قال
أبو زيد:
اتْمَهَلَّ
الشيءُ
اتْمِهْلالاً،
أي طال، ويقال
اعتدل. وكذلك
اتْمَأَلَّ واتْمأَرَّ،
أي طال
واشتدّ....
قال
أبو زيد:
اتْمَهَلَّ
الشيءُ
اتْمِهْلالاً،
أي طال، ويقال
اعتدل. وكذلك
اتْمَأَلَّ واتْمأَرَّ،
أي طال
واشتدّ.
معنى
في قاموس معاجم
المَهَلُ
بالتحريك:
التؤدَةُ.
وأمهله:
أَنْظَرَهُ
ومهَّله
تَمْهيلاً. والاسم
المُهْلة.
والاسْتِمْهالُ:
الاستنظارُ.
وتَمَهَّلَ
في أمره، أي
اتَّأد.
واتْمَهلَّ
اتْمِهْلالاً،
أي اعتدل
وانتصب.
والاتْمِهْلالُ
أيضاً: سكونٌ
وفتورٌ.
وقولهم: مَهْلا
المَهَلُ
بالتحريك:
التؤدَةُ.
وأمهله:
أَنْظَرَهُ
ومهَّله
تَمْهيلاً. والاسم
المُهْلة.
والاسْتِمْهالُ:
الاستنظارُ.
وتَمَهَّلَ
في أمره، أي
اتَّأد.
واتْمَهلَّ
اتْمِهْلالاً،
أي اعتدل
وانتصب.
والاتْمِهْلالُ
أيضاً: سكونٌ
وفتورٌ.
وقولهم: مَهْلاً
يا رجُلُ،
وكذلك
للاثنينِ
والجمعِ
والمؤنَّثِ.
وهي موحَّدةٌ
بمعنى
أمْهِلْ. فإذا
قيل لك مَهْلاً
قلت: لا مهلَ
والله. وتقول:
ما مهلٌ والله
بمُغْنِيَةٍ
عنك شيئاً.
قال الكميت:
أقولُ
له إذا ما
جاءَ
مَهْلاً
وما
مَهْلٌ
بواعِظةِ
الجَهولِ
وقوله
تعالى:
"يُغاثُ
بماءٍ
كالمُهلِ"،
يقال: هو
النحاسُ
المُذابُ. وقال
أبو عمرٍو:
المُهْلُ:
دُرْدِيُّ
الزَيْتِ. قال:
والمُهْلُ
أيضاً:
القَيْحُ
والصَديدُ. وفي
حديث أبي بكر:
"ادْفِنوني
في ثَوْبَيَّ
هذين،
فإنَّما هما
للمُهل
والترابِ".
معنى
في قاموس معاجم
الأَهْلُ:
أَهْلُ
الرجل،
وأَهْلُ
الدار؛ وكذلك
الأَهْلَةُ.
قال الشاعر:
وأَهْلَةِ
ودٍّ قد
تَـبَـرّيْتُ
ودَّهُـمْ
وأَبْلَيْتُهُمْ
في الحمد
جَهْدي
ونائِلي
أي
رُبَّ من هو
أَهْلٌ
للوُدّ قد
تعرّضتُ
الأَهْلُ:
أَهْلُ
الرجل،
وأَهْلُ
الدار؛ وكذلك
الأَهْلَةُ.
قال الشاعر:
وأَهْلَةِ
ودٍّ قد
تَـبَـرّيْتُ
ودَّهُـمْ
وأَبْلَيْتُهُمْ
في الحمد
جَهْدي
ونائِلي
أي
رُبَّ من هو
أَهْلٌ
للوُدّ قد
تعرّضتُ له
وبذلتُ له في ذلك
طاقتي من
نائلي. والجمع
أَهْلاتٌ،
وأَهَلاتٌ،
وأَهالٍ. وقد
جاء في الشعر
آهالٌ وأنشد الأخفش:
وَبَلْدَةً
ما الإنْسُ
ما آهالِها
ومنزلٌ
آهِلٌ، أي به
أَهْلُهْ.
والإهالةُ: الوَدَكُ.
والمُسْتَأْهِلُ:
الذي يأخذ
الإهالَةَ،
أو يأكلها.
وتقول: فلان
أَهْلٌ لكذا،
ولا تقل:
مُسْتَأْهِلٌ.
وقد أَهَلَ
فلان
يَأْهُلُ
ويَأْهِلُ أُهولاً،
أي تزوَّجَ؛
وكذلك
تأَهَّلَ.
وأَهَّلْتُ
بالرجل، إذا
آنستَ به.
وقولهم:
مرحباً وأَهْلاً،
أي أتيت سعةً
وأتيت أهلاً،
فاستأنسْ ولا
تستوحشْ. قال
أبو زيد: آهَلَكَ
الله في الجنة
إيهالاً، أي
أدخلكَها وزوّجكَ
فيها.
وأَهَّلَكَ
الله للخير
تَأهيلاً.