كارَ
العِمامَةَ
على رأسه
يَكورُها
كَوْراً، أي
لاثَها. وكلُّ
دَوْرٍ
كَوْرٌ.
وقولهم: نعوذ
بالله من
الحَوْرِ بعد
الكَوْرِ، أي
من النقصان
بعد الزيادة.
والكَوْرُ
أيضاً: الجماعة
الكثيرة من
الإبل. يقال:
على فلانٍ
كَوْرٌ من
الإبل. وجعله
أبو ذ
كارَ
العِمامَةَ
على رأسه
يَكورُها
كَوْراً، أي
لاثَها. وكلُّ
دَوْرٍ
كَوْرٌ.
وقولهم: نعوذ
بالله من
الحَوْرِ بعد
الكَوْرِ، أي
من النقصان
بعد الزيادة.
والكَوْرُ
أيضاً: الجماعة
الكثيرة من
الإبل. يقال:
على فلانٍ
كَوْرٌ من
الإبل. وجعله
أبو ذؤيب في
البقر أيضاً
فقال:
ولا
مُشِبٌّ من
الـثِـيرانِ
أفْـرَده
عن
كَوْرِهِ
كَثْرَةُ
الإغْراءِ
والطَرَدُ
والكورُ
بالضم:
الرَحْلُ
بأداته،
والجمع أكْوارٌ
وكيرانٌ.
والكورُ
أيضاً: كورُ
الحداد المبنيُّ
من الطين.
والكورُ
أيضاً: موضعُ
الزنابير.
وكُوَّرَةُ
النحل:
عَسَلُها في
الشَمَع.
والكورَةُ:
المدينة،
والصُقْعُ،
والجمع كُوَرٌ.
والكارَةُ: ما
يُحمل على
الظَهر من الثياب.
وتَكْويرُ
المتاعِ: جمعه
وشدُّه.
ويقال: طعنه
فكَوَّرَهُ،
أي ألقاه
مجتمعاً.
وأنشد أبو
عبيدة:
ضَربناه
أُمَّ الرأس
والنَقْعُ
ساطِعٌ
فَخَرَّ
صريعاً
لليدينِ مـكَـوَّرا
وكَوَّرْتُهُ
فتَكَوَّرَ،
أي سقط. قال
أبو كَبير
الهذلي:
مُتَكَوِّرينَ
على المعاري
بينهـم
ضربٌ
كَتَعْطاطِ
المَزادِ
الأثْجَلِ
وتَكْويرُ
العمامةِ:
كَوْرُها.
وتَكْويرُ الليلِ
على النهار:
تَغْشِيَته
إيَّاه،
ويقال زيادةُ
هذا من ذاك.
وقوله تعالى:
"إذا الشمسُ
كُوِّرَتْ"
قال ابن عباس
رضي الله عنه:
غُوِّرَتْ.
وقال قتادة:
ذهب ضوؤها.
وقال أبو
عبيدة: كُوِّرَتْ
مثل تَكْويرِ
العمامةِ
تُلَفُّ فتمحى.
والتَكَوُّرُ:
التقطُّر
والتشمُّر.
واكَتارَ
الفرسُ: رفع
ذَنَبَه في
حُضْرِهِ.
وربَّما
قالوا: كارَ
الرجلُ، إذا
أسرع في
مشيته. ورجلٌ
مَكْوَرَّى،
أي لئيم. قال
أبو بكر ابن
السرَّاج: هو
العظيم
روثَةِ
الأنفِ،
مأخوذٌ من كَوَّرَهُ
إذا جمعه.
معنى
في قاموس معاجم
أبو
عمرو: الكيرُ
كيرُ
الحدَّاد،
وهو زِقٌّ أو
جِلْدٌ غليظٌ
ذو حافاتٍ.
وأمَّا
المبنيُّ من
الطين فهو الكورُ....
أبو
عمرو: الكيرُ
كيرُ
الحدَّاد،
وهو زِقٌّ أو
جِلْدٌ غليظٌ
ذو حافاتٍ.
وأمَّا
المبنيُّ من
الطين فهو الكورُ.