م ي د : مادَ الشيء تحرك وبابه باع و مادَتِ الأَغصان تمايلت و مَادَ الرجل تبختر و المَيْدَانُ واحد المَيادِينِ و مادَهُ لُغة في ماره من
الميرة ومنه المائِدةُ وهي خُوان عليه الطعام فإن لم يكن عليه طعام فهو خِوُانٌ لا مائدة قال أبو عُبيدة هي فاعلة بمعنى مفع
م ي د : مادَ الشيء تحرك وبابه باع و مادَتِ الأَغصان تمايلت و مَادَ الرجل تبختر و المَيْدَانُ واحد المَيادِينِ و مادَهُ لُغة في ماره من الميرة ومنه المائِدةُ وهي خُوان عليه الطعام فإن لم يكن عليه طعام فهو خِوُانٌ لا مائدة قال أبو عُبيدة هي فاعلة بمعنى مفعولة كعيشة راضية بمعنى مَرْضِية و مَيْدَ لُغة في بَيْدَ بمعنى غير وفي الحديث { أنا أفصح العرب مَيْدَ أَني من قُريش ونشأْتُ في بني سعد بن بكر } وقيل معناه من أجل أَنِّي
معنى
في قاموس معاجم
ك م د : الكَمَدُ الحزن المكتوم وبابه طرب فهو كَمِدٌ و كَمِيدٌ و الكُمْدةُ تغير اللون و تكميدُ العضو تسخينه بخرق ونحوها وكذا الكِمَادُ
بالكسر وفي الحديث { الكِمَادُ بالكسر وفي الحديث } الكِمَادُ أحب إلي من الكي {...
ك م د : الكَمَدُ الحزن المكتوم وبابه طرب فهو كَمِدٌ و كَمِيدٌ و الكُمْدةُ تغير اللون و تكميدُ العضو تسخينه بخرق ونحوها وكذا الكِمَادُ بالكسر وفي الحديث { الكِمَادُ بالكسر وفي الحديث } الكِمَادُ أحب إلي من الكي {
معنى
في قاموس معاجم
ي د ي : اليَدُ أصلها يَدْيٌ على فعل ساكنة العين لأن جمعها أَيْدٍ و يُدِيّ وهما جمع فعل كفلس وأفلس وفلوس ولا يجمع فَعَل على أفْعُل إلا في
حروف يسيرة معدودة كزمن وأزمن وجبل وأجبل وقد جمعت الأيدي في الشعر على أيادٍ وهو جمع الجمع مثل أكرع وأكارع وبعض العرب ي
ي د ي : اليَدُ أصلها يَدْيٌ على فعل ساكنة العين لأن جمعها أَيْدٍ و يُدِيّ وهما جمع فعل كفلس وأفلس وفلوس ولا يجمع فَعَل على أفْعُل إلا في حروف يسيرة معدودة كزمن وأزمن وجبل وأجبل وقد جمعت الأيدي في الشعر على أيادٍ وهو جمع الجمع مثل أكرع وأكارع وبعض العرب يقول في الجمع الأَيْدِ بحذف الياء وبعضهم يقول لليد يَدًى مثل رحى وتثنيتها على هذه اللغة يَدَيَانِ كَرَحَيانِ و اليَدُ القوة و أَيَّدَه قوَّاه ومالي بفلان يَدَانِ أي طاقة وقال الله تعالى { والسماء بنيناها بأَيْدٍ } قلت قوله تعالى { بِأَيْد } أي بقوة وهو مصدر آد يئيد إذا قوي وليس جمعا ليد ليذكر هنا بل موضعه باب الدال وقد نص الأزهري على هذه الآية في الأيد بمعنى المصدر ولا أعرف أحدا من أئمة اللغة أو التفسير ذهب إلى ما ذهب إليه الجوهري من أنها جمع يد وقوله تعالى { حتى يعطوا الجزية عن يد } أي عن ذلة واستسلام وقيل معناه نقدا لا نسيئة و اليَدُ النعمة والإحسان تصطنعه وجمعها ِيُدِيّ بضم الياء وكسرها كعُصِىّ بضم العين وكسرها و أَيّدٍ أيضا ويقال إن بين يَدَي الساعة أهوالا أي قدامها وهذا ما قدمت يداك وهو تأكيد أي ما قدمته أنت كما يقال ما جنت يداك أي ما جنيته أنت ويقال سُقِط في يديه وأسقط في يديه وأسقط أي ندم ومنه قوله تعالى { ولما سُقِط في أيديهم } أي ندموا وهذا الشيء في يَدِي أي في ملكييربوعٌ في ر ب ع