اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَ
اللَّوْسُ
الذَّوْق رجل لَؤُوس على فَعول لاسَ يَلُوس لَوْساً وهو أَلْوَسُ تَتَبَّع
الحلاوات فأَكلها واللَّوْسُ الأَكل القليل وما ذاق عنده لَوْساً ولا لَواساً
بالفتح أَي ذَواقاً ولا يَلُوسُ كذا أَي لا يَنالُه وهو من ذلك وقال أَبو صاعد
الكلابي ما ذاق عَلُوساً ولا لَؤُوساً وما لُسْنا عندهم لَواساً واللُّواسَة بالضم
أَقلّ من اللُّقمة واللُّوس الأَشِدَّاء
( * قوله واللوس الأشداء إلخ » قال في شرح القاموس هنا ذكره صاحب اللسان ومحل ذكره
الياء ) واحِدُهم أَلْيَس