لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
لي
لَوْ:
حرفُ تَمَنّ،
وهو لامتناع
الثاني من أجل
امتناع
الأوَّل،
تقول: لَوْ
جِئتني
لأكرمتك. وهو
خلافُ إنْ
التي للجزاء،
لأنَّها توقع
الثانية من
أجل وجود
الأول. وإنْ
جعلت لَوْ
اسماً
شدَّدته فقلت:
قد أكثرتَ من
اللوِّ. قال
أبو زبيد:
ليتَ
شعري وأين
منِّيَ
لَيْتٌ
إنَّ
لَيْتاً
وإنَّ لوًّا عَـنـاءُ
معنى
في قاموس معاجم
لاحَ
الشيء يَلوحُ
لَوْحاً، أي
لمح. ولاحَهُ السفر:
غيَّره. ولاحَ
لَوْحاً
ولُواحاً:
عطش. والْتاحَ
مثله. ولاحَ
البرقُ
وألاحَ، إذا
أومض. ولاحَ
النجمُ
وألاحَ، إذا
بَدا. قال ابن
السكيت: لاحَ
سُهَيْلٌ،
إذا بدا.
وألاحَ، إذا تلألأ.
قال: وألاحَ
لاحَ
الشيء يَلوحُ
لَوْحاً، أي
لمح. ولاحَهُ السفر:
غيَّره. ولاحَ
لَوْحاً
ولُواحاً:
عطش. والْتاحَ
مثله. ولاحَ
البرقُ
وألاحَ، إذا
أومض. ولاحَ
النجمُ
وألاحَ، إذا
بَدا. قال ابن
السكيت: لاحَ
سُهَيْلٌ،
إذا بدا.
وألاحَ، إذا تلألأ.
قال: وألاحَ
بحقِّي، إذا
ذهب به. أبو
عمرو: ألاحَ
الرجلُ من
الشيء، إذا
أشفق وحاذر.
وأنشد:
إنَّ
دُلَيْماً
قد ألاحَ من
أبي
فقال
أنْزِلْني
فلا إيضاعَ
بي
أي
لا سَيْرَ بي.
وألاحَ بسيفه:
لمع به.
وألاحَهُ:
أهلكه.
والمِلْواحُ
من الدوابِّ:
السريع العطش.
وإبلٌ
لَوْحى، أي
عطشى. ولوَّحَتْهُ
الشمس:
غيَّرته
وسعفتْ وجهه.
ولَوَّحَ بثوبه:
لمعَ به.
ولَوَّحْتُ
الشيءَ
بالنار: أحميتُهُ.
وقال الشاعر:
عُقابٌ
عَقَبْناةٌ
كأنَّ
وَظـيفـهـا
وخُرْطومَها
الأعلى
بنارٍ
مُلَوَّحِ
واللَوْحُ:
الكتِفُ،
وكلُّ عريض.
واللوحُ: الذي
يُكتب فيه.
وألْواحُ
السلاح: ما
يَلوحُ منه
كالسيف،
والسِنانُ.
قال الشاعر:
تُمْسي
كألْواحِ
السلاحِ
وتُضْ
حي
كالمَهاةِ
صَبيحَةَ القَطْرِ
واللُوحُ
بالضم: الهواء
بين السماء
والأرض. يقال:
لا أفعل ذلك
ولو نَزَوْتَ
في اللُوحِ،
أي ولو
نَزَوْتَ في
السُكاكِ.
وشيءٌ
لِياحٌ، أي أبيضُ.
قال الفراء:
إنَّما صارت
الواو ياءً
لانكسار ما
قبلها. وأنشد:
أَقَبَّ
البطنِ
خَفَّاقَ
الحشـايا
يُضيءُ
الليلَ
كالقمر
اللِياحِ
ومنه
قيل للثَور
الوحشي
لِياحٌ
لبياضه.