وقُمْتُ رَسِيلاً بالذي جاءَ يَبْتَغِي ... إِلَيْهِ بَلِيجَ الوَجْهِ لستُ بِباسِرِ والرَّسْلُ مُحَرَّكَةٌ : ذَواتُ اللَّبَنِ . وأَرْسَلَهُ عَنْ يَدِهِ : خَذَلَهُ وهو مَجازٌ وكذا قولُهم : السِّهامُ رُسُلُ الْمَنايَا . ومَسْعُودُ بنُ مَنْصُورِ بنِ مُرْسَلٍ الأُوْشِيُّ كمُكْرَم ذكَرَهُ ابنُ نُقْطَةَ . وبَنُو رَسُولٍ : مُلُوكُ اليَمَنِ مِن آلِ غَسَّانَ لأَنَّ جَدَّهم كانَ رَسُولاً مِن الخليفَةِ المُسْتَعْصِمِ . وممّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ : ر ش ل
الرَّشَلُ مُحَرَّكَةً : النُّحُوسَةُ وسُوءُ البَخْتِ وهو أَرْشَلُ . ويَزِيدُ بنُ خالدِ بنِ مُرَشَّلٍ كمُعَظَّمٍ : من أَهْلِ يَافَا مُحَدَّثٌ هكذا ضَبَطَهُ الحافِظُ رَوَى عن عبدِ الرَّحْمنِ بنِ ثابِتِ بنِ ثَوْبانَ وعنه محمودُ بنُ إبْراهيمَ بنِ سُمَيْعٍ وقال : هو ثِقَةٌ عاقِلٌ