المَجْدُ:
الكرم.
والمَجيدُ:
الكريم. وقد
مَجُدَ الرجل
بالضم، فهو
مجيد وماجد.
قال ابن السكيت:
الشرف والمجد
يكونان
بالآباء.
يقال: رجلٌ
شريفٌ ماجدٌ: له
آباءٌ
متقدِّمون في
الشرف. قال:
والحسب والكرم
يكونان في
الرجل وإن لم
يكن له آباءٌ
لهم شر
المَجْدُ:
الكرم.
والمَجيدُ:
الكريم. وقد
مَجُدَ الرجل
بالضم، فهو
مجيد وماجد.
قال ابن السكيت:
الشرف والمجد
يكونان
بالآباء.
يقال: رجلٌ
شريفٌ ماجدٌ: له
آباءٌ
متقدِّمون في
الشرف. قال:
والحسب والكرم
يكونان في
الرجل وإن لم
يكن له آباءٌ
لهم شرف.
وتَماجَدَ
القوم فيما
بينهم.
وماجَدْتُهُ
فمَدَدْتُهُ
أمْجُدُهُ،
أي غلبته
بالمجد.
ومَجَدَت
الإبلُ
مُجوداً، أي
نالت من الخلا
قريباً من
الشِبَع.
ومَجَّدْتُها
أنا تمجيداً.
وقال أبو
عبيد: أهل
العالية
يقولون: مَجَدْتُ
الدابَّةَ
أَمُْدُها
مَجْداً، أي
علَفْتها
مِلء بطنها.
وأهل نجد
يقولون:
مَجَّدْتها
تَمْجيداً،
أي علَفْتها
نِصفَ بطنها.
والتَمْجيدُ:
أن يَنْسُبَ
الرجل إلى
المجد. وفي المثل:
"في كلِّ شجرٍ
نار،
واسْتَمْجَدَ
المَرْخُ
والعَفار"،
أي استكثرا
منها،
كأنَّهما
أخذا من النار
ما هو
حَسْبُهُما.
ويقال: لأنَّهما
يُسرعان
الوَرْيَ،
فَشُبِّها
بمن يكثر من
العطاء طلباً
للمجد.
معنى
في قاموس معاجم
الجِلْدُ:
واحد
الجُلودِ.
والجِلْدَةُ
أخصُّ منه.
وتَجْليدُ
الجَزورِ مثل
سلخِ الشاةِ.
يقال: جَلَّدَ
جَزورَوُ؛
وقلّما يقال:
سَلَخَ.
وفرسٌ
مُجَلَّدٌ،
إذا كان لا
يجزع من
الضرب.
وجَلَدَهُ
الحَدَّ
جَلْداً، أي
ضربه وأصاب
جِلْدَهُ؛
كقولك:
رَ
الجِلْدُ:
واحد
الجُلودِ.
والجِلْدَةُ
أخصُّ منه.
وتَجْليدُ
الجَزورِ مثل
سلخِ الشاةِ.
يقال: جَلَّدَ
جَزورَوُ؛
وقلّما يقال:
سَلَخَ.
وفرسٌ
مُجَلَّدٌ،
إذا كان لا
يجزع من
الضرب.
وجَلَدَهُ
الحَدَّ
جَلْداً، أي
ضربه وأصاب
جِلْدَهُ؛
كقولك:
رَأَسَهُ
وبَطَنَهُ.
والمِجْلَدُ:
قطعةٌ من
جِلْدٍ تكون
في يد النائحة
تلطِم به
وجهَها.
والجَلَدُ:
جِلْدٌ حُوار
يُسْلَخُ
فيُلبَس حُواراً
آخر لتشَمَّه
أمُّ المسلوخ
فَترْأَمَهُ.
والجَلَدُ:
الكبارُ من
النوقِ التي
لا أولادَ لها
ولا ألبانَ،
الواحدة بالهاء.
والجَلَدُ
أيضاً: الأرضُ
الصُلْبَةُ.
وكذلك
الأَجْلَدُ:
قال جرير:
أَجالَتْ
عليهنَّ
الرَوامِيسُ
بَـعْـدَنـا
دُقاقَ
الحصى من
كُلِّ
سَهْلٍ
وأَجْلَدا
والجمع
الأَجْلادُ
والأجالِدُ.
والجَلَدُ:
الصلابةُ
والجَلادَةُ.
تقول منه:
جَلُدَ
الرجلُ
بالضم، فهو
جَلْدٌ وجَليدٌ،
بيِّن
الجَلَدِ،
والجَلادَةِ،
والجُلودَةِ،
والمَجْلودِ،
وهو مصدرٌ مثل
المحلوفِ
والمعقولِ.
قال الشاعر:
واصْبِرْ
فإنَّ أَخا
المَجْلودِ
مَنْ صَبَرا
والتَجَلُّدَ:
تَكَلُّفُ
الجلادَة.
والمُجالَدَةُ:
المباطَلةُ.
وتَجالَد
القومُ
بالسيوف
واجْتَلَدوا.
وأَجْلادُ
الرجلِ: جسمه
وبدنه، وكذلك
تَجاليدُهُ.
والجَلْدَةُ:
بالتسكين:
واحدة
الجِلادِ، وهي
أدسمُ الإبلِ
لبناً.
والجِلادُ من
النخلِ: الكبارُ
الصلابُ.
وشاةٌ
جِلْدَةٌ،
إذا لم يكن
لها لبنٌ ولا
ولدٌ.
والجَليدُ:
الضريبُ والسقيطُ،
وهو ندىً
يسقُط من
السماءِ
فيجمُدُ على
الأرض. تقول
منه: جُلِدَتِ
الأرضُ، فهي
مَجْلودَةٌ.