الوَفْرُ:
المالُ
الكثير.
والوَفْرَةُ:
الشعرُ إلى
شحمة
الأذُنِ، ثم
الجُمَّةِ،
ثم اللِمَّةِ،
وهي التي
ألَمَّتْ
بالمنكبين.
والمَوْفورُ:
الشيء التام.
ووَفَرْتُ
الشيءَ وَفْراً.
ووَفَرَ
الشيءُ بنفسه
وُفوراً.
وقولهم: توفَرُ
وتُحْمَدُ،
من قول
الوَفْرُ:
المالُ
الكثير.
والوَفْرَةُ:
الشعرُ إلى
شحمة
الأذُنِ، ثم
الجُمَّةِ،
ثم اللِمَّةِ،
وهي التي
ألَمَّتْ
بالمنكبين.
والمَوْفورُ:
الشيء التام.
ووَفَرْتُ
الشيءَ وَفْراً.
ووَفَرَ
الشيءُ بنفسه
وُفوراً.
وقولهم: توفَرُ
وتُحْمَدُ،
من قولك
وفَرْتُهُ
عِرْضَهُ
وماله. قال
الفراء: إذا
عُرِضَ عليك
الشيء فلك أن
تقول توفَرُ
وتُحْمَدُ
ولا تقل
توثَرُ. يضرب
هذا المثل
للرجل تعطيه
الشيءَ
فيردُّه عليك
غير
تَسَخُّطٍ.
وهذه أرضٌ في
نبتها وَفْرٌ
ووَفْرَةٌ،
وفِرَةٌ
أيضاً، أي
وَفورٌ لم يُرْعَ.
والوَفْراءُ:
الأرضُ التي
لم يُنقص من
نبتها شيء.
ويقال: مزادةٌ
وَفْراءُ،
للتي لم
يُنتقص من
أديمها شيء.
وسِقاءٌ
أوْفَرُ. ووَفَّرَ
عليه حقَّه
تَوْفيراً.
واسْتَوْفَرَهُ،
أي استوفاه.
وتَوَفَّرَ
عليه، أي رعى
حُرُماتِهِ.
ويقال: هم
مُتوافِرونَ،
أي هم كثير.
معنى
في قاموس معاجم
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
الكُفْرُ:
ضدُّ الإيمان.
وقد كَفَرَ
بالله كُفْراً.
وجمع
الكافِرِ
كُفَّارٌ
وكَفَرَةٌ وكِفارٌ
أيضاً. وجمع
الكافِرَةِ
الكَوافِرُ. والكُفْرُ
أيضاً: جُحودُ
النعمةِ، وهو
ضدُّ الشكر.
وقد كَفَرَهُ
كُفوراً
وكُفْراناً.
وقوله تعالى:
"إنَّا
بكُلٍّ
كافِرون"، أي
جاحدون. وقوله
عز وجل: "فأبَى
الظالمونَ
إلا كُفوراً".
قال الأخفش:
هو جمع
الكُفْرِ،
والكَفْرُ
بالفتح: التغطيةُ.
وقد كفرْتُ
الشيءَ
أكْفِرُهُ
بالكسر
كَفْراً، أي
سَتَرْتُهُ.
ورمادٌ
مكفورٌ، إذا
سفَت الريحُ
الترابَ عليه
حتَّى غطته.
والكَفْرُ
أيضاً:
القَرْيَةُ.
وفي الحديث:
"تخرجُكم
الرومُ منها
كَفْراً
كَفْراً" أي
قريةً قريةً،
من قرى الشام.
ولهذا قالوا:
كَفْرُ تُوثا،
وكَفْرُ
تِعْقابٍ
وغير ذلك،
وإنما هي قرًى
نسبت إلى
رجالٍ. ومنه
قول معاوية:
"أهل الكُفورِ
هم أهل
القبور"،
يقول: إنهم
بمنزلة الموتى
لا يشاهدون
الأمصار
والجُمَعَ
وما أشبهها.
والكَفْرُ
أيضاً:
القبرُ. ومنه
قيل: "اللهم
اغفر لأهل
الكُفورِ".
والكَفْرُ
أيضاً: ظُلْمَةُ
الليل
وسوادُه. وقد
يُكْسَرُ،
قال حميد:
فوَرَدَتْ
قبل انبلاجِ
الفَجْرِ
وابنُ
ذُكاءَ
كامنٌ في
كَفْرِ
أي
فيما يواريه من
سواد الليل.
والكافِرُ:
الليل
المظلم، لأنه
ستر كلَّ شيء
بظلمته.
والكافِرُ:
الذي كَفَرَ
درعَه بثوبٍ،
أي غطّاه
ولبسَه فوقه.
وكلُّ شيء
غَطَّى شيئاً
فقد كَفَرَهُ.
قال ابن السكيت:
ومنه سمي
الكافِرُ،
لأنه يستر
نِعَمَ الله عليه.
والكافِرُ:
البحرُ. قال
ثَعلبة بن
صُعَيْر
المازني:
فَتَذَكَّرا
ثَقَلاً
رَثيداً
بَعْدَ مـا
ألقَتْ
ذُكاءُ
يَمينَها في
كافِرِ
يعني
الشمس أنها
بدأت في
المغيب.
ويحتمل أن يكون
أراد الليلَ.
وذكر ابن
السكيت أن
لَبيداً سرقَ
هذا المعنى
فقال:
حتَّى
إذا ألْقَتْ
يَداً في
كـافِـرٍ
وأجَنَّ
عَوراتِ
الثُغورِ
ظَلامُها
والكافِرُ
الذي في شِعر
المتلمّس:
النهر العظيم.
والكافِرُ:
الزارعُ،
لأنه يغطِّي
البَذْرَ
بالتراب.
والكُفَّارُ:
الزرّاعُ.
والمُتَكَفَرُ:
الداخل في
سلاحه.
وأكْفَرْتُ
الرجل، أي
دعوْتُه
كافِراً يقال:
لا تُكَفرْ
أحداً من أهل
القبلة، أي لا
تَنْسُبهم
إلى الكُفْرِ.
والتَكْفيرُ:
أن يخضع
الإنسان
لغيره، كما
يُكَفِّرُ
العِلْجُ للدهاقين:
يضع يدَه على
صدره
ويتطامَنُ له.
قال جرير:
وإذا
سَمِعْتَ
بحربِ قيسٍ
بَعْدَها
فضَعوا
السلاحَ
وكَفِّروا
تَكفيرا
وتَكْفيرُ
اليمين:
فِعْلُ ما يجب
بالحنْثِ فيها.
والاسم
الكَفَّارَةُ.
والتَكْفيرُ
في المعاصي، كالإحباطِ
في الثوابِ.
أبو عمرو:
الكافورُ: الطَلْعُ.
والفراء مثله.
وقال الأصمعي:
هو وعاء طلعِ
النخلِ. وكذلك
الكُفُرَّى.
والكافورُ من
الطيبِ. وأما
قول الراعي:
تَكْسو
المَفارِقَ
واللَبَّـاتِ
ذا أرَجٍ
من قُصْبِ
مُعْتَلِفِ
الكافورِ
دَرَّاجِ
فإنَّ
الظبي الذي
يَكونُ منه
المسكُ إنما
يرعى
سُنْبُلَ
الطيبِ،
فيجعله
كافوراً.
والكَفِرُ
بكسر الفاء:
العظيم من
الجبال.