مَهْيَمْ:
كلمةٌ
يُسْتَفْهَمُ
بها، معناها: ما
حالُكَ وما
شأنك....
مَهْيَمْ:
كلمةٌ
يُسْتَفْهَمُ
بها، معناها: ما
حالُكَ وما
شأنك.
معنى
في قاموس معاجم
الهامَةُ:
الرأس،
والجمع هامٌ.
وهامَةُ القوم:
رئيسُهم.
والهامَةُ من
طير الليل،
وهو الصَدى،
والجمع هامٌ.
قال ذو الرمة:
قد
أعْسِفُ
النازِحَ
المجهولَ
مَعْسِفُهُ
في ظِلِّ
أخْضَرَ
يدعو هَمَهُ البومُ
الهامَةُ:
الرأس،
والجمع هامٌ.
وهامَةُ القوم:
رئيسُهم.
والهامَةُ من
طير الليل،
وهو الصَدى،
والجمع هامٌ.
قال ذو الرمة:
قد
أعْسِفُ
النازِحَ
المجهولَ
مَعْسِفُهُ
في ظِلِّ
أخْضَرَ
يدعو هَمَهُ البومُ
وكانت
العرب تزعم أن
روحُ القتيل
الذي لا يدرك
بثأره تصير
هامةً فتزقُو
عند قبره،
تقول: اسقوني
اسقوني، فإذا
أُدرِكَ
بثأره طارت.
وهذا المعنى
أراد الشاعر
بقوله:
ومنا
الذي أبكى
صُدَيَّ بن
مالِكٍ
ونفرَ
طيراً عن
جُعادَةَ وقّعـا
يقول:
قتل قاتلَه فنفرت
الطيرُ عن
قبره. وهامَ
على وجهه
يَهيمُ هَيْماً
وهَيماناً:
ذهب من العشق
أو غيره.
وقلبٌ
مستهامٌ، أي
هائِمٌ.
والهُيامُ
بالضم: أشدُّ العطش.
والهُيامُ
كالجُنون من
العشق. والهيامُ:
داءٌ يأخذ
الإبل فتهيمُ
في الأرض لا
ترعى. يقال:
ناقةٌ
هَيْماءُ.
والهَيْماءُ
أيضاً:
المفازة لا
ماء بها.
والهَيامُ
بالفتح: الرملُ
لا يتماسك أن
يسيل من اليد
لِلِينِهِ. ومنه
قول لبيد:
يجتاب
أصلاً
قالِصاً
مُتَنَبِّذاً
بعُجوبِ
أنقاءٍ يميل
هَيامُها
والجمع
هُيُمٌ.
والهِيامُ
بالكسر: الإبل
العِطاش،
الواحد
هَيْمانُ.
وناقةٌ
هَيْمى. قال الأصمعي:
الهَيْمانُ:
العطشان. ومن
الداء
مَهْيومٌ.
وقومٌ هيمٌ،
أي عطاشٌ. وقد
هاموا
هِياماً. وقوله
تعالى:
"فَشارِبونَ
شُرْبَ
الهيمِ"، هي الإبل
العطاشُ،
ويقال الرملُ.
قال الشيباني:
التَهَيُّمُ:
مشيةٌ حسنةٌ.
معنى
في قاموس معاجم
المُسْلَهِمُّ:
المتغيِّرُ
في جسمه
ولونه. وقد
اسْلَهَمَّ
لونُه
اسْلِهْماماً....
المُسْلَهِمُّ:
المتغيِّرُ
في جسمه
ولونه. وقد
اسْلَهَمَّ
لونُه
اسْلِهْماماً.
معنى
في قاموس معاجم
اللَهْمُ:
الابتلاعُ.
وقد
لَهِمَهُ،
إذا ابتلعه.
واللُهْمومُ
من النوق:
الغزيرة
اللبن.
واللُهْمومُ:
الجَوادُ من
الناس والخيل.
وقال:
لا
تَحْسَبَنَّ
بياضاً فيَّ
مَنْقَصَةً
إنَّ
اللَهاميمَ
في أقرابها
اللَهْمُ:
الابتلاعُ.
وقد
لَهِمَهُ،
إذا ابتلعه.
واللُهْمومُ
من النوق:
الغزيرة
اللبن.
واللُهْمومُ:
الجَوادُ من
الناس والخيل.
وقال:
لا
تَحْسَبَنَّ
بياضاً فيَّ
مَنْقَصَةً
إنَّ
اللَهاميمَ
في أقرابها
بَلَقُ
واللُهامُ:
الجيشُ
الكثير،
كأنَّه يلتهم
كلَّ شيء.
واللُهَيْم:
الداهيةُ، وكذلك
أمُّ
اللُهَيْمِ.
وفرسٌ لِهَمٌ:
سَبَّاقٌ،
كأنَّه يلتهم
الأرض.
واللِهَمُّ
أيضاً: العظيم.
ورجلٌ
لِهَمٌّ: كثير
العطاء. وقول
الشاعر:
لا
هُمَّ لا
أدري وأنت
الداري
كُلُّ
امرئٍ منك
على مِقْدارِ
يريد
اللَهُمَّ،
والميم
المشدَّدة في
آخره عوضٌ من
يا التي للنداء،
لأنَّ معناه
يا الله.
والإلهامُ: ما
يُلقى في
الروع. يقال:
ألْهَمَهُ
الله.
واسْتَلْهَمْتُ
الله الصبر.
والْتَهَمَ
الفَصيلُ ما
في الضرع، أي
استوفاه.