لاظَهُ يَلُوظُهُ أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ وصاحِبُ اللِّسَان . وقَالَ ابنُ عَبّادٍ : هو بِمَعْنَى لأَظَهُ بالهَمْزِ أَي طَرَدَهُ وقد دَنَا مِنْهُ وكَذلِكَ إِذا عارَضَهُ . وقد تَقَدَّمَ
والمِلْوَظُ كمِنْبَرٍ : عَصاً يُضْرَبُ بِهَا . وقِيلَ : سَوْطٌ مِفْعَلٌ من اللَّوْظِ وهو الطَّرْدُ والمُعَارَضَةُ وسَيَأْتِي في م ل ظ . والْتَاظَت عَلَيْهِ الحاجَةُ أَيْ تَعَذَّرَتْ كما في العُبَابِ
فصل الميم مع الظاء