الحينُ:
الوقت. يقال:
حينئذ. قال
خُويلد:
كأبي
الرَمادِ
عظيمُ
القِدْرِ
جَفْنَـتُـهُ
حينَ
الشتاء كحوض
المَنْهَلِ
اللَقِفِ
وربَّما
أدخلوا عليه
التاء. قال
أبو وجزة السعديّ:
العاطِفونَ
الحينُ:
الوقت. يقال:
حينئذ. قال
خُويلد:
كأبي
الرَمادِ
عظيمُ
القِدْرِ
جَفْنَـتُـهُ
حينَ
الشتاء كحوض
المَنْهَلِ
اللَقِفِ
وربَّما
أدخلوا عليه
التاء. قال
أبو وجزة السعديّ:
العاطِفونَ
تَحينَ ما من
عاطِفٍ
والمُطْعِمونَ
زَمانَ أين
المُطْعِمُ
والحينُ
أيضاً:
المدَّة. ومنه
قوله تعالى:
"هَلْ أتى على
الإنسان
حِينٌ من
الدَهر". وحان
له أن يفعلَ
كذا يَحينُ
حَيْناً، أي
آنَ. وحانَ حينُهُ،
أي قرب وقتُه.
قالت
بُثَينَةُ:
وإنَّ
سُلُوِّي عن
جمـيلٍ
لَـسـاعَةٌ
من الدهر
ما حانَتْ
ولا حانَ
حينُها
وعاملته
مُحايَنَةً،
مثل مساوَعة.
وأَحْيَنْتُ
بالمكان، إذا
أقمتَ به
حيناً.
وحَيَّنْتُ
الناقةَ، إذا
جعلت لها في
كلِّ يوم
وليلة وقتاً
تحلبها فيه.
قال المخبّل:
إذا
أُفِنَتْ
أَرْوى
عِيالَـكَ
أَفْـنُـهـا
وإنْ
حُيِّنَتْ
أَرْبى على
الوَطْب
حَيْنُها
وفلان
يأكل
الحَيْنَةَ
والحِينَةَ،
أي المرّة
الواحدة في
اليوم
والليلة.
وفلان يفعل
كذا أحياناً،
وفي
الأَحايِينِ.
وتَحَيَّنَ
الوارشُ، إذا
انتظر وقتَ
الأكل ليدخل.
والحَيْنُ
بالفتح:
الهلاك. يقال:
حانَ الرجل،
أي هلك.
وأَحانَهُ
الله.
معنى
في قاموس معاجم
مَحَنْتُ
البئر
مَحْناً، إذا
أخرجتَ ترابها
وطينها.
والمِحْنَةُ:
واحدة
المِحَنِ
التي يُمْتَحَنُ
بها الإنسان
من بليَّةٍ.
ومَحَنْتُهُ
وامْتَحَنْتُهُ،
أي اختبرته،
والاسم
المِحْنَةُ.
ومَحَنَهُ
عشرين سوطاً،
أي ضربَه.
وأتيتُ
فلاناً فما
مَحَنَ
مَحَنْتُ
البئر
مَحْناً، إذا
أخرجتَ ترابها
وطينها.
والمِحْنَةُ:
واحدة
المِحَنِ
التي يُمْتَحَنُ
بها الإنسان
من بليَّةٍ.
ومَحَنْتُهُ
وامْتَحَنْتُهُ،
أي اختبرته،
والاسم
المِحْنَةُ.
ومَحَنَهُ
عشرين سوطاً،
أي ضربَه.
وأتيتُ
فلاناً فما
مَحَنَني
شيئاً، أي ما
أعطاني.
معنى
في قاموس معاجم
مَحا
لوحه
يَمْحوهُ
مَحْواً،
ويَمْحيهِ مَحْياً،
ويَمْحاهُ
أيضاً، فهو
مَمْحِيٌّ ومَمْحُوٌّ.
وامَّحَى
انفعل منه،
وامْتَحى
لغةٌ فيه
ضعيفة.
