بَسَمَ يَبْسِم
بَسْماً وابْتَسَمَ وتَبَسَّم وهو أَقلُّ الضَّحِك وأَحَسنُه وفي التنزيل
فَتَبَسَّم ضاحِكاً من قولها قال الزجاج التَّبَسُّم أكثرُ ضَحِك الأَنبياء عليهم
الصلاة والسلام وقال الليث بَسَمَ يَبْسم بَسْماً إذا فَتَح شَفَتَيه كالمُكاشِر
وامرأَة
بَسَمَ يَبْسِم
بَسْماً وابْتَسَمَ وتَبَسَّم وهو أَقلُّ الضَّحِك وأَحَسنُه وفي التنزيل
فَتَبَسَّم ضاحِكاً من قولها قال الزجاج التَّبَسُّم أكثرُ ضَحِك الأَنبياء عليهم
الصلاة والسلام وقال الليث بَسَمَ يَبْسم بَسْماً إذا فَتَح شَفَتَيه كالمُكاشِر
وامرأَة بَسَّامةٌ ورجل بَسَّامٌ وفي صفته صلى الله عليه وسلم أَنه كان جلُّ
ضَحِكهِ التَّبَسُّم وابْتَسَمَ السحابُ عن البَرْق انْكَلَّ عنه
معنى
في قاموس معاجم
التهذيب في
الرباعي بَسْمَل الرجلُ إِذا كتب بسم افيفي بَسْمَلة وأَنشد قول الشاعر لقد
بَسْمَلَت لَيْلى غَداةَ لَقِيتُها فيا حَبَّذا ذاك الحَبِيبُ المُبَسْمِل
( * قوله « ذاك الحبيب إلخ » كذا بالأصل والمشهور الحديث المبسمل بفتح الميم
الثانية )
قال محم
التهذيب في
الرباعي بَسْمَل الرجلُ إِذا كتب بسم افيفي بَسْمَلة وأَنشد قول الشاعر لقد
بَسْمَلَت لَيْلى غَداةَ لَقِيتُها فيا حَبَّذا ذاك الحَبِيبُ المُبَسْمِل
( * قوله « ذاك الحبيب إلخ » كذا بالأصل والمشهور الحديث المبسمل بفتح الميم
الثانية )
قال محمد بن المكرم كان ينبغي أَن يقول قبل الاستشهاد بهذا البيت وبسمل إِذا قال
بسم افيفي أَيضاً وينشد البيت ويقال قد أَكثرت من البسملة أَي من قول بسم افيفي