مَلِلْتُ
الشيءَ
بالكسر،
ومَلِلْتُ
منه أيضاً
مَللاً
ومَلَّةً
ومَلالَةً،
إذا سئمتَهُ.
واسْتَمْلَلْتُهُ
كذلك. وقال:
لا
يستَمِلُّ
ولا يَكْرى
مُجالِسُها
ولا
يَمَلُّ من
النَجْوى
مُناجيها
ورجلٌ
مَلِلْتُ
الشيءَ
بالكسر،
ومَلِلْتُ
منه أيضاً
مَللاً
ومَلَّةً
ومَلالَةً،
إذا سئمتَهُ.
واسْتَمْلَلْتُهُ
كذلك. وقال:
لا
يستَمِلُّ
ولا يَكْرى
مُجالِسُها
ولا
يَمَلُّ من
النَجْوى
مُناجيها
ورجلٌ
مَلٌّ
ومَلولٌ
ومَلولَة وذو
مَلَّةٍ.
وامرأةٌ
مَلولَةٌ. وقال:
إنَّكَ
والـلـهِ
لـذو
مَـلَّةٍ
يَطْرِفُكَ
الأدْنى عن
الأقدم
وأمَلَّهُ
وأمَلَّ
عليه، أي
أسْأَمَهُ.
يقال: أدَلَّ
فأَمَلَّ.
وأمَلَّ عليه
أيضاً: بمعنى
أَمْلى. يقال:
أمْلَلْتُ
عليه الكتاب.
ومَلَلْتُ
الثوبَ بالفتح،
إذا خِطته
الخِياطَةَ
الأولى قبل
الكفِّ. ومَلَلْتُ
الخُبْزَةَ
ملاًّ
وامْتَلَلْتُها،
إذا
عَمِلْتها في
المَلَّةِ.
واسم ذلك الخبزُ
المَليلُ
والمَمْلولُ.
وكذلك اللحمُ.
يقال: أطعمنا
خُبْزَ
مَلَّةٍ،
وأطعمنا خُبْزَةً
مَليلاً، ولا
تقل أطعمنا
مَلَّةً؛ لأنَّ
المَلَّةَ
الرمادُ
الحارُّ. قال
الشاعر:
أبانَكَ
الله في
أبياتِ
مُعْـتَـنِـزٍ
عن
المكارمِ لا
عَفٍّ ولا
قـارِ
صَلْدِ
النَّدى
زاهدٍ في
كلِّ
مَكْرُمَةٍ
كإنَّما
ضيفهُ في
مَـلَّةِ الـنَّـارِ
وقال
أبو عبيد:
المَلَّةُ:
الحفرةُ
نفسها. والمَليلَةُ:
حرارةٌ يجدها
الرجل، وهي
حُمَّى في
العَظْم.
يقال: به
مَليلَةٌ ومُلالٌ
أيضاً. وطريقٌ
مُمَلٌّ، أي
لَحِبٌ مسلوكٌ.
ومرَّ فلان
يَمْتَلُّ،
إذا مرَّ
مرًّا سريعاً.
والمِلَّةُ
بالكسر:
الدِينُ
والشريعة.
معنى
في قاموس معاجم
أَلَّهُ
يَؤُلُّهُ
أَلاَّ: طعنه
بالحَرْبة.
يقال: ما له
أُلَّ وغُلَّ.
وأَلَّ لونُه
يَؤُلُّ
ألاًّ: صَفا
وَبَرَقَ.
وأَلَّ
أيضاً، بمعنى
أسرع. وفرسٌ
مِثَلٌّ، أي
سريعٌ.
والأَليلُ: الأنينُ.
قال ابن
مَيَّادَةَ:
وقولا
لها ما
تأمرين
أَلَّهُ
يَؤُلُّهُ
أَلاَّ: طعنه
بالحَرْبة.
يقال: ما له
أُلَّ وغُلَّ.
وأَلَّ لونُه
يَؤُلُّ
ألاًّ: صَفا
وَبَرَقَ.
وأَلَّ
أيضاً، بمعنى
أسرع. وفرسٌ
مِثَلٌّ، أي
سريعٌ.
والأَليلُ: الأنينُ.
قال ابن
مَيَّادَةَ:
وقولا
لها ما
تأمرين
بوامِقٍ
له
بعد
نَوْماتِ
العيون أليلُ
وقد
ألَّ يَئِلُّ
أَلاًّ
وأَليلاً.
يقال له الويلُ
والأَليلُ.
وأَليلُ
الماء:
خَريرُهُ وقَسيبه.
وأَلِلَ
السِقاءُ،
بالكسر:
تغيَّرتْ
ريحُه.
وأَلِلَتْ
أسنانُه
أيضاً، أي
فَسَدتْ.
والإِلُّ بالكسر،
هو الله عزّ
وجلّ. والإلُّ
أيضاَ: العهد
والقرابة.
والأَلُّ
بالفتح: جمع
أَلَّةٍ، وهي
الحربة وفي
نصْلها
عِرَضٌ. قال
الشاعر:
تَدارَكَهُ
في مُنْصِلِ
الأَلِّ
بَعْدَ مـا
مَضى
غَيْرَ
دَأْداءٍ
وقد كادَ
يَعْطَبُ
ويجمع
أيضاً على
إلالٍ.
وأَلَّلْتُ
الشيءَ تأْليلاً،
أي حدَّدت
طرفه. ومنه
قول طرفة بن
العبد يصف
أذُني ناقةٍ
بالحدَّة
والانتصاب:
مؤَلَّلَتانِ
تَعْرِفُ
العِتْقَ
فيهما
كَسامِعَتَيْ
شاةٍ
بحَوْمَلَ
مُفْرَدِ