اليَقينُ:
العلم وزوالُ
الشك. يقال
منه: يَقِنْتُ
الأمر
يَقْناً،
وأيْقَنْتُ،
واسْتَيْقَنْتُ،
وتَيَقَّنْتُ،
كلُّه،
بمعنًى. وأنا على
يَقين منه.
وإنَّما صارت
الياء واواً
في قولك
موقِنٌ للضمة
قبلها. وإذا
صغّرته
رددتَه إلى
الأصل وقلت
مُيَيْقِ
اليَقينُ:
العلم وزوالُ
الشك. يقال
منه: يَقِنْتُ
الأمر
يَقْناً،
وأيْقَنْتُ،
واسْتَيْقَنْتُ،
وتَيَقَّنْتُ،
كلُّه،
بمعنًى. وأنا على
يَقين منه.
وإنَّما صارت
الياء واواً
في قولك
موقِنٌ للضمة
قبلها. وإذا
صغّرته
رددتَه إلى
الأصل وقلت
مُيَيْقِنٌ.
وربَّما
عبَّروا عن
الظنّ
باليَقينِ،
وباليَقينِ
عن الظنّ.
معنى
في قاموس معاجم
لاقتِ
الدواةُ
تَليقُ، أي
لصقتْ.
ولِقْتُها أنا،
يتعدَّى ولا
يتعدى، فهي
مَليقة، إذا
أصْلَحتَ
مدادها.
وألَقْتُها
إلاقَةً لغةٌ
فيه قليلةٌ؛
والاسمُ منه
الليقَةُ.
ويقال للمرأة
إذا لم تَحْظَ
عند زوجها: ما
عاقت عند زوجها
ولا لاقتْ، أي
ما لصقت
لاقتِ
الدواةُ
تَليقُ، أي
لصقتْ.
ولِقْتُها أنا،
يتعدَّى ولا
يتعدى، فهي
مَليقة، إذا
أصْلَحتَ
مدادها.
وألَقْتُها
إلاقَةً لغةٌ
فيه قليلةٌ؛
والاسمُ منه
الليقَةُ.
ويقال للمرأة
إذا لم تَحْظَ
عند زوجها: ما
عاقت عند زوجها
ولا لاقتْ، أي
ما لصقت
بقلبه. ولاقَ
به فلان، أي
لاذ به. ولاقَ
به الثَوب، أي
لَبِقَ به.
وهذا الأمر لا
يَليقُ بك، أي
لا يَعْلَقُ بك.
وفلانٌ ما
يليقُ درهماً
من جُوده، أي
لا يُمسكه ولا
يَلصَق به.
قال الشاعر:
كَفَّاهُ
كَفُّ ما
تُليقُ
دِرْهما
جوداً
وأخرى
تُعْطِ
بالسيفِ
دَما وما
بالأرض ليلق
أي مرتع
وألاقوهُ
بأنفسهم، أي
ألزَقوه
واستلاطوه. قال
الشاعر:
وهل
كنتَ إلاَّ
حَوْتَكِيًّا
أَلاقَهُ
بنو
عَمِّهِ
حتَّى بغى
وتَجَبَّرا