ومَحْوَةُ:
ريحُ الشمال،
لأنَّها تذهب
بالسَحاب،
وهي معرفة لا
تنصرف ولا تدخلها
ألفٌ ولام.
ويقال: تركت
مَحا
لوحه
يَمْحوهُ
مَحْواً،
ويَمْحيهِ مَحْياً،
ويَمْحاهُ
أيضاً، فهو
مَمْحِيٌّ ومَمْحُوٌّ.
وامَّحَى
انفعل منه،
وامْتَحى
لغةٌ فيه
ضعيفة.
ومَحْوَةُ:
ريحُ الشمال،
لأنَّها تذهب
بالسَحاب،
وهي معرفة لا
تنصرف ولا تدخلها
ألفٌ ولام.
ويقال: تركت
الأرض
مَحْوَةً
واحدةً، إذا
طبَّقها
المطر.
والمِمْحاةُ:
خِرقة يُزال
بها
المَنِيُّ
ونحوه.
معنى
في قاموس معاجم
الحَنْوَةُ
بالفتح: نبتٌ
طيِّبُ
الريح، وقال
يصف روضة:
وكأنَّ
أنماطَ
المدائنِ
حـولـهـا
من نَوْرِ
حَنْوَتِها
ومن
جَرْجارِها
والحِنْوُ
بالكسر: واحد
أَحْناءِ
السرجِ والقَتبِ.
وحِنْوُ كلِّ
شيء أي
الحَنْوَةُ
بالفتح: نبتٌ
طيِّبُ
الريح، وقال
يصف روضة:
وكأنَّ
أنماطَ
المدائنِ
حـولـهـا
من نَوْرِ
حَنْوَتِها
ومن
جَرْجارِها
والحِنْوُ
بالكسر: واحد
أَحْناءِ
السرجِ والقَتبِ.
وحِنْوُ كلِّ
شيء أيضاً:
اعوجاجُه؛ ومنه
حِنْوُ الجبل.
والحِنْوُ:
واحد
الأَحْناءِ،
وهي الجوانب.
وقولهم:
ازْجُرْ
أَحْناءَ طيرك،
أي نواحيَه
يميناً
وشِمالاً،
وأماماً وخَلْفاً.
وَيراد
بالطير
الخِفَّة
والطَيش. قال
لبيد:
فقلتُ
ازْدَجِرْ
أحْناءَ
طيرك
واعْلَمَنْ
بأنّك إنْ
قَدَّمْتَ
رِجْلَـكَ عـاثِـرُ
والحَنِيَّةُ:
القوسُ.
والحَنيُّ:
القِسيُّ. وحَنَيْتُ
ظهري،
وحَنَيْتُ
العود:
عَطَفْتُهُ
وحَنَوْتُ
لغةٌ. ورجلٌ
أَحْنَى
الظهر، والمرأة
حَنْياءُ
وحَنْواءُ،
أي في ظهرها
احديدابٌ.
وفلان
أَحْنَى
الناسِ
ضلوعاً عليك،
أي أشفقُهم
عليك.
وحَنَوْتُ
عليه، أي
عطَفتُ. وامرأةٌ
حانِيَةٌ،
إذا أقامت على
ولدها ولم تتزوّجْ
بعد أبيهم.
وقد حَنَتْ
عليهم تَحْنو
حُنُوَّاً.
وحَنَتِ
النعجة
تَحْنُو، إذا
اشتهت الفَحل،
فهي حانٍ وبها
حِناءٌ،
وكذلك البقرَة
الوحشيَّة
لأنّها عند
العرب نعجةٌ.
وتَحَنَّى
عليه، أي
تعطَّف، مثل
تَحَنَّنَ.
قال الشاعر:
تَحَنَّى
عليكَ
النَفْسُ من
لاعِجِ
الهَوى
وكيف
تَحَنِّيها
وأنتَ تُـهـينُـهـا
وانْحَنى
الشيء، أي
انعطف.
والمَحاني:
مَعاطف الأودية،
الواحدة
مَحْنِيَةٌ
بالتخفيف.