معنى لا يتصوره عقل في قاموس عربي عربي: معجم مختار الصحاح
ص و ر : الصَّورُ القرن ومنه قوله تعالى { يوم يُنفخ في الصور } قال الكلبي لا أدري ما الصور وقيل هو جمع صُورَةٍ مثل بُسْرة وبُسر أي يُنفخ في
صور الموتى الأرواح وقرأ الحسن { يوم يُنفخ في الصور } بفتح الواو و الصِّوَرُ بكسر الصاد لغة في الصُّور جمع صُورة و ص
ص و ر : الصَّورُ القرن ومنه قوله تعالى { يوم يُنفخ في الصور } قال الكلبي لا أدري ما الصور وقيل هو جمع صُورَةٍ مثل بُسْرة وبُسر أي يُنفخ في صور الموتى الأرواح وقرأ الحسن { يوم يُنفخ في الصور } بفتح الواو و الصِّوَرُ بكسر الصاد لغة في الصُّور جمع صُورة و صَوَّرهُ تَصْوِيراً فتَصَوَّرَ و تَصَوَّرْتُ الشيء توهمت صُورتَهُ فتَصَوَّرَ لي و التَّصَاوِيرُ التماثيل و صارَهُ أماله من باب قال وباع وقُرئ { فصُرهن إليك } بضم الصاد وكسرها قال الأخفش يعني وجّههُنّ و صارَ الشيء أيضا من البابين قطعه وفصله فمن فسَّره بهذا جعل في الآية تقديما وتأخيرا تقديره فخذ إليك أربعة من الطير فصُرهنّ
معنى
في قاموس معاجم
ع ق ل : العَقْلُ الحِجر والنُّهى ورجل عاقِلٌ و عَقُولٌ وقد عَقَلَ من باب ضرب و مَعْقُولاً أيضا وهو مصدر وقال سيبويه هو صفة وقال إن المصدر
لا يأتي على وزن مفعول البتة و العَقْل أيضا الدية و العَقول بالفتح الدواء الذي يمسك البطن و المَعْقِل الملجأ وبه سُمّ
ع ق ل : العَقْلُ الحِجر والنُّهى ورجل عاقِلٌ و عَقُولٌ وقد عَقَلَ من باب ضرب و مَعْقُولاً أيضا وهو مصدر وقال سيبويه هو صفة وقال إن المصدر لا يأتي على وزن مفعول البتة و العَقْل أيضا الدية و العَقول بالفتح الدواء الذي يمسك البطن و المَعْقِل الملجأ وبه سُمِّي الرجل و مَعْقِلُ بن يسار من الصحابة رضي الله عنهم ينسب إليه نهر بالبصرة والرطب المَعْقِلِىّ أيضا و المَعْقُلة بضم القاف الدية وجمعها مَعاقلُ و العَقِيلَةُ كريمة الحي وكريمة الإبل وعقيلة كل شيء أكرمه والدرة عقيلة البحر و العِقَالُ صدقة عام قال الشاعر يهجو ساعيا سعى عقالا فلم يترك لنا سبدا فكيف لو قذ سعى عمرو عقالين ويكره أن تشترى الصدقة حتى يَعْقِلهَا الساعي قلت أي حتى يقبضها كذا فسَّره الأزهري و عَقَل القتيل أعطى ديته وعَقَل له دم فلان إذا ترك القَوَد للدية وعَقَلَ عن فلان غَرِم عنه جنايته وذلك إذا لزمته دية فأداها عنه فهذا هو الفرق بين عَقَلَه وعَقَل له وعَقَل عنه وباب الكل ضرب وفي الحديث { لا تَعْقِلُ العاقلة عَمْدا ولا عبدا } قال أبو حنيفة رحمه الله هو أن يجني العبد على حر وقال بن أبي ليلى رحمه الله هو أن يجني الحر على عبد وصَوَّبه الأصمعي وقال لو كان المعنى على ما قال أبو حنيفة رحمه الله تعالى لكان الكلام لا تعقل العاقلة عن عبد وقال كَلَّمت القاضي أبا يوسف في ذلك بحضرة الرشيد فلم يفرق بين عَقَلَه وعَقَلَ عنه حتى فهمته و عَقَل البعير من باب ضرب أي ثنى وظيفته مع ذراعه فشدهما في وسط الذراع وذلك الحبل هو العِقَالُ والجمع عُقُلٌ و عَاقِلَةُ الرجل عصبته وهم القرابة من قِبَل الأب الذين يعطون دية من قتله خطأ وقال أهل العراق هم أصحاب الدواوين والمرأة تُعَاقلُ الرجل إلى ثلث ديتها أي توازيه فإذا بلغ ثلث الدية صارت دية المرأة على النصف من دية الرجل و عَقَل الدواء بطنه أمسكه وبابه ضرب و عاقَلَهُ فعَقَلَه من باب نصر أي غلبه بالعقل و اعْتَقَل رمحه إذا وضعه بين ساقه وركابه واعْتُقل الرجل حُبِس واعْتُقِل لسانه إذا لم يقدر على الكلام كلاهما بضم التاء و تَعَقَّل تكلف العقل مثل تحلم وتكيس و تَعَاقَل أرى من نفسه ذلك وليس به
معنى
في قاموس معاجم
ل ا : لا حرف نفي لقولك يفعل ولم يقع الفعل إذا قال هو يفعل غدا قلت لا يفعل غدا وقد يكون ضدّا لبلى ونعم وقد يكون للنهى كقولك لا تَقُم ولا يَقُم
زيد ينهى به كل منهي من غائب وحاضر وقد يكون لغوا كقوله تعالى { ما منعك ألا تسجد } أي ما منعك أن تسجد وقد يكون حرف
ل ا : لا حرف نفي لقولك يفعل ولم يقع الفعل إذا قال هو يفعل غدا قلت لا يفعل غدا وقد يكون ضدّا لبلى ونعم وقد يكون للنهى كقولك لا تَقُم ولا يَقُم زيد ينهى به كل منهي من غائب وحاضر وقد يكون لغوا كقوله تعالى { ما منعك ألا تسجد } أي ما منعك أن تسجد وقد يكون حرف عطف لإخراج الثاني مما دخل فيه الأول كقولك رأيت زيدا لا عَمْرا فإن أدخلت عليها الواو خرجت من أن تكون حرف عطف كقولك لم يقم زيد ولا عمرو لأن حروف العطف لا يدخل بعضها على بعض فتكون الواو للعطف ولا لتأكيد النفي وقد تُزَاد فيها الياء فيقال لات كما سبق في ل ي ت وإذا استقبلها الألف واللام ذهبت ألفها كقولك الجِدُّ يرفع لا الجَدُّلائِمةٌ في ل و م