كافِراً يقال:
لا تُكَفرْ
أحداً من أهل
القبلة، أي لا
تَنْسُبهم
إلى الكُفْرِ.
والتَكْفيرُ:
أن يخضع
الإنسان
لغيره، كما
يُكَفِّرُ
العِلْجُ للدهاقين:
يضع يدَه على
صدره
ويتطامَنُ له.
قال جرير:
وإذا
سَمِعْتَ
بحربِ قيسٍ
بَعْدَها
فضَعوا
السلاحَ
وكَفِّروا
تَكفيرا
وتَكْفيرُ
اليمين:
فِعْلُ ما يجب
بالحنْثِ فيها.
والاسم
الكَفَّارَةُ.
والتَكْفيرُ
في المعاصي، كالإحباطِ
في الثوابِ.
أبو عمرو:
الكافورُ: الطَلْعُ.
والفراء مثله.
وقال الأصمعي:
هو وعاء طلعِ
النخلِ. وكذلك
الكُفُرَّى.
والكافورُ من
الطيبِ. وأما
قول الراعي:
تَكْسو
المَفارِقَ
واللَبَّـاتِ
ذا أرَجٍ
من قُصْبِ
مُعْتَلِفِ
الكافورِ
دَرَّاجِ
فإنَّ
الظبي الذي
يَكونُ منه
المسكُ إنما
يرعى
سُنْبُلَ
الطيبِ،
فيجعله
كافوراً.
والكَفِرُ
بكسر الفاء:
العظيم من
الجبال.